Life trip
17-10-2007, 01:49 AM
.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
في زحمة الحياة، نحتاج إلى مصادقة النفس، لأن نفس الإنسان هي الوحيدة التي تفهم مايريده منها ومن حياته وما فيها من الزحمة..
هل أنتِ صديقة نفسك ؟
إذا كنتِ حقاً تريدين أن تكوني صديقة ً جيدةً وحميمةً لنفسك , تدرّبي بينك وبين نفسك على هذه الحقائق:
*لا تسخري من إنجازاتك, ومن كل ما وصلت إليه, بل شجعي نفسك بنتائجك, وتحفّزي لتحقيق المزيد من الطموحات.
* لا تجعلي الأسف عند التعرّض لبعض المواقف الصعبة, هو كل أسلحتك. لأنك بالفعل قادرة على التغلب على الأزمات؛ فالله يقويك ويعينك لتجتازي كل المحن والصعاب.
* لا تقلّلي من قدراتك - فلماذا تقارنين نقاط ضعفك, بنقاط قوة غيرك المبهرة؟ جرّبي العكس وسترين كم أنك بالفعل موهوبة !
* قرّري أن تواجهي القرارات الصعبة بنفسك, ولا تؤجلي قراراً يجب أن تتخذيه بنفسك.
* قرّري أن تساعدي الناس – فكلما تكونين قادرة ً, افعلي ذلك بكل حب.
* اظهري تعاطفك مع الآخرين – كل الآخرين.
* عبّري عن ضيقك ولكن بشكل غير مبالغ فيه. وبغير إنفعال زائد يقودك إلى الخطأ.
* لا تعاملي نفسك بحدة أو بشدة – طالما أنك لم تقِّصري في شئ.
* لا تكثري من توبيخ نفسك بالنقد.
* لا تتسرّعي في إصدار أحكامك السلبية على الآخرين.
* حاولي أن ترين جوانب مشرقة مبهجة في حياتك..
وستجدين لأن الله هو خالق هذه الحياة وهو يهتم بك فيها.
* لا تبحثي عن الناقص عندك.. بل اشكري الله على ما بين يديك من نعم؛ وتقدّمي للأمام.
* اقبلي نفسك وشخصيتك «على بعضها» اعترفي بالنقاط السلبية فيك.
* اعرفي «كل» نقاط قوتك. ولا تسمحي لأحد بأن يجادلك بشأنها.
* تعرّفي على مشاعرك الحقيقية السلبية من حقد, غيرة, حسد... لا تنكريها ولكن اعملي على تغييرها أطلبي من الله عوناً على ذلك.
* لا تقلّلي من شأن نفسك, أمام نفسك أو أمام الآخرين.
إن الذات الإنسانية دائما تبحث عن الكمال و الكمال المطلق ، و لذلك من يمتلك النظرة الثاقبة الصحيحة ، تراه تعلق بالذات الكاملة المطلقة الذات الإلهية المقدسة ، و هذا لسد النقص في داخله ، و من خلال مصداقة النفس نكتشف عيوبها و قدراتها ، لنكون نحن من يحدد شخصياتنا و قدراتنا و نحن من يتخذ القرار المناسب في الوقت المناسب .
فبعد هذه الصداقة نرى أنفسنا معراة من كل الزيف الذي نحيطها به و نكتشف أصغر عيوبنا و نحاول التغيير .
·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»منقول مـــع كــل الــود و المحبة «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®
في زحمة الحياة، نحتاج إلى مصادقة النفس، لأن نفس الإنسان هي الوحيدة التي تفهم مايريده منها ومن حياته وما فيها من الزحمة..
هل أنتِ صديقة نفسك ؟
إذا كنتِ حقاً تريدين أن تكوني صديقة ً جيدةً وحميمةً لنفسك , تدرّبي بينك وبين نفسك على هذه الحقائق:
*لا تسخري من إنجازاتك, ومن كل ما وصلت إليه, بل شجعي نفسك بنتائجك, وتحفّزي لتحقيق المزيد من الطموحات.
* لا تجعلي الأسف عند التعرّض لبعض المواقف الصعبة, هو كل أسلحتك. لأنك بالفعل قادرة على التغلب على الأزمات؛ فالله يقويك ويعينك لتجتازي كل المحن والصعاب.
* لا تقلّلي من قدراتك - فلماذا تقارنين نقاط ضعفك, بنقاط قوة غيرك المبهرة؟ جرّبي العكس وسترين كم أنك بالفعل موهوبة !
* قرّري أن تواجهي القرارات الصعبة بنفسك, ولا تؤجلي قراراً يجب أن تتخذيه بنفسك.
* قرّري أن تساعدي الناس – فكلما تكونين قادرة ً, افعلي ذلك بكل حب.
* اظهري تعاطفك مع الآخرين – كل الآخرين.
* عبّري عن ضيقك ولكن بشكل غير مبالغ فيه. وبغير إنفعال زائد يقودك إلى الخطأ.
* لا تعاملي نفسك بحدة أو بشدة – طالما أنك لم تقِّصري في شئ.
* لا تكثري من توبيخ نفسك بالنقد.
* لا تتسرّعي في إصدار أحكامك السلبية على الآخرين.
* حاولي أن ترين جوانب مشرقة مبهجة في حياتك..
وستجدين لأن الله هو خالق هذه الحياة وهو يهتم بك فيها.
* لا تبحثي عن الناقص عندك.. بل اشكري الله على ما بين يديك من نعم؛ وتقدّمي للأمام.
* اقبلي نفسك وشخصيتك «على بعضها» اعترفي بالنقاط السلبية فيك.
* اعرفي «كل» نقاط قوتك. ولا تسمحي لأحد بأن يجادلك بشأنها.
* تعرّفي على مشاعرك الحقيقية السلبية من حقد, غيرة, حسد... لا تنكريها ولكن اعملي على تغييرها أطلبي من الله عوناً على ذلك.
* لا تقلّلي من شأن نفسك, أمام نفسك أو أمام الآخرين.
إن الذات الإنسانية دائما تبحث عن الكمال و الكمال المطلق ، و لذلك من يمتلك النظرة الثاقبة الصحيحة ، تراه تعلق بالذات الكاملة المطلقة الذات الإلهية المقدسة ، و هذا لسد النقص في داخله ، و من خلال مصداقة النفس نكتشف عيوبها و قدراتها ، لنكون نحن من يحدد شخصياتنا و قدراتنا و نحن من يتخذ القرار المناسب في الوقت المناسب .
فبعد هذه الصداقة نرى أنفسنا معراة من كل الزيف الذي نحيطها به و نكتشف أصغر عيوبنا و نحاول التغيير .
·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»منقول مـــع كــل الــود و المحبة «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®