اسم المنتدى منتدى الأحساء التعليمي المنطقة الأحساء سنة التأسيس 1424-2004 المؤسس خالد السعيد حساب تويتر kldsed@ بريد إلكتروني kld@kld.me جوال المنتدى 0506999229

 


قسم الأناشيد المدرسية والقصص الأدبية يختص بالأناشيد المدرسية وكلماتها والقصص الأدبية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 16-12-2008, 11:27 PM   #1
رووح الغلا
مشرفة قسم الفتيات
 
تاريخ التسجيل: 02-10-2007
الدولة: في قلب مٍغلينيِ
المشاركات: 2,306
معدل تقييم المستوى: 19
رووح الغلا is on a distinguished road
11 كل أسبوع قصة نأخذ منها العبرة

[frame="15 90"]

[align=CENTER][table1="width:95%;background-image:url('http://www.alahsaa.net/vb/mwaextraedit2/backgrounds/93.gif');background-color:indigo;border:10px double purple;"][cell="filter:;"][align=center]
سلسلة قصص واقعية
[/align][/cell][/table1][/align]

[align=CENTER][table1="width:95%;background-image:url('http://www.alahsaa.net/vb/mwaextraedit2/backgrounds/2.gif');background-color:darkblue;"][cell="filter:;"][align=center]
الهدف من أدراج هذه القصص هو الإمتاع والفائدة و الفائدة تكون بأخذ العبرة والعظة و إلا فما تحققت هذه الفائدة

هذه القصص جميعها لم تكن من خيال كاتب بارع ،ولا من صنع مؤلف مبدع، وإنما هي أحداث جرت في عالمنا هذا ،وأبطالها حقيقيون يعيشون على كوكبنا الصغير .
وهي تريك بأن الله فوقك وقدره ينتظرك ولابد من يوم ترجع فيه إلى الله ،فأين المفر؟



[/align][/cell][/table1][/align]
[/frame]


ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك




__________________

- - - - - - - - - -

تدري شـ اللي ذبحني .. بـ / يوم فرقاڪ
إنكُ ڪِتمت الآآآآآآآه فيني
....................... الآآآآآآه فيني
................................... الآآآآآآآه فيني

- - - - - - - - - -



[ رحمتك يآرب ~
لآمن ضآقت إمنحنـي { وسـآع !
أنت حسبي في الزمآن الجآير،

وَ .. [ نعم الوكيل ]

[ ]
ِِِِِ

التعديل الأخير تم بواسطة غلا** ; 19-12-2008 الساعة 09:08 PM
رووح الغلا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

 

قديم 16-12-2008, 11:52 PM   #2
رووح الغلا
مشرفة قسم الفتيات
 
تاريخ التسجيل: 02-10-2007
الدولة: في قلب مٍغلينيِ
المشاركات: 2,306
معدل تقييم المستوى: 19
رووح الغلا is on a distinguished road
افتراضي رد : تجـــــربه

[frame="5 98"]







[align=CENTER][table1="width:95%;background-image:url('http://www.alahsaa.net/vb/mwaextraedit2/backgrounds/33.gif');background-color:teal;border:10px outset teal;"][cell="filter:;"][align=center]
أحبتي لموضوعي هنا ضوابط للمشاركة فيه أرجو قرأتها منكم أحبتي والألتزام بها:
[/align][/cell][/table1][/align]



[align=CENTER][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]
تمنع المشاركة بوضع شكر أو تعليق ولبد أن تكون المشاركة بطرح قصة فقط.

يمنع وضع قصة رومانسية أو بها أيحاءات مذهبية أو جنسية.

الهدف من الموضوع هو أخذ العظة والعبرة فلبد أن تكون القصة قصة واقعية هادفه حتى تحقق الهدف.

يمنع ذكر أشخاص محددين بأسماء معروفة بأن يذكر الأسم كاملا ويكتفى فقط باالرمز لشخوص بالأسم الأول فقط .
[/align][/cell][/table1][/align]

[/frame]




التعديل الأخير تم بواسطة غلا** ; 19-12-2008 الساعة 10:19 PM
رووح الغلا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

 

قديم 17-12-2008, 12:06 AM   #3
رووح الغلا
مشرفة قسم الفتيات
 
تاريخ التسجيل: 02-10-2007
الدولة: في قلب مٍغلينيِ
المشاركات: 2,306
معدل تقييم المستوى: 19
رووح الغلا is on a distinguished road
افتراضي

[frame="4 98"]
[align=CENTER][table1="width:45%;border:4px outset black;"][cell="filter:;"][align=center]
جزاء بر الوالدين

[/align][/cell][/table1][/align]



تغير المكان ،فاستبشرت خيرا وعرفت وأحسست أن الجنة أتت إلى بيتنا فلن أفوت هذه الفرصة .ووصلت إلى البيت وكأن عروسا زفت إلى بيتها وما إن حطت رحالها في بيتنا حتى شمرنا السواعد أنا وأمي وكل من في البيت لخدمتها والسهر على راحتها ، أمي تقرأ لها الصحف لكي تتابع الأخبار حيث كانت تحب ذلك وأنا أقوم بإطعامها والحرص على إعطائها الدواء..


مرت الأيام والشهور وأصيبت جدتي بجلطة في القلب وأدخلت إلى المستشفى ولاحظت منظرا عجيبا قلما يوجد بين الشباب وفتيات هذا اليوم ألا وهو عند وضع الكمام عليها لأخذ الأكسجين ترفع السبابة تسبح وتذكر الله تعالى .



ومرت عدة أيام وخرجت من المستشفى ، ومنذ ما يزيد على الثلاثين عاما وهي حريصة على الصيام أيام البيض من كل شهر وشهر شعبان ورمضان وشوال كاملا فصادف يوم عاشوراء فصامته مخالفة أمر الطبيب حيث نصحها با لألتزام بأخذ الدواء وأي تأخير سيؤثر على قلبها .. فمرت عليها بعد صلاة العشاء لإعطائها مبلغا من المال بمناسبة تخرجي من الجامعة فضحكت ودعت لي بهذا ( الله يوفقك الله يحفظك الله يخليك) وذكرتها بعدم الصيام حسب أوامر الطبيب فوعدتني خيرا..

وذهبت إلى النوم وما إن أذن لصلاة الفجر حتى سمعت طرقا شديدا على باب غرفتي فإذا هي الخادمة تخبرني أن جدتي سقطت على الأرض فأسرعت إلى غرفتها فوجدتها ممدة على الأرض ووجهها نحو القبلة واضعة يدها اليمين على الشمال كأنها في صلاة والدواء لم تأخذه، وضعت يدي عليها فوجدتها فارقت الدنيا ..



وأسلمت روحها لله تعالى صائمة ..فمرت بعد وفاتها ثلاثة أشهر وحان وقت تقديم أوراقي لوزارة التربية لكي يتم تعييني في المدرسة القريبة من بيتنا..فطلب رئيس القسم من السكرتير بأن يأتي بملف الطلبات حيث أن الواسطة لا يعترف بها فالكل عنده سواسية فوجد أن كل المدارس الأخرى محتاجة لمدرسين إلا هذه المدرسة التي أريدها فهي لا تحتاج إلى أحد حيث كانت مكتفية،فحزنت لذلك وقال لا تحزن ولكن مر علي يوم السبت لعل الله يحدث أمرا،فقلت إن شاء الله ..

