اقتباس:
وهذه حقيقة محيرة، فالمفروض أن تغدق عليهم الحكومات بكرمها وعطاياها، ففي أيديهم سبل غسل دماغ الجيل الجديد. ولكن هذا لم يحدث وبقي المعلمون في معظم جهات العالم يتقاضون أقل ما يمكن من الرواتب والأجور، وهم المسؤولين عن تربية أطفالنا، ومع ذلك فلا يتلقون منا غير السخرية والاستخفاف.
|
جزاك الله خير ...
قصيدة جميلة .. ورد قوي على الشاعر أحمد شوقي