الشيماءهاشم
03-05-2008, 10:44 PM
فازت بالجائزة الأولى بنت من بنات الأحساء من قرية المراح
اللهم بارك في عمرها وبارك أهلها فيها
انطلاق المسابقة على جائزة الأمير سلمان لحفظ القرآن الكريم
15 مليون ريال أنفقت على المسابقة منذ انطلاقتها و922 متسابقا ومتسابقة
الأمير سلمان بن عبدالعزيز
تحت رعاية صاحب السمو الملكي الامير سلمان بن عبدالعزيز ال سعود أمير منطقة الرياض انطلقت يوم السبت الموافق 20/4/1429هـ المسابقة المحلية على جائزة الامير سلمان بن عبدالعزيز ال سعود لحفظ القرآن الكريم للبنين والبنات التي ينظمها وزارة الشؤون الاسلامية والاوقاف والدعوة والارشاد بفندق قصر الرياض بمشاركة مائة وعشرة متسابقين ومتسابقات، منهم تسعة واربعون متسابقة، وبذلك يصبح اجمالي عدد المشاركين في المسابقة منذ انطلاقتها عام 1419هـ وحتى هذه الدورة العاشرة 922 متسابقا ومتسابقة، منهم 381 متسابقة.
واوضح رئيس لجنة العلاقات العامة والاعلام للمسابقة سلمان بن محمد العمري ان اجمالي المبالغ التي انفقها صاحب السمو الملكي الامير سلمان بن عبدالعزيز ال سعود امير منطقة الرياض من ماله الخاص على هذه المسابقة منذ ذلك التاريخ وحتى هذا العام وصلت الى خمسة عشر مليون ريال، بواقع مليون وخمسمائة الف ريال سنويا.
وبين سلمان العمري ان التنافس على هذه المسابقة يزداد سنويا قوة في التلاوة، وكفاءة في الحفظ، وجودة في الترتيل، واتقانا للتجويد، حيث ان اعداد المتسابقين يشهد تطورا مطردا في جميع الجوانب كما وكيفا، واصفا المسابقة بأنها عروس المسابقات القرآنية، لكونها تشمل حفظة كتاب الله العزيز من جميع مناطق بلادنا الطيبة ومحافظاتها وقراها وهجرها، ولأنها تجمع حفظة القرآن الكريم من البنين والبنات على مائدة القرآن الكريم، في حين ان غيرها من المسابقات يقتصر الاشتراك فيها على الذكور دون الاناث، ولأن فرصة الترشيح لها والتنافس على نيل جوائزها متاحة لكل الاعمار ما بين الطفولة المبكرة والصبا، وحتى الشباب الذين وصلوا مرحلة الرجولة الكاملة والنضج التام، ولأنها تقام في الرياض عاصمة مملكتنا الحبيبة التي تتوافر بها كافة الخدمات والمرافق التي تجعل من المسابقة نزهة مباركة في رحاب القرآن الكريم، وفرصة طيبة للالتقاء بكبار العلماء، والوقوف على كثير من ملامح النهضة والتطور التي تعيشها بلادنا، ولأنها فريدة من نوعها ليس داخل المملكة فحسب بل وخارجها ايضا، فقلما توجد مسابقة، تستهدف هذا العدد الكبير من المتسابقين وبقدر المرشحين للوصول الى تصفياتها النهائية بعشرات الالاف، في جميع فروعها.
وشدد رئيس لجنة العلاقات العامة والاعلام ان سمو اهداف المسابقة في تشجيع الناشئة والشباب على حفظ كتاب الله، واقترانها باسم صاحب السمو الملكي الامير سلمان بن عبدالعزيز، ورعايته الكريمة لفعالياتها، منح المسابقة وهي تدخل عامها العاشر قدرا اكبر في اجتذاب حفظة القرآن الكريم من جميع انحاء المملكة، وضاعف من جهود الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم المتميزين من الدارسين والدراسات بها، للاشتراك في المسابقة، كذلك الآباء والأمهات الذين شجعتهم الجائزة على دفع ابنائهم وبناتهم لحلقات ومدارس التحفيظ، يفسر ذلك الزيادة المطردة في اعداد المتسابقين الذين يتم ترشيحهم للمسابقة سنويا، وهو ما يقدم الدليل على نجاح المسابقة في تحقيق اهدافها. وتستمر فعاليات المسابقة حتى 24/4/1429هـ وسيكون الحفل الختامي لها يوم السبت الموافق 27/4/1429هـ .