ومر يومان وكأنهما شهران وأنا انتظر يوم السبت بداية الأسبوع،فنمت يوم الجمعة ليلة السبت فإذا بي أرى في منامي أن جدتي – رحمها الله – تزورني وتسألني عن أخباري وتعاتبني أنها لم ترني منذ مدة ، فقلت لها إن مشاغل الدنيا منعتني، فقالت (رح الله يوفقك الله يحفظك الله يخليك) الدعاء نفسه الذي دعته لي قبل أن تتوفى بخمس ساعات..

فقمت من منامي مستبشر بهذا الحلم وذهبت مسرعا إلى رئيس القسم وسألته ماذا حدث؟ فقال : لم يحدث شيء ولكن لننظر بملف الطلبات ، فنادى السكرتير بأن يأتي بالملف وما إن فتحه حتى وجد أمرا غريبا .. فلقد وجد أن كل المدارس التي كانت تريد مدرسين اكتفت والمدرسة التي كانت مغلقة فتحت وتحتاج إلى مدرس.. فغضب غضبا شديدا من سكرتيره واتهمه بالتقصير والخطأ ..فخرجت من مكتبه حامدا الله تعالى على نعمته أن فتح لي بابا مغلقا

(أنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون)

[/frame]



__________________

- - - - - - - - - -

تدري شـ اللي ذبحني .. بـ / يوم فرقاڪ
إنكُ ڪِتمت الآآآآآآآه فيني
....................... الآآآآآآه فيني
................................... الآآآآآآآه فيني

- - - - - - - - - -



[ رحمتك يآرب ~
لآمن ضآقت إمنحنـي { وسـآع !
أنت حسبي في الزمآن الجآير،

وَ .. [ نعم الوكيل ]

[ ]
ِِِِِ

التعديل الأخير تم بواسطة غلا** ; 19-12-2008 الساعة 09:53 PM
رووح الغلا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

 

قديم 29-12-2008, 08:03 PM   #4
بنت أبوي
المراقبة العامة - إبداع لا ينتهي
 
الصورة الرمزية بنت أبوي
 
تاريخ التسجيل: 05-06-2007
الدولة: (+_+)
المشاركات: 26,006
معدل تقييم المستوى: 43
بنت أبوي will become famous soon enough
افتراضي رد: كل أسبوع قصة نأخذ منها العبرة

[frame="1 98"]
[align=center]

نورة والفستان الوردي


بدت أختي شاحبة الوجه نحيلة الجسم.. ولكنها كعادتها تقرأ القرآن الكريم..

تبحث عنها تجدها في مصلاها.. راكعة ساجدة رافعة يديها إلى السماء.. هكذا في الصباح وفي المساء وفي جوف الليل لا تفتر ولا تمل..

كنت أحرص على قراءة المجلات الفنية والكتب ذات الطابع القصصي.. أشاهد الفيديو بكثرة لدرجة أنني عرفت به.. ومن أكثر من شيء عرف به.. لا أؤدي واجباتي كاملة ولست منضبطة في صلواتي..

بعد أن أغلقت جهاز الفيديو وقد شاهدت أفلاما متنوعة لمدة ثلاث ساعات متواصلة.. ها هو الأذان يرتفع من المسجد المجاور..

* عدت إلى فراشي.. تناديني من مصلاها.. نعم ماذا تريدين يا نورة؟

قالت لي بنبرة حادة: لا تنامي قبل أن تصلي الفجر..

أوه.. بقي ساعة على صلاة الفجر وما سمعتيه كان الأذان الأولى..

بنبرتها الحنونة- هكذا هي حتى قبل أن يصيبها المرض الخبيث وتسقط طريحة الفراش.. نادتني.. تعالي يا هناء بجانبي..

لا أستطيع إطلاقا رد طلبها.. تشعر بصفائها وصدقها.. لا شك طائعا ستلبي..

ماذا تريدين..

اجلسي..

ها قد جلست ماذا لديك..

بصوت عذب رخيم: {كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة} [آل عمران، الآية: 185].

سكتت برهة.. ثم سألتني..

ألم تؤمني بالموت؟

بلى مؤمنة..

ألم تؤمني بأنك ستحاسبين على كل صغيرة وكبيرة..؟

يا أختي.. ألا تخافين من الموت وبغتته..؟

انظري هند أصغر منك وتوفيت في حادث سيارة.. وفلانة..وفلانة..

الموت لا يعرف العمر.. وليس مقياسا له..

أجبتها بصوت الخائف حيث مصلاها المظلم..

إنني أخاف من الظلام وأخفتيني من الموت.. كيف أنام الآن..؟ كنت أظن أنك وافقت للسفر معنا هذه الإجازة..

فجأة.. تحشرج صوتها واهتز قلبي..

لعلي هذه السنة أسافر سفرا بعيدا.. إلى مكان آخر.. ربما يا هناء.. الأعمار بيد الله.. وانفجرت بالبكاء..

تفكرت في مرضها الخبيث وأن الأطباء أخبروا أبي سرا أن المرض ربما لن يمهلها طويلا.. ولكن من أخبرها بذلك.. أم أنها تتوقع هذا الشيء..

ما لك تفكرين؟ جاءني صوتها القوي هذه المرة..؟

هل تعتقدين أني أقول هذا لأنني مريضة؟

كلا.. ربما أكون أطول عمرا من الأصحاء..

وأنت إلى متى ستعيشين...ربما عشرون سنة...ربما أربعون...ثم ماذا.. لمعت يدها في الظلام وهزتها بقوة..

لا فرق بيننا كلنا سنرحل وسنغادر هذه الدنيا إما إلى جنة أو إلى نار.. ألم تسمعي قول الله {فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز} [آل عمران، الآية: 185].

تصبحين على خير..

هرولت مسرعة وصوتها يطرق أذني.. هداك الله.. لا تنسي الصلاة..

الثامنة صباحا..

أسمع طرقا على الباب.. هذا ليس موعد أستيقاظي.. بكاء..وأصوات.. يا إلهي ماذا جرى..؟!

لقد تردت حالة نورة.. وذهب بها أبي إلى المستشفى.. إنا لله وإنا إليه راجعون..

لا سفر هذه السنة.. مكتوب علي البقاء هذه السنة في بيتنا.

بعد انتظار طويل..

عند الساعة الواحدة ظهرا.. هاتفنا أبي من المستشفى..تستطيعون زيارتها الآن هيا بسرعة..

أخبرتني أمي أن حديث أبي غير مطمئن وأن صوته متغير..

عباءتي في يدي..

أين السائق.. ركبنا على عجل.. أين الطريق الذي كنت أذهب لأتمشى مع السائق فيه يبدو قصيراً.. ماله اليوم طويل.. وطويل جدا..

أين ذلك الزحام المحبب إلى نفسي كي ألتفت يمنة ويسرة.. زحام أصبح قاتلاً ومملاً..

أمي بجواري تدعو لها.. إنها بنت صالحة ومطيعة.. لم أرها تضيع وقتها أبدا..

دلفنا من الباب الخارجي للمستشفى..

