الموعد المنتظر

[همـ الإبداع ـس]

**الموعد المنتظر** ويتحرك شريط الذكريات سريعاً في خاطري...لأذكر حين كنت طفلة في السادسة من العمر، وأنا أحمل حقيبتي وكتبي كل يوم إلى المدرسة ..كم كنت أتمنى لحظة التخرج ولا زلت أكبر ويكبر ذلك الحلم معي ، حتى التحقت بالثانوية الثامنة وعشت بين أحضانها ، حينذاك تمنيت لو أن الأيام تنتظرنا قليلاً ، حتى ننعم بالعيش في رحاب الأخوة الصادقة ولكن (ما كل ما يتمنى المرء يدركه) فالآن فقط وحين أقبل العام الجديد،وشارفنا على التخرج بدأت أصطدم بالواقع الذي كنت أخشاه . ولكن وبالرغم من ذلك فأنا فخورة جداً بكن معلماتي و أنتن أخواتي الطالبات وأعتز بمعرفتكن .. وأسأل المولى أن لا يجعل اجتماعنا في الدنيا فقط، بل يخلف علينا بجمع في الفردوس الأعلى (إخواناً على سرر متقابلين)...وقد اخترت لكن هذه الأبيات وأنا أترقب الموعد المنتظر:
يا عامنا الهجري كيف تراني؟! ها قد طويت دفاتري وعناني
ومضيت تثقلني خطاي وفي يدي قلمٌ تأبَّى أن يبوح بشاني
أفضي إلى قلمي بكل مشاعري فيزيد في صدي وفي هجراني
مهلاً أيا قلمي عليَّ فإنني لا لم أعد أقوى على الكتمانِ
ما أجمل الذكرى هناك ندية ما أروع الصفحات في وجداني
بمقاعد التعليم..في فصولها بين الدروس ومجمع الإخوانِ
مرت سنونٌ توجّت أفراحنا حقباً من الأعوام والأزمانِ
وترعرعت تلك البشائر حينما بلغت خطانا روضنا الفينانِ
** الثانوية الثامنة**صيغتْ محبتنا لها وتدفقت من نبعها الريانِ
في فصلنا **أسرة القلب المعطاء** في الساح في حلقاتها كم ذا سأخسر جمعها المتفاني
هذا التخرج جاء يا أحبابنا ما كانت الفرقى على الحسبانِ
جال السؤال صداه في أعماقنا هذا اللقاء أما له من ثاني؟!
تلك الليالي ما لها قد أصبحت ذكرى تلوح على زمان فاني؟!
سرنا على الأمل الطويل يُظِلنا والماء يعكس زاهي الألوانِ
نبني مطامحنا على صفحاته والطير ينشد أعذب الألحانِ
ثم استحال الماء بعد صفائه ضحلاً فمن للسائل الظمآن؟!
إني أفقت على الرفاق وشأنهم صمت طويل مطبق أعياني
بادرتهم سؤلي ويعلم خالقي ما حلَّ في قلبي من الخفقان
قرع الرحيل مسامعي فتثاقلت مني الخطى ثم استكان لساني
لم يبق إلا حسرة مكبوتة ثكلى تجود بدمعها الهتانِ
يا ليتها نطقت ولو نطقت فلن تبرح حروف شكيتي الشفتانِ
مالي أنا بعد الرفاق مطية تحمل من همي ومن أحزاني
رحماك يا رحمان لا تكتب لنا بعد الإخاء جريرة الهجران
ولكم مني وداعاً بحجم السماء ، ولا تحرموني من دعائكن
** همـ الإبداع ـس ** :30: في انتظار ردودكم

[قصيدة طموح]

رائعه ..

يارب وش كثر تعور !

سلمت يمينك ..

[مـ الكون ـلاك]

... غاليتي همس الإبداع:
هكذا هي الدنيا لقاء و فراق ....
فاللقاء إما في الدنيا أو في الآخرة ....
فإن لم يكن في هذه الدنيا ....
فلنجتهد بفعل الطاعات ..... ليكون اللقاء في الجنات ....

...إسلوبك في قمة الإبداع... والروعة ...

[لـحظة امــل]

همسة ابداع

اسمحيلي اسجل اعجابي بكلماتك الرائعه


الكلمات مبعثره لاااستطيع جمعها

لاااستطيع القول سوى مــــبدعه ربي يحفظك يارب


تقبلي مروري :18:

[شمعة وفااا]

تسلمين يالغلا ع الموضوع

صح لسانك ولاهنتِ

وسلمت يمناك

يعطيك الف عافيه

تحيتي لك...

تحيتي لك..

[ملكه الغرور]

الدنيا كلها لقاء وثم فراق
اما الاخره ا لقاء في الجنات
اسلوبك قمه في الابداع

[همسة حنين]

قد يعجز اللسان عن البوح بما يشعر به القلب


وقد يتوقف القلم للحظات ليعيد صياغة ماسيكتبه



هذا شعوري حين قرأت كلماتك الأكثر من رائعة


فعجزت أن أصفصف كلماتي وأرتب أفكاري لكي أقول لك بكل بساطة



إنك رااااااااائعة وهذا ليس بغريب على أختي الغالية والرائعة وصديقة دربي همس الابدااااااااااااع



حفظك الله ياغالية وزادكِ من فضلة ............

[بحر الشـوق]

:همس الإبداع:


ماذا عساي ان اقول فكلماتك قد عبرت عن الالم والحزن الذي نعيشه والله يعز علينا فراق الاحبة من معلمات وطالبات
لكن هكذا حال الدنيا فراق ولقاء ........


نسأل الله ان يجمعنا في دار البقاء ...

أختك : بحر الشوق

[بســ الكون ـــمة]

رحماك يا رحمان لا تكتب لنا بعد الإخاء جريرة الهجران
ولكم مني وداعاً بحجم السماء .......اللهم آمين
حقاً مبدعه
يعجز اللسان عن وصف إبداعك

اللهم لا تحرمها أجرك واجمعنا في جناتك

[هدفي جنتي]

غاليتي/ يصعب علينا أن نفارق .... وتصعب على كل انسان الكلمة نفسها وهو ينطقها.............. (الفراق) .

وما أصعب الفراق الذي يأتي بعد محبة وود
ما أصعب الفراق الذي يأتي بعد جمــــع ليصبــح شتــــات وغـربة
وما أصعب الفراق الذي يجعل القدر هو الفيصل والحكم

وبعد أيام يسترسل شريط الذكريات ... وسنقلب سويا صفحات الماضي لنستحضر من المشاهد اجملها ...
ومن المواقف أروعها ....... ونبتسم لكل الاشياء خيرها وشرها... أملها وألمها .. حاضرها وماضيها .. وبينما نحن على تلك الحال سنجد دموع العين ... تغسل تلك المشاهد ........
وبعد مضي عجلة الحياة نسأل المولى أن يكون اللقاء قريب ونعيش على أمل اللقاء ...

غاليتي همس:
معا نصارع الحياة وتصارعنا .... نشاركها... أفراحها لتبتسم لنا .... ونشاطرها أحزانها ... لتخفيف علينا ...
لكن علينا أن نردد في دواخلنا ...
حتماً سنلتقى ...
قسماً سنلتقى ...
أبداً سنلتقى .....




أخيتك: هدفي جنتي

[شمـــــوخ]

مهلاً أيا قلمي عليَّ فإنني لا لم أعد أقوى على الكتمانِ
ما أجمل الذكرى هناك ندية ما أروع الصفحات في وجداني
بمقاعد التعليم..في فصولها بين الدروس ومجمع الإخوانِ
مرت سنونٌ توجّت أفراحنا حقباً من الأعوام والأزمانِ
وترعرعت تلك البشائر حينما بلغت خطانا روضنا الفينانِ
** الثانوية الثامنة**صيغتْ محبتنا لها وتدفقت من نبعها الريانِ
في فصلنا **أسرة القلب المعطاء** في الساح في حلقاتها كم ذا سأخسر جمعها المتفاني
هذا التخرج جاء يا أحبابنا ما كانت الفرقى على الحسبانِ



غاليتي.. همس الإبداع

كلمات رقيقة.. كانت من القلب فوصلت إلى القلب..