وقد شاركت في فعاليات التصفية النهائية للمسابقة على مستوى المملكة بالرياض الطالبة /عائشة بنت زيد زارع العنزي . تبوك
اللهم بارك في عمرها وبارك أهلها فيها
انطلاق المسابقة على جائزة الأمير سلمان لحفظ القرآن الكريم
15 مليون ريال أنفقت على المسابقة منذ انطلاقتها و922 متسابقا ومتسابقة
الأمير سلمان بن عبدالعزيز
تحت رعاية صاحب السمو الملكي الامير سلمان بن عبدالعزيز ال سعود أمير منطقة الرياض انطلقت يوم السبت الموافق 20/4/1429هـ المسابقة المحلية على جائزة الامير سلمان بن عبدالعزيز ال سعود لحفظ القرآن الكريم للبنين والبنات التي ينظمها وزارة الشؤون الاسلامية والاوقاف والدعوة والارشاد بفندق قصر الرياض بمشاركة مائة وعشرة متسابقين ومتسابقات، منهم تسعة واربعون متسابقة، وبذلك يصبح اجمالي عدد المشاركين في المسابقة منذ انطلاقتها عام 1419هـ وحتى هذه الدورة العاشرة 922 متسابقا ومتسابقة، منهم 381 متسابقة.
واوضح رئيس لجنة العلاقات العامة والاعلام للمسابقة سلمان بن محمد العمري ان اجمالي المبالغ التي انفقها صاحب السمو الملكي الامير سلمان بن عبدالعزيز ال سعود امير منطقة الرياض من ماله الخاص على هذه المسابقة منذ ذلك التاريخ وحتى هذا العام وصلت الى خمسة عشر مليون ريال، بواقع مليون وخمسمائة الف ريال سنويا.
وبين سلمان العمري ان التنافس على هذه المسابقة يزداد سنويا قوة في التلاوة، وكفاءة في الحفظ، وجودة في الترتيل، واتقانا للتجويد، حيث ان اعداد المتسابقين يشهد تطورا مطردا في جميع الجوانب كما وكيفا، واصفا المسابقة بأنها عروس المسابقات القرآنية، لكونها تشمل حفظة كتاب الله العزيز من جميع مناطق بلادنا الطيبة ومحافظاتها وقراها وهجرها، ولأنها تجمع حفظة القرآن الكريم من البنين والبنات على مائدة القرآن الكريم، في حين ان غيرها من المسابقات يقتصر الاشتراك فيها على الذكور دون الاناث، ولأن فرصة الترشيح لها والتنافس على نيل جوائزها متاحة لكل الاعمار ما بين الطفولة المبكرة والصبا، وحتى الشباب الذين وصلوا مرحلة الرجولة الكاملة والنضج التام، ولأنها تقام في الرياض عاصمة مملكتنا الحبيبة التي تتوافر بها كافة الخدمات والمرافق التي تجعل من المسابقة نزهة مباركة في رحاب القرآن الكريم، وفرصة طيبة للالتقاء بكبار العلماء، والوقوف على كثير من ملامح النهضة والتطور التي تعيشها بلادنا، ولأنها فريدة من نوعها ليس داخل المملكة فحسب بل وخارجها ايضا، فقلما توجد مسابقة، تستهدف هذا العدد الكبير من المتسابقين وبقدر المرشحين للوصول الى تصفياتها النهائية بعشرات الالاف، في جميع فروعها.
وشدد رئيس لجنة العلاقات العامة والاعلام ان سمو اهداف المسابقة في تشجيع الناشئة والشباب على حفظ كتاب الله، واقترانها باسم صاحب السمو الملكي الامير سلمان بن عبدالعزيز، ورعايته الكريمة لفعالياتها، منح المسابقة وهي تدخل عامها العاشر قدرا اكبر في اجتذاب حفظة القرآن الكريم من جميع انحاء المملكة، وضاعف من جهود الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم المتميزين من الدارسين والدراسات بها، للاشتراك في المسابقة، كذلك الآباء والأمهات الذين شجعتهم الجائزة على دفع ابنائهم وبناتهم لحلقات ومدارس التحفيظ، يفسر ذلك الزيادة المطردة في اعداد المتسابقين الذين يتم ترشيحهم للمسابقة سنويا، وهو ما يقدم الدليل على نجاح المسابقة في تحقيق اهدافها. وتستمر فعاليات المسابقة حتى 24/4/1429هـ وسيكون الحفل الختامي لها يوم السبت الموافق 27/4/1429هـ .
وقد شاركت في فعاليات التصفية النهائية للمسابقة على مستوى المملكة بالرياض الطالبة /عائشة بنت زيد زارع العنزي . تبوك