هذا مريض يتأوه.. وهذا مصاب بحادث سيارة. وثالث عيناه غائرتان.. لا تدري هل هو من أهل الدنيا أم من أهل الآخرة؟!. منظر عجيب لم أره من قبل..

صعدنا درجات السلم بسرعة..

إنها في غرفة العناية المركزة.. وسآخذكم إليها. ثم واصلت الممرضة إنها بنت طيبة، وطمأنت أمي أنها في تحسن بعد الغيبوية التي حصلت لها..

ممنوع الدخول لأكثر من شخص واحد..

هذه هي غرفة العناية المركزة..

وسط زحام الأطباء وعبر النافذة الصغيرة التي في باب الغرفة أرى عيني أختي نورة تنظر إلي وأمي واقفة بجوارها.. بعد دقيقتين خرجت أمي التي لم تستطع إخفاء دموعها..

سمحوا لي بالدخول والسلام عليها بشرط أن لا أتحدث معها كثيرا.. دقيقتان كافية لك..

كيف حالك يا نورة..

لقد كنت بخير مساء البارحة.. ماذا جرى لك..

" أجابتني بعد أن ضغطت على يدي: وأنا الآن ولله الحمد بخير.. الحمد لله ولكن يدك باردة..

كنت جالسة على حافة السرير ولامست ساقها.. أبعدته عني.. آسفة إذا ضايقتك.. كلا ولكني تفكرت في قول الله- تعالى-: {والتفت الساق بالساق إلى ربك يومئذ المساق } [القيامة، الآيتان: 29- 30]. عليك يا هناء بالدعاء لي فربما أستقبل عن قريب أول أيام الأخرة..

و سفري بعيد وزادي قليل.

سقطت دمعة من عيني بعد أن سمعت ما قالت وبكيت.. لم أع أين أنا..

استمرت عيناي في البكاء.. أصبح أبي خائفا علي أكثر من نورة..

لم يتعودوا هذا البكاء والانطواء في غرفتي..

* مع غروب شمس ذلك اليوم الحزين..

ساد صمت طويل في بيتنا..

دخلت على ابنة خالتي.. ابنة عمتي ..

أحداث سريعة..

كثر القادمون.. اختلطت الأصوات.. شيء واحد عرفته..

نورة ماتت.

لم أعد أميز من جاء.. ولا أعرف ماذا قالوا..

يا الله.. أين أنا وماذا يجري.. عجزت حتى عن البكاء.. فيما بعد، أخبروني أن أبي يناديني لوداع أختي الوداع الأخير.. وأني قبلتها.. لم أعد أتذكر إلا شيئا واحدا.. حين نظرت إليها مسجاه.. على فراش الموت.. تذكرت قولها{والتفت الساق بالساق }. عرفت حقيقة أن {إلى ربك يومئذ المساق }.

لم أعرف أنني عدت إلى مصلاها إلا تلك الليلة..

وحينها تذكرت من قاسمتني رحيم أمي فنحن توأمين.. تذكرت من شاركتني همومي.. تذكرت من نفست عني كربتي.. من دعت لي بالهداية.. من ذرفت دموعها ليالي طويلة وهي تحدثني عن الموت والحساب.. الله المستعان..

هذه أول ليلة لها في قبرها.. اللهم ارحمها ونور لها قبرها.. هذا هو مصحفها.. وهذه سجادتها.. وهذا.. وهذا.. بل هذا هو الفستان الوردي الذي قالت لي سأخبئه لزواجي..

تذكرتها وبكيت على أيامي الضائعة.. بكيت بكاء متواصلاً.. ودعوت الله أن يرحمني ويتوب في ويعفو عني.. دعوت الله أن يثبتها في قبرها كما كانت تحب أن تدعو..

* فجأة سألت نفسي ماذا لو كانت الميتة أنا؟ ما مصيري..؟

لم أبحث عن الإجابة من الخوف الذي أصابني.. بكيت بحرقة..

الله أكبر.. الله أكبر.. ها هو أذان الفجر قد ارتفع.. ولكن ما أعذبه هذه المرة!!.

أحسست بطمأنينة وراحة وأنا أردد ما يقوله المؤذن.. لفلفت ردائي وقمت واقفة أصلي صلاة الفجر.. صليت صلاة مودع.. كما صلتها أختي من قبل وكانت آخر صلاة لها..

إذا أصبحت لا أنتظر المساء..

وإذا أمسيت لا أنتظر الصباح..



أبكتني



[/align]
[/frame]



__________________
بنت أبوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

 

قديم 04-01-2009, 07:31 PM   #5
غلا**
 
الصورة الرمزية غلا**
 
تاريخ التسجيل: 12-11-2005
المشاركات: 1,840
معدل تقييم المستوى: 20
غلا** is on a distinguished road
افتراضي رد: كل أسبوع قصة نأخذ منها العبرة

[frame="5 95"]


[align=CENTER][table1="width:30%;background-image:url('http://www.alahsaa.net/vb/mwaextraedit2/backgrounds/3.gif');border:10px outset teal;"][cell="filter:;"][align=center]
توبة شاب
[/align][/cell][/table1][/align]



[glow=333333]
توبة شاب بدعاء أمة له
كان يسكن مع أمه العجوز في بيت متواضع 00

وكان يقضي معظم وقته أمام شاشة التلفاز00

كان مغرما بمشاهدة الأفلام والمسلسلات00





يسهر اليالي من أجل ذلك لم يكن يذهب إلى المسجد ليؤدى الصلاة المفروضة مع المسلمين طالما نصحته أمه العجوز لأداء الصلاة 00

فكان يستهزيء بها ويسخر منها ولايعيرها أي اهتمام .

مسكينة تلك الأم إنها لاتملك شيئا وهي المرأة الكبيرة الضعيفة00

إنها تتمنى لو أن الهداية تباع فتشتريها لابنها ووحيدها بكل ماتملك 00




إنها لاتملك إلا شيئا واحدا .. واحدا فقط إنه الدعاء إنها سهام الليل التي لاتخطيء ..


فبينما يسهر طوال الليل أمام تلك المناظر المزرية00

كانت هي تقوم في جوف الليل تدعو له بالهداية والصلاح ...

ولاعجب في ذلك فإنها عاطفة الأمومة التي لاتساويها عاطفة أيا كانت .

وفي ليلة من اليالي حيث السكون والهدوء وبينما هي رافعة كفيها تدعو الله

وقد سالت الدموع على خديها .. دموع الحزن والألم إذا بصوت يقطع ذلك الصمت الرهيب .. صوت غريب ..




فخرجت الأم مسرعة باتجاه الصوت وهي تصرخ ولدي حبيبي فلما دخلت عليه فإذا بيده

المسحاة وهو يحطم ذلك الجهاز اللعين الذي طالما 00

عكف عليه وانشغل به عن طاعة الله وطاعة أمه 00

وترك من أجله الصلاة المكتوبة ثم انطلق إلى أمه يقبل رأسها ويضمها إلى صدره وفي تلك اللحظات وقفت الأم مندهشة مما رأت والدموع على خديها 00

ولكنها في هذه المرة ليست دموع الحزن والألم وإنما دموع الفرح والسرور00

وهكذا استجاب الله لدعائها فكانت الهداية ..

وصدق الله إذا يقول(وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعان ) .

[/glow]



[/frame]




__________________

اللهم أرحم ميتنا وأشفي مريضنا وأرجعه سالما غانما



<EMBED src=http://www.alflash.com/vb/uploaded/4041_11219491098.swf width=400 height=350 type=application/x-shockwave-flash quality="high" loop="false" menu="false" Allow************************************Access="n ever" nojava="true">
غلا** غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

 

قديم 12-01-2009, 03:11 AM   #6
الحجر الأسود
عضو جديد
 
الصورة الرمزية الحجر الأسود
 
تاريخ التسجيل: 24-12-2008
المشاركات: 23
معدل تقييم المستوى: 16
الحجر الأسود is on a distinguished road
افتراضي رد: كل أسبوع قصة نأخذ منها العبرة

[align=center]ماذا فعلت هذه المرأه عندما توفي احب ابناءها [/align][align=center]اليها[/align]
[align=center]
"يشهد الذي سأقف بين يديه صدق مااقول
امرأه توفي عنها زوجها ولديها 5 أولاد و3 بنات في حادث سيارة أليم
وأكبر أولادها لم يزل في المرحلة الابتدائية وكانت احوالهم المادية سيئة للغاية فقد كانت تسكن في قرية نائيه جدا عن العمران ولا توجد لديهم اي وسيلة مواصلات وكان التقاعد الذي تصرفه هذه المرأه على ابناءها ال9 مبلغا جدا زهيد...

فكانت هذه المرأه تقطع المسافات البعيده على رجليها لا حضار اي شيء من المدينه برفقه احد اولادها الصغار ...تقدم لخطبتها الكثيرون لكنها رفضت وآثرت قول الرسول عليه الصلاة والسلام (انا وكافل اليتيم كهاتين)...؟
امراة معروفة بتدينها فربت اولادها وانشأتهم نشأة دينيه وكانت تهون عليهم ماهم فيه من ضنك العيش بأحاديثها عن الاخره وما اعد الله للصابرين فيها فتصبر نفسها واولادها بما وعدالله؟
الذي يحدثكم الان هو الابن الرابع لهذه الام ...نعم فأنا فخور جدا بأمي ...ولما علم من صبر هذه الام وتجلدها على الحياه ..قال لي احد الاشخاص والله العظيم لو كانت هذه امي لنسبت اسمي اليها مفتخرا بها؟
كانت والله لنا هي الام والاب فهي تقوم بكل اعمال البيت في الداخل من تنظيف وطبخ وحنان الامومه مع قسوة الايام؟
وتشترى لنا حاجاتنا من السوق على رجليها فتصل وهي منهكه
فنكمل والله باقي شوؤن المنزل ؟ وهي محدثتنا وشيختنا ؟وهي كل اقاربنا بعد ماتخلى عنا معظم اقاربنا حتى شقيق ابي الوحيد الذي لم يكن يسأل عنا بحجة رفض امي الزواج منه؟
لقد ثمن الله تعب هذه المرأه وكبرنا انا واخواني والحمدلله ومن الله علينا بوظائف .وانتقلنا جميعا الى الرياض...لااربد ان اطيل عليكم فوالله لو كتبت الف صفحه اشرح فيها معاناة امي مع هذه الحياه لن اوفيها حقها؟
ولكن سأذكر لكم احدى قصصها عندما توفي ابنها الذي يصغرني
ب3سنين وهذه الحادثه قبل سنين قليله ...ابدا واقول...
غاب اخي عن المنزل بضعة ايام وكان عمره مايقارب 22 سنه وكان احب شخص في البيت لامي؟
بحثنا عنه في كل مكان فلم نجده وبلغنا عنه قسم الشرطه وامي ماتزال في دعاء لله عز وجل....وذات يوم ذهبت الى البيت وانا خارج من العمل فوجدت اخي واقف على الباب ينتظرني وهو في حاله خوف شديده وقال اتاني هاتف من شرطة (خريص ) وقال احضر فورا ..؟ على الفور أخذته وذهبنا مسرعين الى ذللك القسم وأخذنا مايقارب الساعتين في الطريق .... وعندما وصلنا وجدنا سيارة اخي واقفة عند باب الشرطه سليمه وليس فيها اي خدش وعندها تضاحكنا انا واخي فرحا وظننا بان اخي ربما كان مخالفا لانظمه المروروانه في التوقيف؟.....
ولكن الخبر جاءنا كالصاعقه عندما علمنا بأن اخي اوقف سيارته على جانب الطريق وقطع الشارع الى الناحية الاخرى لا ندري لم ؟ وعند عودته فاجأته سياره نقل كبيره (تريله)لتدهسه تحت عجلاتها....بكيت انا وأخي كثيرا هناك ولكن تهدئه رجال الامن لنا هي التي جعلتنا نكتم غيضنا ونكمل باقي الاوراق واخبرونا ان الجثه في مستشفى الملك فهد بالاحساء؟
عدنا الى البيت ونحن نتساءل كيف سنخبر امنا بالخبر وهذا اخونا(علي) ونحن نعلم مقدار حب امنا له ...؟ ولكن اشار علي اخي ان نذهب الى احدى خالاتنا وناخذها معنا لكي تمسكها اذا ناحت اواغمي عليها .. وفعلا اخذنا خالتنا معنا واخبرناها الخبر في السياره فبكت فاجبرناها ان تكتم دموعها وان لاتظهر الهلع امامها فيشتد حزنها فقبلت ذلك... ومن شدة خوفي ولااريد ان ارى امي في هذا المنظر ..نزلت خالتي وذهبت الى ابن خالتي في البيت
وماهي الا دقائق حتى اتاني زوج خالتي وخالتي واخي وكانت امي معهم .... فسألت زوج خالتي كيف امي كيف تحملت الخبر
هل ...اصابها مكروه...هل...وانا ابكي؟؟؟
فقال لي امك معنا افضلنا نفسا واهدأنا حالا ..وتذكرنا بالله ...
هي افضل منك بكثير ايها الرجل؟
فانطلقت الى السياره وانا غير مصدق ...ففتحت الباب وانا اقول امي كيفك كيف حالك؟ فاذا هي مبتسمه راضيه بقضاء الله وقدره
ثابتة كالطود الشامخ ...كما عهدتها منذ صغري لديها من اليقين بالله مايهون عليها مصائب الدنيا ....؟ مازالت تذكرنى بالله وتقول
انه امانه واخذالله امانته ...؟واصبحت تهدأنا كلنا ووالله مارأيت في عينيها دمعة واحده بل تضحك ...وتشكر الله ؟
فقلت ياامي لقد مات علي مدهوسا ..الى اين انتم ذاهبون لا استطيع ان اتخيل انه مات فكيف تريدوني ان اراه وهو اشلاء
فقالت ياولدي لا تخف فسوف اكون بجانبك.......؟؟؟
ياالله اي امرأه هذه اي محتسبة هذه ..اي جبل هذا الذي استند اليه؟؟؟
الان ولان فقط عرفت هذه السيده ..فوالله انها هي التي تصبرنا...وتصبر خالتي وزوجها .. وأخي الاكبر في ابنها؟؟؟
الان مسحت دموعي واستحييت من ربي ومن نفسي؟؟
الى الان والله لم اذكر لكم اي شي من القصه.....اسمعو..
كنت في الطريق اسال نفسي ياترى اتراها تصطنع ذلك ..ماذا ستفعل اذا جد الموقف ونحن نرى الجثه في ثلاجة الموتى ؟
دجلنا المستشفى وذهبنا الى ثلاجة الموتى وكان معنا عمي وخالي ...ذهبنا سويا الى الجثه وانا اترنح في مشيتي وهي بقربي كالطود الشامخ...؟ اخرجو الجثه انزلوها على الارض وقال العامل هناك افتحوها وتأكدومنها والله ماستطاع احد ان يقترب لكي يفكها ؟
اقتربت امي منها كما عهدتها تستغفر له وتسبح وتدعو له بالرحمه قال لها اخوها ما تريدين ان تفعلي واراد اخراجها وقال لن تتحملي المنظر لم ترد عليه وما زالت في ذكرها مع الله وتفتح الاكفان عليه وابعدت كل ماعليه وتقلبه يمينا ويسارا وتدعوله بالرحمه ووالله اننا كلنا متأخرين عنها خائفين مذهولين حتى الشخص العامل هناك سألنا ماتصير له هذه المرأه فأخبرناه انها امه فلم يصدق ...وقبلته بين عينيه ودعت له ثم ارجعت غطاءه واخذت ملابسه في كيس وهي تحمد الله وتشكره ووالله مارأيت في عينيها دمعه..؟
وذهبت الى السياره وجلست في مقعدها تنظر الى ملابسه تشكر الله وتحمده وتدعولولدها.....
وبعد ايام والله على مااقول شهيد
سمعت كأن ابنها يناديها من تحت قلبها وهي جالسة في اليقظه ويقول ياامي ان الملائكه تتسابق لكي تراني واسمهم يقولون اين ابن الصابره اين ابن المحتسبه والله لوكنت عندك ياامي لقبلت اقدامك.....

