[عـبير آلورد..~]

آَيُهَـآ آلأَآنْسَآنْے مَآجْهَلَكْے لِـ نَفِسِكْے . . !



● ● ●



● تغ‘ـسل ثِيابَك مِن الأذىآ ولا تـغ‘ــسل ن‘ـفسَك مِن الخ‘ـطـَايا والذِنوب

● تَبكّي ع‘ـلىآ فـَقـدِك لِشّيء مِن الدُنّيا وَلا تَبكِي ع‘ـلىآ خ‘ـطَايّاك وذِنوبْك
● تـنـ‘ـظـُّر بع‘ـيـن المع‘ـصِية والشّهوة ونس‘ـيـتَ كَيفْ تَـنّـظُـر لِلج‘ـبار يَوم القِيـّامَة
يـَوم يـن‘ـظـُّر الظّـالِمون مِن طَرفِ خ‘ـفِي


آَيُهَـآ آلأَآنْسَآنْے مَآجْهَلَكْے لِـ نَفِسِكْے

● ● ●



● ن‘ـسّيت كَيفْ تـَقـِف بِقَدمِك ع‘ـلىآ بَابْ س‘ـيدِكَ وَمْولَاكْ الْذِي خ‘ـلقَـك
يَومّ تزلّ أقّدامْ الخ‘ـاطِئينَ ع‘ـلىآ الصِرّاطْ

● لا تـطِيـقّ سَماعْ صَوتْ الص‘ـوَاع‘ـقّ والْرع‘ـد فَكِيفْ تَطّـيـقْ ص‘ـوتْ زَفِـيـرّ وش‘ـهِيقّ ج‘ـهْنّمْ

● لَا تَطِـيْـقٌ ح‘ـرَارّة الْشَمْسِ فٍي الْهَاج‘ـرَة فَـكّـيـفْ تَطِـيـقْ ح‘ـرَارْة ن‘ـارْ ج‘ـهنّمْ


آَيُهَـآ آلأَآنْسَآنْے مَآجْهَلَكْے لِـ نَفِسِكْے



● ● ●


● تَسّتَـقِرْ مُطّمَئِـنًا بِدَارِكْ ع‘ـلىآ الْمَع‘ـصّيةْ وِالْذِن‘ـوبْ ون‘ـسّيتْ أنّ ع‘ـلِيكَ رَقّيبّ ح‘ـسّيبْ
● فَـرْرْت مِنْ الْن‘ـاسّ ح‘ـتّىآ لَا يَرّاكْ أح‘ـدْ ع‘ـلىآ مَع‘ـصِيةْ أَو ذِن‘ـوبْ فَكّيفْ تَفّـِرْ مِنْ الْع‘ـلِييمْ الخ‘ـبِـيـرْ
● ن‘ـسّيتْ يَومْ تَبْلغ الْرُوحْ الح‘ـلّقُـومْ ، وَيقّرِح الج‘ـفّـنْ وتُج‘ـمِدْ الْع‘ـيينْ مِن هَوْل الْمطـلع
وقِـلـّة الْزَادْ لِيَوْمْ الْمَـعَ‘ـادْ
● ن‘ـسِيتْ يَوْم يَكّشِفُ ع‘ـنّكَ الْغ‘ـطَاء وَيُقَالْ هَذّا فُلَانْ الخ‘ـاطِئ


● ● ●


سُبَحَآنِكَے يَآرَبَنْـآ يآخَآلِقْے آلنُورَ
مِن أيّن يَطْـلُب الْع‘ـبدُ الْمِغ‘ـفِرّة إلّا مِنْ ع‘ـنْدِكَ أَن‘ـتَ الغ‘ـفّورْ



● ● ●



سُبَحَآنِكَے يَآرَبَنْـآ يآخَآلِقْے آلنُورَ
مِن أيّنْ يَطّلُبْ الْع‘ـبْدُ الْغ‘ـوثْ إلّا مٍن ع‘ـنْدٍكْ أَن‘ـتَ الْمُغ‘ـيثّ لِمَن يَسّتَغ‘ـِيثْ


● ● ●


سُبَحَآنِكَے رَبَنْـآ يآخَآلِقْے آلنُورَ
فَرْرْتُ إلْيكَ بِـذّن‘ـوبِي واع‘ـتَـرْفّـتْ بِخ‘ـطِيئَـتْـِي
فَلا تَج‘ـعْلنِي مِن الْق‘ـانْطِينْ وَلْا تَخ‘ـزِنْي يَومْ الْدِيـنْ


● ● ●



سُبَحَآنِكَے رَبَنْـآ يآخَآلِقْے آلنُورَ
إِذْا ذَكْرّتُ ذُن‘ـوبِي آيسْت مِن كُلِ خ‘ــيْـر
وإِذّا ذَكْرّتُ رَح‘ـمَـتْك رَج‘ـوْتَـهْـا


● ● ●


سُبَحَآنِكَے رَبَنْـآ يآخَآلِقْے آلنُورَ
أمْدِدْ ع‘ـيِنْي بِالْدِمُوعْ وَقْـلّبٍي بِالْخ‘ـشّيْة
وَضُع‘ـفِيْ بِالْقُوّة ح‘ـتَىآ أَبْلَغْ رِضّاك


● ● ●



{ آلَهُمْے آغِفِرَ لِلِمُؤمِنِينْے وَ آلَمُؤمِنَـآتْے وَ
آلمُسلِميِنْے وَ آلَمُسْلِمَآتْے آلَآحَيَـآءَ مِنُهُمے وَ آلَآمْوآتْے }

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك