sarah89
29-06-2007, 11:30 PM
عنوان لاينفصل عن ما سأتحدث عنه
بل هو بذاته وبكل المعاني
نعم..؟!!
!I مشاعرنا الضائعه .. من سيستردها !I
حينما يجمعني ويجمعك القدر بصديقة بل أخت وأكثر
تتعجبين من ما تغدقه نفسك عليها من مشاعر
ود وأخوة صااادقه لله فلله
تكونين معها صاافيه بكل المعاني نقيه
تتمنين لها الخير قبل نفسك
بل قد تضحين من أجلها بما تتمنينه لنفسك
حباً بها ..!!
.
وفجأة .. وبدون أية مبررات
ترين وكأنة قناع
وقد زيل عن روحها .. وجهها
وحتى إبتسامتها ..
لترين خلفة تلك
المزيفة ..
المرعبه ..
المخيفه ..
في هذه الحاله تتراجعين الاف الخطوات
للوراء ..
تراجعين حساباتك ..
تعيدين النظر في تصرفاتك..
وإذا بكِ
..
.
سااااااااااذجه ..
بكل بساطة
أنتِ نعم أفقتي .. وتنبهتي ..
ولكن متى ياحلوة ..؟!!
بعد أن لدغتي..
وطعنتي..
في ..
قلبك ..!!
ياترى ..؟!!
مشاعرك الضائعه من سيستردها ..!!؟
الله وحده يعلم ..
!I مشاعرنا الضائعه .. من سيستردها !I
هي كالطفلة
بريييييئه .. فراشة تزهواْ في كل الحقول
لتقع على كل زهرة ..
ألوانها تجذبك .. مشرقة .. طاهرة القلب
يمن الله عليها ..
بحياه زوجية .. في ليلتها تشعر وكأنها ملكه
وبثوبها الأبيض..الذي هو كبياض قلبها وبريقه كبريق عينها
تشر بأنها كحووورية ..
لترمق فارس أحلامه بإبتسمتها الخجولة..
.
..
يدق جرس البداية ..
مكالمات آخر الليل ..
محادثات لاتقطع على النت ..
سهر لم ترى له مثيل ..
لتكتشف ..
خيانة الحبيب المرتقب ..
أأأخ ..!!
كم هي قوية طعنة الظهر ..
بل أكاد أقول أنها ..
والله قاتلة ..
أعذريني ياحبيبة ..
فلا أعلم كم من مشاعر حب التي وهبتيه
إياااها ..
ولا الثقة التي توجتي جبينه بها ..
ولا الأمان الذي غمر قلبك وروحك ..
كلها وفي لحظة .. تلاشت .. إختفت
لتهد أحلامك ..
وتموت آلامك ..
فللأسف هذة الحياة ..
لم تكن منصفةً في يوم ..
فحتى مشاعرنا لا نعلم من سيستردها لنا ..!!؟
!I مشاعرنا الضائعه .. من سيستردها !I
هاهي ..
الفتاة الرشيقة .. الجميلة .. الحسناء
ترزق بمولود لامثيل لة ..
لتذوق الأمرين في تربيته ..
لاتعرف للنوم طعم ..
ولا للراحة طريق ..
فيشب لب فؤادها..
روح حياتها..
فيصبح فتياً ..
شاباً ..
يانعاً ..
..
.
وهي بكل حب ..
وفرح تنظر إلية ..
ليصبح زوجا .. لإمرأة بمثابة إبنة لها
وتنقلب الموازين ..
وتختل المقاييس ..
وتتراجع الأفراح ..
لتطرد الأم ..
ويكون منزلها ..
.
..
دااااااااااار العجزة ..!!!!!!!!!!
آآآآه ..
ناار وحرقة في القلب
إبنها فلذة كبدها..
يوصلها بنفسه لهذه الدار ..
لأن سنيورتة..
منزعجةً منها ..
أين تعبك أيتها الأم ..
أين سهرك ..
أين خوفك .. وبكاءك علية ..
أين مشاعرك المنصرفة له ..
بح .. طارررت
تبخرت ..
للأسف يا أيتها الأم الغالية
قلبي يتمزق حرقتاً عليكي..
فمشاعرك إنصرفت لشخص لم يستحقها
ولكن هناك من سيستردها
..
.
..
إنه الذي لا إله سواهـ
ربي وربك ورب العالمين..
سينصفكِ أيتها الصديقة وسيسترد مشاعرك
ويسنصفك أيتها الزوجة البريئه ويسترد مشاعرك
وعلى رأسكن هذه الأم التي رضاها من رضاه فلا تقلقي
مشاعرك مستردة بلا شك..
فصبراً جميل والله المستعان ..
