محب الأحساء
10-09-2007, 03:07 PM
فرق شاسع وكبير بين مايحدث في السعودية وغيرها من الدول العربية في شهر رمضان المبارك
أكثر من (25) ألفاً من رجال الأمن الأبطال يستعدون للعمل على مدار الـ (24) ساعة لخدمة المعتمرين الذين يتوافدون من جميع أنحاء العالم ولا توجد جهة حكومية في السعودية إلا وهي في حالة استنفار كامل الآن استعداداً لشهر رمضان المبارك وإن كانت الدول تفتخر بالآثار والتماثيل والثقافة التي يدعمونها والمهرجانات فإن السعوديين يفتخرون بهولاء الرجال الذين يعملون لخدمة المعتمرين وضيوف الرحمن. إن فخر السعودي هو مكة المكرمة والمدينة المنورة وشعب هذا الوطن وأهله مصدر فخرهم وعزهم هو خدمتهم للحرمين الشريفين ليلاً ونهاراً وهذا الشرف الذي لايدانيه شرف إنما هو فضل وكرم من رب العالمين لأبناء هذا الوطن وهو يميزنا عن غيرنا ونشكره سبحانه وتعالى على ذلك كثيراً
اللهم لك الحمد ولك الشكر أقرأ هذا الخبر:ـ
بيان من وزارة الداخلية يشدد على احترام مشاعر المسلمين وعدم الإفطار ومن يتجاوز ذلك سيتعرض لأشد العقوبات فلك الحمد والشكر يا الله على بلادنا وتمسكها بشرع الله المطهر والثوابت الإسلامية.
أقول ذلك بعد أن قرأت الخبر الصحفي التالي:ــ
حذر العميد راشد ثاني المطروشي مدير إدارة الدفاع المدني بدبي من الاستخدام الخاطئ للخيام الرمضانية وخاصة خيام السهرات في شهر رمضان والتي تستخدم عادة المحولات الكهربائية أو تربط بشبكة الكهرباء العامة وتوزع شبكة الأسلاك الكهربائية والمصابيح في داخلها ومن حولها. ومن خطورة الاستخدام غير الآمن لهذه الأجهزة والمعدات في الخيام . أكد العميد المطروشي ضرورة تجنب مخاطر المحولات الكهربائية التي تعمل بالبترول وأهمية وضعها في أماكن بعيدة عن الخيام وعدم تزويدها بالوقود قبل أطفائها بفترة زمنية كافية.
وأيضاً اقرؤوا هذا الخبر الصحفي التالي :ــ
أصدرت وزارة الداخلية و والسياحة ولآثار في الأردن تعليمات بالسماح لكافة النوادي والملاهي الليلية وصالات الديسكو والبارات بالعمل خلال شهر رمضان .الذي يصادق سبتمبر المقبل.
وقال الحاكم الإداري لعمان سعد الوادي المناصير إن اتفاقاً جرى بين وزارتي الداخلية والسياحة يقضي بتقديم الخدمة للسياح والأجانب في الفنادق من فئة ( 3 ) و ( 4 ) و ( 5 ) نجوم كالمعتاد, وخلال النهار في الفنادق والمطاعم المصنفة سياحية خلال شهر الصوم وفق مانقلته مصادر صحفية.
نعم هذه هي أخبار استعداد الدول العربية لشهر رمضان المبارك فلا يوجد دولة عربية واحدة تشدد وبقوة على احترام شهر رمضان المبارك إلا هذا الوطن المبارك المقدس الذي يعيش كل من على أرضة الطيبة روحانية شهر رمضان وغير رمضان المبارك بصفاء إيماني نادر. أما غير السعودية فلا فرق بين رمضان وغير رمضان وبالعكس. إن في هذا الشهر تقام الملاهي والخيام الرمضانية والشيش والاختلاط تحت مسمى ليالي شهر رمضان.
وفي بلد الإسلام ومملكة الخير والإنسانية تجد العالم أجمع يتجه إلى مئذنة المسجد الحرام وهي ترفع الأذان يومياً وتخشع قلوب أكثر من مليار مسلم وهم يستمعون إلى قراءة السديس وباقي الأئمة يحفظهم الله.
فلك الحمد والشكر. أين يحدث مثل ذلك في غير المملكة العربية السعودية؟
نعم أنهم يقولون عن وطننا الكثير ويشتموننا ويسيئون لنا ويبثون عنا الإشاعات, ولكن معنا الواحد الأكبر الصمد الذي لم يلد ولم يولد إنه رب العالمين منزل خيراته ونعمه وأمنه واستقراره على وطننا المعطاء فلا فضل إلا لربنا علينا فنحن الدولة الوحيدة في العالم التي قامت جميع منشآتها وخيراتها من أرضها الطيبة
اللهم يا حي يا قيوم يا ذا الجلال والإكرام والعزة التي لا ترام يا ودود يا ودود يا ذا العرش المجيد يا فعال لما تريد نسألك اللهم بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى واسمك الأعظم يا منزل الكتاب يا منشئ السحاب يا سريع الحساب يا هازم الأحزاب ادم علينا نعمة الأمن والأمان ووفق خادم الحرمين وولي عهد وارفع رآية الإسلام أمييييييييييييييييييين.