[/align]





__________________
الحجر الأسود غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

 

قديم 12-01-2009, 06:05 AM   #7
زهزوهه
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: 12-01-2009
الدولة: المدينة المنورة
المشاركات: 2
معدل تقييم المستوى: 16
زهزوهه is on a distinguished road
افتراضي رد: كل أسبوع قصة نأخذ منها العبرة

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .



زهزوهه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

 

قديم 18-01-2009, 07:49 PM   #8
بهيذلة
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: 18-01-2009
الدولة: الرياض
المشاركات: 1
معدل تقييم المستوى: 16
بهيذلة is on a distinguished road
افتراضي رد: كل أسبوع قصة نأخذ منها العبرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . رحم الله اباك واخاك وابي رحمة واسعة واسكنهم فسيح جناتة فاقدة اعز انسان



بهيذلة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

 

قديم 19-01-2009, 10:54 PM   #9
رووح الغلا
مشرفة قسم الفتيات
 
تاريخ التسجيل: 02-10-2007
الدولة: في قلب مٍغلينيِ
المشاركات: 2,306
معدل تقييم المستوى: 19
رووح الغلا is on a distinguished road
افتراضي رد : كل أسبوع قصة نأخذ منها العبرة

[frame="1 98"] [/frame]
[frame="1 98"]





في ليلة .. كانت كباقي الليالي ..


ربما ولكن لم تكن بالتأكيد كذلك بالنسبة لي !!
كنت أتقلب في فراشي كثيرا ولم أستطع النوم كنت خائفة كثيرا ولم أعرف لماذا؟؟!!




كانت الرابعة بعد منتصف الليل !!
كان الخوف يسيطر علي تماما !! وكل شيء كان مظلماً أمامي !!

بدأت أقرأ ما أحفظ من سور .. قد حفظت كثيرا منها ولكن معظمه بل أكثره قد ضاع ونسيته مع قلة مراجعتي له !!
هدأت قليلا ! ولكن الخوف لا زال يلازمني !
فأغمضت عيني وجعلت أتذكر ..

كان شريط حياتي كله يمر أمامي أتذكر من طفولتي ما أتذكره وكيف بعد أن كبرت .. جعلت أتذكر ذنوبي الكثيرة وصلاتي التي غالبا بل دائما ما كنت أؤديها بتكاسل شديد وبنقر كالغراب .. تذكرت صديقتي التي كنت ألتقي معها والتي كانت مثلي أنا تلعب وتلهو !!

لم تفكر يوما في الموت !! ولا أنا !! كيف أنها في يوم خرجت ..
ثم عادت .. ولكنها عادت داخل ذاك الصندوق !!
نعم !! ماتت في حادث سيارة !!

تذكرت نفسي لو أنه جاءني ملك الموت ليقبض روحي !! فما عساي أخبره ؟؟

أأنا مستعدة للموت ؟ أعملت ما يكفيني ؟؟ !!!!!! .
أتراني أكون من أهل الجنة أم من أهل النار !!
لا.. بالطبع سأكون من أهل الجنة !!!
ولكن....

بماذا سأدخل الجنة ؟؟
ماذا فعلت لأكون من أهلها ؟؟ وماذا قدمت لنفسي لأدخلها؟؟

أمن صراخي اليومي على أمي ؟؟ أم من غيبتي ونميمتي لصديقاتي ؟؟ أم من تبرجي ولباسي ؟؟ أم من الأغاني والأفلام التي طالما استحيت من الناس أن يروها معي ولم أستحي من رب الناس ينظر إلي !!
سكتُّ قليلا !!

ولكن... ولكني بالتأكيد أفضل من غيري !!
أفضل ممن ؟؟

تذكرت تلكم الفتيات الطاهرات العفيفات اللاتي كنت ألاقيهن في المسجد !!
كيف أن الواحدة منهن مستعدة أن تدفع حياتها ثمنا ولا يرى منها خصلة من شعرها !!
فأين أنا منهن ؟؟

قلت في نفسي !! ألي عهد من الله أنه لن يتوفاني حتى أتوب ؟؟
ألي من الله عهد أني لن أموت الآن أو غدا ؟؟؟ !!
أأعطاني ربي عهدا أنه سيغفر لي ويدخلني الجنة ؟؟

قمت من مكاني وأنا خائفة مرتعبة !! وفي عيني تجمدت دمعتان !!
توضأت وقمت أصلي وأنا أرتعد خوفا !! .. وأثناء الصلاة .. فوجئت بنفسي !!
حينما وجدت عيناي تفيضان بالدموع !! فلقد كانت المرة الأولى التي تبكي فيها عيناي !!

نعم !!
فقد كان كل بكاءها من قبل على الدنيا !!
والآن هي بالفعل تبكي بحرقة !! تبكي خشية لله عز وجل !!
تبكي على ذنوب كثيرة وعظيمة ارتكبتها وهي لا تبالي !! وهي تظنها هينة!!

{ وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم }

فشتان بين البكاءين !!!

لا تصدقوا كيف أحسست بمعنى تلك الآيات التي كنت أتلوها وكأنني أتلوها لأول مرة .. علما بأنني أصلي بها نفسها منذ سنوات عديدة !!

بقيت ساجدة لوقت طويل لم أشعر به ..
الشيء الوحيد الذي شعرته والذي أحسسته بالفعل أني بين يدي العظيم ..
بين يدي خالقي ومصوري ..
فصرت أدعوه وأستغفره كثيرا وأحمده..
وعزته وجلاله أني أحسست بالفعل أنني بين يديه !!