كم كان لها وقع في نفسي خاصة عندما قرأت كلمة ( أسرة القلب المعطاء) .. هذه الأسرة التي حاولت أن أرعاها لثلاث سنوات.. قضيت فيها ومع أفرادها أجمل اللحظات وأمتعها.. استظلينا فيها تحت سقف واحد.. وهدف واحد..

تظل مواقف كل واحدة من هذه الأسرة الطيبة في ذاكرتي. لايمحيها الدهر..

كيف لا.. وهن من صنعن في قلبي مكانة لا تنسى ..

في كل ركن من أركان فصلهن لها ذكريات عزيزة على نفسي .. أتذكر من خلالها شقاوتهن أحياناً.. حزنهن وفرحهن..

نعم .. سترحلن يا غاليتي.. وستغادرن فصل القلب المعطاء.. ذلك الفصل الذي في كل ركن من أركانه لمسة ابداعية من لمساتكن..

لكن عزاؤنا.. في عربات الماضي الجميل تلك النزهة القصيرة التي قضيناها نحن وانتن في رحاب المدرسة .. رغم سرعتها الا انه ماكان سريعا يظل دوما وابدا جزء من "خارطة الزمن"

فأريد أن أهمس في قلوبكن الوفية أن تحفظن الود الجميل الذي كان بيننا..

فحين يدنو الوداع والفراق تموت لغة الكلام أو ربما تسافر..

حينها تغرق الضحكات والبسمات في سيل من العبرات...

ولكن يجب عليكن..

ألا تستسلمن لمواقف الحزن والوداع.. ولا تقفن عندها طويلا.. بل أن تنظرن للغد المشرق بكل تفاؤل..وتصنعن أنفسكن لإكمال مسيرتكن التعليمية لتبلغن أعلى الدرجات فتكونوا عناصر فعالة في أمتنا..


فبنا وبكن - إن شاء الله - نرفع شأن امتنا الاسلامية ..و نعز بلادنا الكريمة ..التي لطالما حلمنا أن نقدم لها الكثير..



أسأل الله تعالى أن يوفقكن .. وعلى طريق الخير يرعاكن.


رائدة فصل أسرة القلب المعطاء: ( أ. منــال).



.

[همـ الإبداع ـس]

عذراً على التأخر في الرد ..
المتألقة دائماً شمس الإخاء .. **همسة حنين **...(صديقتي ...و قرة عيني ... ما أسعد الصداقة بانضمامك إليها )
همسة ..... لكي في فؤادي منزل متفرد .. وحبك فرض على مؤكد .. لم لا .. و أنت إخت في الدين والهدى بك تزدهي أيام عمري وتسعد .. لذا قلتها أرجو من الله أجرها .. أحبك في الله و الله يشهد ..

[همـ الإبداع ـس]