الموضوع ينتظر بوحكن ..
(منقــــول).........................
بل هو بذاته وبكل المعاني
نعم..؟!!
!I مشاعرنا الضائعه .. من سيستردها !I
حينما يجمعني ويجمعك القدر بصديقة بل أخت وأكثر
تتعجبين من ما تغدقه نفسك عليها من مشاعر
ود وأخوة صااادقه لله فلله
تكونين معها صاافيه بكل المعاني نقيه
تتمنين لها الخير قبل نفسك
بل قد تضحين من أجلها بما تتمنينه لنفسك
حباً بها ..!!
.
وفجأة .. وبدون أية مبررات
ترين وكأنة قناع
وقد زيل عن روحها .. وجهها
وحتى إبتسامتها ..
لترين خلفة تلك
المزيفة ..
المرعبه ..
المخيفه ..
في هذه الحاله تتراجعين الاف الخطوات
للوراء ..
تراجعين حساباتك ..
تعيدين النظر في تصرفاتك..
وإذا بكِ
..
.
سااااااااااذجه ..
بكل بساطة
أنتِ نعم أفقتي .. وتنبهتي ..
ولكن متى ياحلوة ..؟!!
بعد أن لدغتي..
وطعنتي..
في ..
قلبك ..!!
ياترى ..؟!!
مشاعرك الضائعه من سيستردها ..!!؟
الله وحده يعلم ..
!I مشاعرنا الضائعه .. من سيستردها !I
هي كالطفلة
بريييييئه .. فراشة تزهواْ في كل الحقول
لتقع على كل زهرة ..
ألوانها تجذبك .. مشرقة .. طاهرة القلب
يمن الله عليها ..
بحياه زوجية .. في ليلتها تشعر وكأنها ملكه
وبثوبها الأبيض..الذي هو كبياض قلبها وبريقه كبريق عينها
تشر بأنها كحووورية ..
لترمق فارس أحلامه بإبتسمتها الخجولة..
.
..
يدق جرس البداية ..
مكالمات آخر الليل ..
محادثات لاتقطع على النت ..
سهر لم ترى له مثيل ..
لتكتشف ..
خيانة الحبيب المرتقب ..
أأأخ ..!!
كم هي قوية طعنة الظهر ..
بل أكاد أقول أنها ..
والله قاتلة ..
أعذريني ياحبيبة ..
فلا أعلم كم من مشاعر حب التي وهبتيه
إياااها ..
ولا الثقة التي توجتي جبينه بها ..
ولا الأمان الذي غمر قلبك وروحك ..
كلها وفي لحظة .. تلاشت .. إختفت
لتهد أحلامك ..
وتموت آلامك ..
فللأسف هذة الحياة ..
لم تكن منصفةً في يوم ..
فحتى مشاعرنا لا نعلم من سيستردها لنا ..!!؟
!I مشاعرنا الضائعه .. من سيستردها !I
هاهي ..
الفتاة الرشيقة .. الجميلة .. الحسناء
ترزق بمولود لامثيل لة ..
لتذوق الأمرين في تربيته ..
لاتعرف للنوم طعم ..
ولا للراحة طريق ..
فيشب لب فؤادها..
روح حياتها..
فيصبح فتياً ..
شاباً ..
يانعاً ..
..
.
وهي بكل حب ..
وفرح تنظر إلية ..
ليصبح زوجا .. لإمرأة بمثابة إبنة لها
وتنقلب الموازين ..
وتختل المقاييس ..
وتتراجع الأفراح ..
لتطرد الأم ..
ويكون منزلها ..
.
..
دااااااااااار العجزة ..!!!!!!!!!!
آآآآه ..
ناار وحرقة في القلب
إبنها فلذة كبدها..
يوصلها بنفسه لهذه الدار ..
لأن سنيورتة..
منزعجةً منها ..
أين تعبك أيتها الأم ..
أين سهرك ..
أين خوفك .. وبكاءك علية ..
أين مشاعرك المنصرفة له ..
بح .. طارررت
تبخرت ..
للأسف يا أيتها الأم الغالية
قلبي يتمزق حرقتاً عليكي..
فمشاعرك إنصرفت لشخص لم يستحقها
ولكن هناك من سيستردها
..
.
..
إنه الذي لا إله سواهـ
ربي وربك ورب العالمين..
سينصفكِ أيتها الصديقة وسيسترد مشاعرك
ويسنصفك أيتها الزوجة البريئه ويسترد مشاعرك
وعلى رأسكن هذه الأم التي رضاها من رضاه فلا تقلقي
مشاعرك مستردة بلا شك..
فصبراً جميل والله المستعان ..
الموضوع ينتظر بوحكن ..
(منقــــول).........................