[align=center]
شكراً أستاذي وأخي (أبو ناصر) هكذا أنت دوماً كريماً في عطائك وسخياً في ثنائك وراقياً في تعاملك وشامخاً في تواضعك ...
ماعساي أن أكتب وأنا أعلم يقيناً أنني مهما كتبت لن يضيف لنايف قامتك شيئ وكذلك لن يرضيني أي تعبير أبتكره للتعبير عن شكري الجزيل وتقديري الوفير وعرفاني الجم تجاهكم ... فعباراتك أثقلت كاهلي وأخجلتني .. ولكن لسان حالي حينما قرأت ردك الذي لايمكن الرد عليه ..
ردد هذا البيت الشعري :
يظنون الناس بي خيراً وإني ..... لشر الناس إن لم تعف عني
أخوك سعود السبيعي