عذراً على التأخر في الرد ..
المعلمة المتميزة ...شموخ ..دمتي مبدعة ومتميزة .....
لما قرأت كلماتك لم اعرف كيف ارد عليها ..أأنتقي الحروف قبل الكلمات ...
همسة لك*** ...
إنك مصباح يشع في دياجير الجهل بنور المعرفة والعلم ..
ونحن نسير على هدى نورك نترسم خطاك ونستقي من ينابيع ضيائك ما يجعلنا متسلحين بسلاح العلم والإيمان أمام عواصف الزمن ..
فسيري واثقة بخطى محمودة السير تهدي عبقك و أريجك جميع المتعلمين ..
و أنا واحة منهن فسلامي لك .. (انتظري بريق اسمي **شمعة إخاء ** في منتدى المركز ....)
كلمات مهداة لك من طالبات أسرة القلب المعطاء ...
كما ذكرناك بالخير دوماً فاذكرينا ..
و اذكرينا بدعواتك ولتبقيها وصال بيننا و لا تقطعيها ..صوتك يجلجل في أعماقنا فلا تنسينا ..
ستبقى نصائحك الغالية خالدة في ساعة الخير تهدينا ..
و سنذكرك حينما كنت للحق ترشدينا .. و إذا أخطأنا في الطريق فأنت أول من يوجهنا ..
و على السير في طريق الصواب دوماً كنت تحثينا .. و إذا تكالبت علنا هموم الحياة و مصاعبها تساندينا ..
و إذا احتجنا مساعدتك نجدك دائماً جاهزة لتساعدينا ..
و إذا أخطأنا في حقك يوماً فإنك معلمتنا .. تسامحينا ..
عنهن .......طالبتك ...
همـ الإبداع ـس

[همـ الإبداع ـس]

عذراً على التأخر في الرد .هدفي جنتي ...........
تتراقص الكلمات شوقاً لرؤيتك و تتسابق الأحرف لسكنى محياك .. يكتب لك قلبي قبل قلمي يتتوج قلمي بتاج الفخر لكتابته لك و يتلألأ الورق أنوراراً لاحتضانه الكلمات التي أهديها إليك ..هدفي جنتي .. مبدعة و رائعة أنت

[همـ الإبداع ـس]

عذراً على التأخر في الرد ..
لك من رد على هذا الموضوع ... اتحفني عبق مروركن ..
همسة لكن ...
تتساقط أوراق الماضي من العمر وتبقون أجمل ذكرى صافحها قلبي ..
....................
سأشتاق لكن لأصواتكن التي كم أزيحت بها كثبان الهم المتراكمة ..
سأسأل عنكن كثيراَ .. و عن قلوبكن التي عشت و مازلت أستشعر صدق إخلاصها و نقاء إخائها ..

[ملكه الغرور]

:5: غاليتي.. همس الإبداع

كلمات رقيقة.. كانت من القلب فوصلت إلى القلب..

كم كان لها وقع في نفسي خاصة عندما قرأت كلمة ( أسرة القلب المعطاء) .. هذه الأسرة التي حاولت أن أرعاها لثلاث سنوات.. قضيت فيها ومع أفرادها أجمل اللحظات وأمتعها.. استظلينا فيها تحت سقف واحد.. وهدف واحد..

تظل مواقف كل واحدة من هذه الأسرة الطيبة في ذاكرتي. لايمحيها الدهر..

كيف لا.. وهن من صنعن في قلبي مكانة لا تنسى ..

في كل ركن من أركان فصلهن لها ذكريات عزيزة على نفسي .. أتذكر من خلالها شقاوتهن أحياناً.. حزنهن وفرحهن..

نعم .. سترحلن يا غاليتي.. وستغادرن فصل القلب المعطاء.. ذلك الفصل الذي في كل ركن من أركانه لمسة ابداعية من لمساتكن..

لكن عزاؤنا.. في عربات الماضي الجميل تلك النزهة القصيرة التي قضيناها نحن وانتن في رحاب المدرسة .. رغم سرعتها الا انه ماكان سريعا يظل دوما وابدا جزء من "خارطة الزمن"

فأريد أن أهمس في قلوبكن الوفية أن تحفظن الود الجميل الذي كان بيننا..

فحين يدنو الوداع والفراق تموت لغة الكلام أو ربما تسافر..

حينها تغرق الضحكات والبسمات في سيل من العبرات...

ولكن يجب عليكن..

ألا تستسلمن لمواقف الحزن والوداع.. ولا تقفن عندها طويلا.. بل أن تنظرن للغد المشرق بكل تفاؤل..وتصنعن أنفسكن لإكمال مسيرتكن التعليمية لتبلغن أعلى الدرجات فتكونوا عناصر فعالة في أمتنا..


