ليبتون
14-08-2007, 07:59 PM
كيف نتعامل مع الأشخاص الذين يرون أنهم فقط صح وغيرهم خطأ ؟ وكيف نتعامل مع الأشخاص الذين لا يقبلون الرأي والرأي الآخر .. ولا يدعون فرصة لإقناعهم .. وكيف نتعامل مع أولئك التي تتسم أحاديثهم بالهجومية
..
من خلال تجربتي وتعاملاتي المختلفة .. وقد واجهت أنا شخصياً مثل هؤلاء الناس ..
أخي الكريم .. نعم أنا معك يوجد فئة من الناس هكذا إعتقادهم في أنفسهم إنهم على صواب دائماً .. وإنهم مدركون لتجارب الحياه ومتطلبتها وغير ذلك .. ومعظم هؤلاء الفئة هم من كبار السن ..
فكيف نتصرف حيال تلك المواقف ..
** تكوين ألفة عند الحديث معهم .. والألفة هي حالة التوافق والإنسجام بين شخصين ..
فمثلاً اذا كان من تريد التحدث معة واقفاً قف وتحدث واذا كان جالساً إجلس بنفس الطريقة التي يجلس بها ، اذا كان مبتسماً تبسم كذلك ..
فليس من الألفة أن يكون هو ملامح وجهه جادة وأنت تتبسم هذا يؤدي إلى نفورة .. ويأخذها بمفهوم وكأنك تهزء به .. وكذلك راعي حركات العينين واليدين .. والتنفس ..
تحدث بنفس شده الصوت وسرعته .. فمن الخطأ أن يكون محدثك عالي الصوت وأنت منخفض وهادىء .. ذلك يجعلى يغضب .
اذا كنتم تتحدثون عن مشكله معينة .. حاول بإسلوب مهذب أن تجر محدثك للحلول .. فلحديث عن المشكلة
لن ينتهي ولا جدوى من كثر الخوض فيها .. ولكن التفكير في الحل سوف يؤدي الى نتائج ايجابية .
اعرف النمط التي يتحدث فيه أو ما يسمى بلحن الخطاب .. هل هو سمعي أم بصري أم حسي .. واذا لم
تستطع اكتشاف ذلك إمزج في كلامك كل الأنماط .
كن أنت مرآه لجليسك .. واذا لم تستطع عمل نفس الشىء افعل شيئاً مقارب له .
** حاول قدر الإمكان أن تتسم بشخصية جذابة .. وليس صعباً أن يكتسب الإنسان هذه الجاذبية إن كان يعتقد إنها ليست متوفرة فية .. وتعمد التأثير على الأخرين وإجعلهم ينبهرون بك .. .
** أيد متحدثك في كلامة ومن ثم إسحب البساط من تحته لصالحك .. مثلاً:
اذا قال لك هذه الأيام لايوجد صداقة .. وكل جلسات الأصدقاء بها مفسده .. وتؤثر على أخلاقك وسلوكياتك .. لذا لا أريدك أن تجلس مع شلة من الشباب في المجالس .
فليكن ردك .. والله إنك صادق في هذا الزمان كثرة المفسده .. وكثر قرناء السوء .. ولكن ألا تثق في
إختياري لهؤلاء الأصدقاء ؟ ومارأيك أن تجلس معنا ذات يوم على وجبة عشاء مثلاً لتتأكد من حسن
إختياري .
هنا تكون لم تعارضه .. وفي نفس الوقت كسبت الموقف .. وطرحت علية أسئلة تجعلة يفكر .
** إمدح جليسك وامنحة الثقه في نفسة .. وإثني على كلامة .. وكن مستمعاً جيداً له .
..
من خلال تجربتي وتعاملاتي المختلفة .. وقد واجهت أنا شخصياً مثل هؤلاء الناس ..
أخي الكريم .. نعم أنا معك يوجد فئة من الناس هكذا إعتقادهم في أنفسهم إنهم على صواب دائماً .. وإنهم مدركون لتجارب الحياه ومتطلبتها وغير ذلك .. ومعظم هؤلاء الفئة هم من كبار السن ..
فكيف نتصرف حيال تلك المواقف ..
** تكوين ألفة عند الحديث معهم .. والألفة هي حالة التوافق والإنسجام بين شخصين ..
فمثلاً اذا كان من تريد التحدث معة واقفاً قف وتحدث واذا كان جالساً إجلس بنفس الطريقة التي يجلس بها ، اذا كان مبتسماً تبسم كذلك ..
فليس من الألفة أن يكون هو ملامح وجهه جادة وأنت تتبسم هذا يؤدي إلى نفورة .. ويأخذها بمفهوم وكأنك تهزء به .. وكذلك راعي حركات العينين واليدين .. والتنفس ..
تحدث بنفس شده الصوت وسرعته .. فمن الخطأ أن يكون محدثك عالي الصوت وأنت منخفض وهادىء .. ذلك يجعلى يغضب .
اذا كنتم تتحدثون عن مشكله معينة .. حاول بإسلوب مهذب أن تجر محدثك للحلول .. فلحديث عن المشكلة
لن ينتهي ولا جدوى من كثر الخوض فيها .. ولكن التفكير في الحل سوف يؤدي الى نتائج ايجابية .
اعرف النمط التي يتحدث فيه أو ما يسمى بلحن الخطاب .. هل هو سمعي أم بصري أم حسي .. واذا لم
تستطع اكتشاف ذلك إمزج في كلامك كل الأنماط .
كن أنت مرآه لجليسك .. واذا لم تستطع عمل نفس الشىء افعل شيئاً مقارب له .
** حاول قدر الإمكان أن تتسم بشخصية جذابة .. وليس صعباً أن يكتسب الإنسان هذه الجاذبية إن كان يعتقد إنها ليست متوفرة فية .. وتعمد التأثير على الأخرين وإجعلهم ينبهرون بك .. .
** أيد متحدثك في كلامة ومن ثم إسحب البساط من تحته لصالحك .. مثلاً:
اذا قال لك هذه الأيام لايوجد صداقة .. وكل جلسات الأصدقاء بها مفسده .. وتؤثر على أخلاقك وسلوكياتك .. لذا لا أريدك أن تجلس مع شلة من الشباب في المجالس .
فليكن ردك .. والله إنك صادق في هذا الزمان كثرة المفسده .. وكثر قرناء السوء .. ولكن ألا تثق في
إختياري لهؤلاء الأصدقاء ؟ ومارأيك أن تجلس معنا ذات يوم على وجبة عشاء مثلاً لتتأكد من حسن
إختياري .
هنا تكون لم تعارضه .. وفي نفس الوقت كسبت الموقف .. وطرحت علية أسئلة تجعلة يفكر .
** إمدح جليسك وامنحة الثقه في نفسة .. وإثني على كلامة .. وكن مستمعاً جيداً له .