المصدر جريدة النخبة العدد 464 بتاريخ 26/8/1428هـ
أكثر من (25) ألفاً من رجال الأمن الأبطال يستعدون للعمل على مدار الـ (24) ساعة لخدمة المعتمرين الذين يتوافدون من جميع أنحاء العالم ولا توجد جهة حكومية في السعودية إلا وهي في حالة استنفار كامل الآن استعداداً لشهر رمضان المبارك وإن كانت الدول تفتخر بالآثار والتماثيل والثقافة التي يدعمونها والمهرجانات فإن السعوديين يفتخرون بهولاء الرجال الذين يعملون لخدمة المعتمرين وضيوف الرحمن. إن فخر السعودي هو مكة المكرمة والمدينة المنورة وشعب هذا الوطن وأهله مصدر فخرهم وعزهم هو خدمتهم للحرمين الشريفين ليلاً ونهاراً وهذا الشرف الذي لايدانيه شرف إنما هو فضل وكرم من رب العالمين لأبناء هذا الوطن وهو يميزنا عن غيرنا ونشكره سبحانه وتعالى على ذلك كثيراً
اللهم لك الحمد ولك الشكر أقرأ هذا الخبر:ـ
بيان من وزارة الداخلية يشدد على احترام مشاعر المسلمين وعدم الإفطار ومن يتجاوز ذلك سيتعرض لأشد العقوبات فلك الحمد والشكر يا الله على بلادنا وتمسكها بشرع الله المطهر والثوابت الإسلامية.
أقول ذلك بعد أن قرأت الخبر الصحفي التالي:ــ
حذر العميد راشد ثاني المطروشي مدير إدارة الدفاع المدني بدبي من الاستخدام الخاطئ للخيام الرمضانية وخاصة خيام السهرات في شهر رمضان والتي تستخدم عادة المحولات الكهربائية أو تربط بشبكة الكهرباء العامة وتوزع شبكة الأسلاك الكهربائية والمصابيح في داخلها ومن حولها. ومن خطورة الاستخدام غير الآمن لهذه الأجهزة والمعدات في الخيام . أكد العميد المطروشي ضرورة تجنب مخاطر المحولات الكهربائية التي تعمل بالبترول وأهمية وضعها في أماكن بعيدة عن الخيام وعدم تزويدها بالوقود قبل أطفائها بفترة زمنية كافية.
وأيضاً اقرؤوا هذا الخبر الصحفي التالي :ــ
أصدرت وزارة الداخلية و والسياحة ولآثار في الأردن تعليمات بالسماح لكافة النوادي والملاهي الليلية وصالات الديسكو والبارات بالعمل خلال شهر رمضان .الذي يصادق سبتمبر المقبل.
وقال الحاكم الإداري لعمان سعد الوادي المناصير إن اتفاقاً جرى بين وزارتي الداخلية والسياحة يقضي بتقديم الخدمة للسياح والأجانب في الفنادق من فئة ( 3 ) و ( 4 ) و ( 5 ) نجوم كالمعتاد, وخلال النهار في الفنادق والمطاعم المصنفة سياحية خلال شهر الصوم وفق مانقلته مصادر صحفية.
نعم هذه هي أخبار استعداد الدول العربية لشهر رمضان المبارك فلا يوجد دولة عربية واحدة تشدد وبقوة على احترام شهر رمضان المبارك إلا هذا الوطن المبارك المقدس الذي يعيش كل من على أرضة الطيبة روحانية شهر رمضان وغير رمضان المبارك بصفاء إيماني نادر. أما غير السعودية فلا فرق بين رمضان وغير رمضان وبالعكس. إن في هذا الشهر تقام الملاهي والخيام الرمضانية والشيش والاختلاط تحت مسمى ليالي شهر رمضان.
وفي بلد الإسلام ومملكة الخير والإنسانية تجد العالم أجمع يتجه إلى مئذنة المسجد الحرام وهي ترفع الأذان يومياً وتخشع قلوب أكثر من مليار مسلم وهم يستمعون إلى قراءة السديس وباقي الأئمة يحفظهم الله.
فلك الحمد والشكر. أين يحدث مثل ذلك في غير المملكة العربية السعودية؟
نعم أنهم يقولون عن وطننا الكثير ويشتموننا ويسيئون لنا ويبثون عنا الإشاعات, ولكن معنا الواحد الأكبر الصمد الذي لم يلد ولم يولد إنه رب العالمين منزل خيراته ونعمه وأمنه واستقراره على وطننا المعطاء فلا فضل إلا لربنا علينا فنحن الدولة الوحيدة في العالم التي قامت جميع منشآتها وخيراتها من أرضها الطيبة
اللهم يا حي يا قيوم يا ذا الجلال والإكرام والعزة التي لا ترام يا ودود يا ودود يا ذا العرش المجيد يا فعال لما تريد نسألك اللهم بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى واسمك الأعظم يا منزل الكتاب يا منشئ السحاب يا سريع الحساب يا هازم الأحزاب ادم علينا نعمة الأمن والأمان ووفق خادم الحرمين وولي عهد وارفع رآية الإسلام أمييييييييييييييييييين.
المصدر جريدة النخبة العدد 464 بتاريخ 26/8/1428هـ