لم أصدق نفسي ماذا كنت أقول !!
كنت أدعوا بأدعية ما علمت أني أعرفها من قبل .. صارت شفتاي تنطقان وقلبي الوحيد الذي يدفعهما ....
وبعد أن انتهيت من صلاتي .. سلمت !!

وبدأت أتذكر ما أتذكر من ذنوبي التي عملتها !!

وبدأت أنظر إلى نفسي وأقول :

مالذي جعلك يا يداي تتحركين ؟؟ وقلبي من جعله ينبض وعيناي وأذناي وقدماي .... وكل شيء ....
وصرت أنظر إلى كل ما حولي ... فكيف لبذرة صغيرة أن تصير شجرة عملاقة ؟؟
قلت لنفسي : أين كنت كل هذه السنين ؟؟ .. أين أنا وأين غفلتي ؟ كيف لم أشعر به وقد كان قريباً مني ؟؟

شعرت فعلا بعظمته .
كيف لهذا الإنسان أن لا يشعر ؟؟ يبطر ويكفر ولا يحمد ، لا يصلي ولا يشكر !!
وهو ... يمهله .. ويرزقه ولا يرفع عنه نعمته .. بل ويزيده رزقا !!!

كيف لهذا الإنسان وهذا الخالق العظيم .. يقول له .. تب أغفر لك كل ذنوبك ...
لا بل وأبدلك سيئاتك كلها حسنات مكانها !!!
ويرفض!!!
ويقول لا .. لا أريد !!

كيف له ذلك ؟؟ ألا يعلم أنه لابد له من أن يموت يوما ؟؟
ألا يتذكر ؟؟؟ كم سيعيش من السنين ؟؟؟؟
سبعون ... ثمانون ... مائة .. أو حتى مائتي سنة .. ثم ماذا ؟؟

ثم إلى مرتع الدود .. ثم إلى تحت التراب .. ثم إلى الظلمات !!
من ينير ظلمته ذلك اليوم ؟؟ من يؤنس وحشته تلك الساعة ؟؟

من يسايره ؟؟ من يطمئنه ؟؟من يكون برفقته؟؟

أو .... من يدفع عنه العذاب حينئذ ؟؟ أو من يجيب منكر ونكير !!!
أين فنانوه الذين تعلق قلبه بهم ؟؟ وأين أصحابه الذين شاركوه لهوه وعبثه ؟؟
أين أهله الذين غفلوا عنه ؟؟

من يسايره اليوم يا ترى !!!؟؟
كم من السنين سيعذب في قبره قبل القيامة ؟؟

قلت في نفسي : أين هو فرعون اليوم ؟؟ أين هم الجبابرة الذين طغوا منذ آلاف السنين ؟؟
يا إلهي !!
لازالوا يعذبون إلى الآن ؟؟ { ولعذاب الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون }
ثم تخيلي يا نفسي !!

ستقفين على أرض المحشر خمسين ألف سنة !!! * في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة * حافية عارية لا أكل ولا شرب تموتين عذابا من قلتهم ولا تموتين !!!

ثم تخيلي لو أنك دخلتي جهنم !!
ستحتاجين لتسقطي فيها 70 سنة !! (( أي مثل عمر ابن آدم )) .. ثم لتبقي فيها !! الله أعلم بالسنون التي ستبقين فيها بكثرة ذنوبك
أهي مائة !! ألف !! مليون سنة !! الله أعلم !!!

فما بالك بمن هو خالد فيها !!!

قلت لها : أيا نفس ويحك !!
ألا تبصرين ؟؟ ألا تفقهين ؟؟ أم أنك لا تدركين ؟؟
ألا تتوبين إلى الله !! ألا تنقذين نفسك!!!
لا زالت لديك الفرصة لتنقديها قبل أن يتخطفك الموت ؟؟

عندئذ ...!!!

لا توبة ولا رجوع !!

عندئذ ..
ستندمين بل ستتقطعين ندما على هذه الأيام التي ضاعت منك وأنت تؤجلين توبتك !!

عندها ورب العزة لن ينفع الندم ولن تنفع التوبة !!

عندها ستقولين دما وحرقة : {حتى إذا جاء أحدهم الموتُ قال ربِ ارجعون * لعلي أعمل صالحا فيما تركت }
وسيقال لك : { كلا إنها كلمة ٌ هو قائلها ومن ورائهم برزخٌ إلى يوم يبعثون }

قمت من مجلسي مع سماعي لأذان الفجر !!
صليت الفجر والصبح .. وجلست أقرأ قليلا من كتاب الله الذي كنت قد هجرته منذ رمضان السابق أو ربما قبله !!
بقيت حتى طلعت الشمس !! و ذهبت إلى فراشي !! كان في قلبي سعادة عظيمة أحسست بها وأنا أمسح دمعاتي التي نزلت على خدي !! وكأنما تنزل مع كل قطرة منها خطاياي وذنوبي !!
وكأنها كانت تنزل لتغسل قلبي وتطمئن نفسي !!

وربي أنه كان شعور .. لم أشعره مع أي سعادة في حياتي .. وأنها كانت فرحة لم أشعر بمثلها من قبل !!

فجعلت أقول وأردد { الذين ءامنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب ، ألا بذكر الله تطمئن القلوب } !!

فصدق الخالق .. صدق الذي لا إله غيره .. والذي ما في الدنيا أعظم من ذكره !!
سعادة واطمئنان في الدنيا .. وفي الأخرة « مالا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر » !!
فمالنا لا نكسب دنيانا و أخرانا ؟؟
لا نترك توافه تظلنا !!

مالنا لا نترك الأغاني مثلا !!

والله إني احتقرت نفسي كيف كنت أسمعها ؟؟
فما كانت تزيدنا إلا هما وغما وحزنا !! وما كانت إلا تظلنا وتجعلنا كالمعتوهين!!

الله قد جعل لجميع شهواتنا مخرجا في الدنيا !! فمالنا لا نصبر فنقضيها فيما أحل الله لنا !!

فيا نفس ويحك قد أتاك هداك
أجيبي فإن داعي الحق قد ناداك ..

وأغمضت عيني بعدها ونمت !!
فما أحسست بطعم النوم إلا يومها .. وكأني لم أكن أنام منذ تسع عشرة سنة مضت من عمري !!

ومن يومها ... لم أعرف قلقا أو خوفا في نومي ... وصار هادئا مريحا بحمده تعالى !!!!

اللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا واعف عنا وأنر لنا بالحق دربنا وثبتنا على الهدى
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا إجتنابه !!
اللهم اهدْ شباب المسلمين وارزقهم الطهر والستر والعفاف وارزقهم الزوجات الصالحات والأزواج الصالحين يا أرحم الراحمين ..
اللهم إنا نسألك رضاك والجنة ونعوذ بك من سخطك والنار يا عزيز يا قوي يا جبار
وسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك





[/frame]



__________________

- - - - - - - - - -

تدري شـ اللي ذبحني .. بـ / يوم فرقاڪ
إنكُ ڪِتمت الآآآآآآآه فيني
....................... الآآآآآآه فيني
................................... الآآآآآآآه فيني

- - - - - - - - - -



[ رحمتك يآرب ~
لآمن ضآقت إمنحنـي { وسـآع !
أنت حسبي في الزمآن الجآير،

وَ .. [ نعم الوكيل ]

[ ]
ِِِِِ
رووح الغلا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

 

قديم 27-01-2009, 10:28 PM   #10
رووح الغلا
مشرفة قسم الفتيات
 
تاريخ التسجيل: 02-10-2007
الدولة: في قلب مٍغلينيِ
المشاركات: 2,306
معدل تقييم المستوى: 19
رووح الغلا is on a distinguished road
افتراضي رد : كل أسبوع قصة نأخذ منها العبرة

[frame="7 80"]


أعجب قصص الصبر


من سير الصالحات (أعجب قصة صبر معاصرة)

يرويها الدكتور خالد بن عبد الله الجبير استشاري وجراح أمراض القلب


قال الدكتور حفظه الله :

أجريت عملية لطفل يبلغ من العمر سنتين ونصف ، وبعد يومين وبينما هو جالس بجوار أمه بحالة جيدة ، إذا به يُصاب بنزيف في القصبة الهوائية ويتوقف قلبه لمدة 45 دقيقة وتتردى حالته ، ثم أتيت إلى أمه فقلت لها : إن ابنك هذا أعتقد أنه مات دماغياً .
أتدرون بماذا ردّت عليّ ؟

قالت : الحمد لله . اللهم اشفه إن كان في شفائه خيراً له .
وتركتني .




كنت أنتظر منها أن تبكي ! أن تفعل شيئا ! أن تسألني !
لم يكن شيء من ذلك .
وبعد عشرة أيام بدأ ابنها يتحرك
وبعد 12 يوما يُصاب بنزيف آخر كما أصيب من قبل ، ويتوقف قلبه كما توقّف في المرة الأولى .
وقلت لها ما قلت لها
وردّت عليّ بكلمتين : الحمد لله .
ثم ذهبت بمصحفها تقرأ عليه ، ولا تزيد عليه .

وتكرر هذا المنظر سـتّ مرّات

وبعد شهرين ونصف ، وبعد أن تمّت السيطرة على نزيف القصبة الهوائية
فإذا به يُصاب بخرّاج في رأسه تحت دماغه لم أرَ مثله .
وحرارته تكون في الأربعين وواحد وأربعين درجة
قلت لها : ابنك الظاهر إنه خلاص سوف يموت
قالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفائه خيراً فاشفه يا رب العالمين ..


وذهبت وانصرفت عنّي بمصحفها
وبعد أسبوعين أو ثلاثة شفا الله ابنها
ثم بعد ذلك أصيب بفشل كلوي كاد أن يقتله
فقلت لها ما قلت

فقالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفائه خيراً له فاشفه ..
وبعد ثلاثة أسابيع شفاه الله من مرض الكلى
وبعد أسبوع إذا به يُصاب بالتهاب شديد في الغشاء البلوري حول القلب ، وصديد لم أرَ مثله
فتحت صدره حتى بان وظهر قلبه ليخرج الصديد
فقلت لها : ابنك الظاهر ها المرة ما فيه أمل !
قالت : الحمد لله .
وبعد ستة أشهر ونصف يخرج ابنها من العناية المركزة

لا يرى .
لا يتكلّم .
لا يسمع
لا يتحرّك
كأنه جثة هامدة
وصدره مفتوح ، وقلبه يُرى إذا نُزِع الغيار .

وهذه المرأة لا تعرف إلا ( الحمد لله )
وإذا كان واحد منكم سألني عن ابنها فهي قد سألتني !
أبداً ! ستة أشهر ونصف لم تسألني سؤال واحد عن طفلها

وبعد شهرين ونصف ... ماذا حدث ؟؟
خرج ابنها من المستشفى يسبقها ماشياً سليماً معافى ، كأنه لم يُصب ..
لم تنته القصة ... لم تنته القصة ... لم تنته القصة
فكان العجب بعد سنة ونصف

أن أخبرني ( السكرتير ) فقال : هناك امرأة ورجل وطفلان يُريدون أن يُسلموا عليك
جئت ، وإذا به زوج تلك المرأة الذي كلما أراد أن يتكلّم ويسألني قالت : اتركه .. توكّل على الله .
لم تسيطر على نفسها فقط ولكنها سيطرت على زوجها ؛ لأنها رمت حبالها وتوكلها وتذللها وانطراحها بين يدي الحي الذي لا يموت الذي يُحيي العظام وهي رميم ..

رأيت ذلك ( مريضي هذا ) وقد أصبح ذو الأربع سنوات ، وعلى كتفها طفل عمره ثلاثة أشهر تقريبا
قلت لزوجها مازحا : ما شاء الله هذا رقم 10 وإلا 12 ! ( من بين الأولاد )
فضحك وقال
اسمعوا ما قال
قال : يا دكتور هذا الثاني !
لأننا بقينا ( 17 سنة ) في عقم نبحث عن علاج فرزقنا الله هذا الولد ثم ابتلانا به
فرزقنا ربي الشفاء فهو المنان الكريم

امرأة تنتظر 17 عاما وتذهب إلى بلاد العالم للعلاج ثم يأتيها طفل كهذا ثم يُصاب بما يُصاب ثم تصبر .

أتدرون من احترمها ؟؟؟
أتدرون من كان يأتي لها بالأكل والشرب ؟؟؟
إنهنّ الممرضات الكافرات !
لأنهن يحترمنها ويهبنها

لأنها – كما قالت إحدى الممرضات – :
هذه امرأة عندها مبادئ !
عندها قوة شخصية

ولكن الممرضة لم تعرف أن عندها قوة إيمان



[/frame]



__________________

- - - - - - - - - -

تدري شـ اللي ذبحني .. بـ / يوم فرقاڪ
إنكُ ڪِتمت الآآآآآآآه فيني
....................... الآآآآآآه فيني
................................... الآآآآآآآه فيني

- - - - - - - - - -



[ رحمتك يآرب ~
لآمن ضآقت إمنحنـي { وسـآع !
أنت حسبي في الزمآن الجآير،

وَ .. [ نعم الوكيل ]

[ ]
ِِِِِ
رووح الغلا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

 

قديم 15-02-2009, 09:54 PM   #11
رووح الغلا
مشرفة قسم الفتيات
 
تاريخ التسجيل: 02-10-2007
الدولة: في قلب مٍغلينيِ
المشاركات: 2,306
معدل تقييم المستوى: 19
رووح الغلا is on a distinguished road
افتراضي رد : كل أسبوع قصة نأخذ منها العبرة

[frame="2 98"]
[align=CENTER][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]






===================

اول قصة بتحكي ان هناك شاب يتحدي الله في ان يميته بعد ساعة.....(وااااقعية)
طالب كلية يتحـــدى اللـــــه بأن يميته بعد ساعه ?!?!?
.............................. .................... .............................. .................... .......

في احد الكليات في دوله عربيه بالضبط " الاردن " .. وقف احد الطلبه ممسكا بساعته محدقا بها .. ويقول ان كان الله موجودا فليمتني بعد ساعة...

وكان مشهدا عجيبا شهده الطلاب والاساتذه في الكليه .. ومرت الدقائق بسرعه وحين اتمت الساعة دقائقها .. انتفض الطالب بزهو وتحدي وهو يقول لزملائه .