فبنا وبكن - إن شاء الله - نرفع شأن امتنا الاسلامية ..و نعز بلادنا الكريمة ..التي لطالما حلمنا أن نقدم لها الكثير..



أسأل الله تعالى أن يوفقكن .. وعلى طريق الخير يرعاكن.


رائدة فصل أسرة القلب المعطاء: ( أ. منــال).



.

استاذه منال ...
اليوم عندما قرات ردك الى همس الابداع اخذت دموعي في الانهاااار :5:

والله يعز علينا فراق الاحبة من معلمات وطالبات لكن هكذا حال الدنيا فراق ولقاء ........
نسأل الله ان يجمعنا في دار البقاء ...

اختك
ملكه الغرور :16:
:31: من اسره القلب المعطاء :31:
من جماعه الابداع

[أم التحدي]

قدنسرف أحيانا في تدوين العبارات وكتابة الكلمات وترتيب الخواطر والمقتطفات ولكننا لا نُلام لأن ما نكتبه نابع من صدق
مشاعرنا وحرارة أحاسيسنا ... نعم هكذا كان حال قلبي حينما بحثت عن رد يُلائم ما خطه قلمك الراقي
والرائع ياهمس ... (( وكأننا قلم واحد وفكر واحد ))
غاليتي .. دعيني أهمس قليلاً وأتحرر من كبرياء قلمي الذي سجنني لفترة طويلة حينما قرأت عباراتك
تذكرت كلمات كنت قد كتبتها من زمن بعيد عنونتها بـــ < وداعا شمسي > والآن جاء وقتها لتُعلن قلت فيها .
قالتها والدموع قد تدحرجت على خديها وكأنها لآلئ نثرت على وجنتيها ، قالتها وهي تعاصر الآلام والآهات المكبوتة بداخلها
قالتها متوسلة للإبتسامة أن تشق طريقها على شفتيها ، قالتها وقلبها يخفق ويردد لا تقوليها ... لكن الأمر لا يحتمل ومحال
فهي لا تستطيع أن تكتمها ،أبعد مضي عدة سنوات ؟؟؟ أبعد مضي أجمل أيام ولحظات عمرها ، لكنها
ستقولها وستقول :

إن يحجبوكِ عن العيون لأنتِ في عيني تنامي
الشمس نبصر نورها من رغم من كثب الغمام
سأراكِ في البسمات في النسمات في بدر التمام
وأراكِ صوت بلابل يشدو به لحن الحمام
وداعا .. أحبتي .. أخواتي ... معلماتي ... صديقاتي ...

وداعا يا شمسي التي ستغرب علي من جديد وداعا يا بلسما لجراحي ..

سأذكركن ..
وكل ما أطلبه منكن الدعاء والذكرى إن كنت استحقها ...

أخيتي همس الإبداع ..

اعذريني على الإطالة وسأصدق معك وأقول لم ينتهِ حديثي بعد عمن يكمنون بداخلي وعن أسرتي ( أسرة القلب المعطاء )وثامنتي
ولكنني سأرفع يدي لأشارك في التحية ، وسأرفع قبعتي إحتراما وتقدير لما خطته أناملك المبدعة

<< ماذا أفعل عندما اشتاق إليكن ؟؟
ويمنعني خجلي من البوح بما في داخلي ؟؟
تتناثر مشاعري على حبر القلم والورق
وتبدأ يداي .. اليمنى تكتب والأخرى تمزق
ماذا أفعل عندما أقف على حافة البكاء
اذكركن واذكر ابتسامتكن ونقاوة روحكن
وحبكن الطاهر ..
اعلم حقا بأن نهايتنا هي فراقنا
ولا مجال للمحاولة ؟؟
ولكن أعزي نفسي بأننا في طريق العلم سائرين
وبإذن الله واصلين حتى تصافحنا القمة >>

أختكِ المحبة .. أم التحدي ...