( أرأيتم لو كان الله موجودا لأماتني ) .. وانصرف الطلاب ومنهم من وسوس له الشيطان .. وفيهم من قال ان الله امهله لحكمه .. وفيهم من هز رأسه وسخر منه .. اما

الشاب فذهب الى اهله مسرورا .. وكانه اثبت بدليل عقلي لم يسبقه احد ان الله غير موجود..

وان الانسان خلق هملا لايعرف ربه وليس له ميعاد ولا حساب .. ودخل

الى منزله .. واذا والدته قد اعدت الطعام .. واذا والده قد اخذ مكانه على المائده ينتظره ..

وهرع الولد الى المغسله ليغسل يديه ووجهه .. ثم نشفهما بالمنديل ..

فإذا به يسقط على الارض جثة .. لا حراك لها فقد سقط ميتا .. وقد اثبت الطبيب

الشرعي في تقريره ان موته كان بسبب دخول ماء الى اذنه ..

والمعروف علميا ان الحمار{عزكم الله} اذا دخل في اذنه ماء يموت .. وقد ابى الله ان لا يموت

الا كما يموت الحمار ..


اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله سبحان الله اللهم أحسن خاتمتنا اجمعين ولا حول ولا قوة الا بالله العلي
العظيم ,,,
======================




القصة التانية ....هذي قصه فيها العبرة والموعظه وحبيت انقلها لكم

فكم سمعنا عن عذاب القبر وعن من يترك صلاته ،

وهذا موضوعنا اليكم القصة..............

هذي قصة حقيقية رويت عن مغسلة للأموات تكنى بأم أحمد تقول: طلبتني أحد الأسر لأقوم بتغسيل ميتة (شابة) لهم، وبالفعل
ذهبت وما أن دخلت البيت حتى أدخلوني في الغرفة التي توجد بها الميتة وبسرعة أغلقوا علي الباب بالمفتاح فارتعش جسدي من فعلتهم ونظرت حولي، فإذا كل ما أحتاجه من غسول وحنوط وكفن وغيره مجهز، والميتة في ركن الغرفة مغطاة بملابسه، فطرقت الباب لعلي أجد من يعاونني في عملية الغسل، ولكن لا مجيب، فتوكلت على الله وكشفت الغطاء عن الميتة فصدمت لما رأيت!! .. رأيت منظر تقشعر له الأبدان، وجه مقلوب وجسم متيبس ولونها أسود كالح سواد ظلمة .. غسلت كثير ورأيت أكثر لكن مثل هذه لم أر، فذهبت أطرق الباب بكل قوتي لعلي أجد جواباً ِلما رأيت لكن كأن لا أحد في المنزل، فجلست أذكر الله وأقرأ وأنفث على نفسي حتى هدأ روعي،ورأيت أني الأمر سيطول ثم أعانني الله وبدأت التغسيل كلما أمسكت عضو تفتت بين يدي كأنه شئ متعفن فأتعبني غسلها تعباً شديدا، فلما أنتهيت ذهبت لأطرق الباب وأنادي عليهم أفتحوا الباب افتحوا لقد كفنت ميتتكم وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيرة بعدها فتحوا الباب وخرجت أجري لخارج البيت لم اسألهم عن حالها ولا عن السبب الذي جعلها بهذا المنظر، بعد ان عدت بقيت طريحة الفراش لثلاثة ايام من فعل العائلة بإغلاق الباب ومن المشهد المخيف ثم اتصلت بشيخ وأخبرته بما حدث فقال أرجعي لهم أساليهم عن سبب غلق الباب و الحال الذي كانت عليه بنتهم . فذهبت وقلت لهم أسألكم بالله سؤالين ،أما الأول :فلماذا أغلقتوا الباب علي؟ والثاني: ما الذي كانت عليه بنتكم ؟ فقالو: أغلقن عليكِ الباب لأننا أحضرنا سبعأً قبلك فعندما يرونها يرفضن تغسيلها . وأما حالها فكانت لا تصلي ولا تغطي وجهها.) فلا حول ولا قوة إلا بالله هذه حالها و هي لم تدخل القبر بعد.

اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا إجتنابه (( اللهم اجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه)) من دل على خير كان مثل أجر فاعله فانشروا هذ القصة لتكونوا من الدالين على الخير (هذه قصة حقيقة وليست من نسج الخيال) وفقنا الله لما يحب ويرضى.

اللهم لاتجعلنا عبرة لاحد .......واحسن خاتمتنا يارب العالمين ......اللهم اميييييييييييييين

==============







[/align][/cell][/table1][/align]
[/frame]



__________________

- - - - - - - - - -

تدري شـ اللي ذبحني .. بـ / يوم فرقاڪ
إنكُ ڪِتمت الآآآآآآآه فيني
....................... الآآآآآآه فيني
................................... الآآآآآآآه فيني

- - - - - - - - - -



[ رحمتك يآرب ~
لآمن ضآقت إمنحنـي { وسـآع !
أنت حسبي في الزمآن الجآير،

وَ .. [ نعم الوكيل ]

[ ]
ِِِِِ
رووح الغلا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

 

قديم 30-04-2009, 08:10 PM   #12
بيان الشوق
عضو جديد
 
الصورة الرمزية بيان الشوق
 
تاريخ التسجيل: 26-04-2009
الدولة: جــــــــــــده
المشاركات: 6
معدل تقييم المستوى: 16
بيان الشوق is on a distinguished road
افتراضي رد : رد: كل أسبوع قصة نأخذ منها العبرة

القصه مؤثره
لقد تقطع قلبي من الالم
مشكوره



بيان الشوق غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

 

قديم 25-05-2009, 04:30 PM   #13
مرجوجة
عضو جديد
 
الصورة الرمزية مرجوجة
 
تاريخ التسجيل: 25-05-2009
الدولة: الدمام
المشاركات: 50
معدل تقييم المستوى: 15
مرجوجة is on a distinguished road
افتراضي رد : كل أسبوع قصة نأخذ منها العبرة

السلام عليكم ورحمته الله وبركاته
انااااااعضو جديد ارجو ان تقبلو شكري الخاص لكم
على المواضيع الروووووووووووعه.

مع التحايت: مرجوجة



مرجوجة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

 

قديم 18-05-2012, 01:11 PM   #14
مشستر
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: 15-11-2011
الدولة: المدينه المنوره
المشاركات: 22
معدل تقييم المستوى: 13
مشستر is on a distinguished road
افتراضي رد: كل أسبوع قصة نأخذ منها العبرة

انا رحموني واححبكم وشكرا وجزيلا ي حلوين



مشستر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

 

قديم 18-05-2012, 01:14 PM   #15
مشستر
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: 15-11-2011
الدولة: المدينه المنوره
المشاركات: 22
معدل تقييم المستوى: 13
مشستر is on a distinguished road
افتراضي رد: كل أسبوع قصة نأخذ منها العبرة

انا نونو ولبس حفاظه



مشستر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

 

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

 


الساعة الآن 11:21 AM.


CopyRight © 2009 , TranZ By Almuhajir
هذا المنتدى برعاية مؤسسة عالم ابدأ للحاسب الآلي - الأحساء - الهفوف - الشهابية - شارع الستين- هاتف 035883818- 0506999229
اختصار الروابط