مشاهدة النسخة كاملة : ساعدونــــــــــــــــــــــي
ملاك الخير
29-05-2008, 10:03 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
أحلى سلام على أحلى منتدى مشترك فيه أحلى مشتركين شوفتهم في حياتي
رجاءاً الله يخليكم ساعدوني محتاجة قصة و بسرعة قبل يوم السبت عن أي موضوع هادف و بة مضمون و ألا تكون حزينة(طلبات المعلمة:20:) أسفة يا أحبائي طولت عليكم في الطلبات الله يخليكم ساعدوني
لكم مني أحر الشوق و الحب:30:
أميره بكلمتي
29-05-2008, 04:30 PM
أهلين أختي بصراحه أحببت أن أساعدك فنقلت لك هذه القصه..
هذي القصة ليست واقعية وإنما من نسج الخيال ،،،
إليكم القصة أحبتي :
في إحدى المرات كان يوجد مجموعة من الأصدقاء كانوا يشاركون في منافسة والهدف كان الوصول إلى قمة برج عالي.
مجموعة من الجماهير تجمعوا لكي يتفرجوا على السباق ويشجعوا المتنافسين.
وانطلقت لحظة البدء.....
بصراحة لا أحد من المتفرجين يعتقد أن هؤلاء المتنافسين يستطيعون أن يحققو إنجازا ويصلو إلى قمة البرج.
وكانت تنطلق من الجماهير عبارات مثل:
" أوه، جدااااااااااااا صعبة... لن يستطيعوا أبدا الوصول إلى أعلى"
أو "لا يوجد لديهم فرصة ... البرج جدااااا عالي"
واحدا تلو الآخر، بعض هؤلاء المتنافسين بدأو بالسقوط
ما عدا هؤلاء الذين كانوا يتسلقون بسرعة إلى أعلى فأعلى
ولكن الجماهير استمروا بالصراخ:
"جدا صعبة !!! ... لا أحد سيفعلها ويصل إلى أعلى البرج"
عدد أكبر من المتنافسين بدأو يتعبون ويستسلمون ثم يسقطون...
ولكن أحدهم استمر في الصعود أعلى فأعلى...
لم يكن الاستسلام واردا في قاموسه
في النهاية جميع من شارك استسلم
ماعدا شخص واحد هو الذي وصل إلى القمة
بطبيعة الحال جميع المشاركين أرادوا أن يعرفوا كيف استطاع أن يحقق ما عجز عنه الآخرون!!!
أحد المتسابقين سأل الفائز: ما السر الذي جعله يفوز؟
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
الحقيقة هي
الفائز كان أصم لا يسمع
.
.
الهدف من القصه..
لا تستمع أبدا للأشخاص السلبيين واليائسين ، سوف يبعدونك عن أحلامك المحببة والأمنيات التي تحملها في قلبك ، دائما كن حذرا من قوة الكلمات ؛ فكل ما تسمعه وتقرأه سيتدخل في أفعالك .
منقول للفائده..
تقبلي تحياتي ومروري.
ضحكة طفوله
29-05-2008, 06:54 PM
والله ماأدري إيش أقولك عزيزتي ملاك الخير لأن أنا نفسك مطلوب مني قصه واخر يوم السبت وما طلعت إلا الحين فكرت كثير وعصرت مخي عشان أطلع بس للأسف مالقيت
فارسة الأسرار
29-05-2008, 07:40 PM
اناااااااااااااااا لقيت قصتين واتمنى انكم تستفيدون منها
واكون قدمت شي عشاااااان اسااااعدكم وانا الصرااااااحة
احب اساااااااااعد غيري
************************************************** **********
القصة " 1"
**************
وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين))
دخلت على مريض في المستشفى .. فلما أقبلت إليه .. فإذا رجل قد بلغ من العمر أربعين سنة .. من أنضر الناس وجهاً .. وأحسنهم قواماً ..
لكن جسده كله مشلولٌ لا يتحرك منه ذرة .. إلا رأسه وبعض رقبته ..
دخلت غرفته .. فإذا جرس الهاتف يرن .. فصاح بي وقال : يا شيخ أدرك الهاتف قبل أن ينقطع الاتصال
فرفعت سماعة الهاتف ثم قربتها إلى أذنه ووضعت مخدة تمسكها .. وانتظرت قليلاً حتى أنهى مكالمته .. ثم قال : يا شيخ .. أرجع السماعة مكانها ..
فأرجعتها مكانها .. ثم سألته : منذ متى وأنت على هذا الحال ؟
فقال : منذ عشرين سنة .. وأنا أسير على هذا السرير ..
• وحدثني أحد الفضلاء أنه مر بغرفة في المستشفى .. فإذا فيها مريض يصيح بأعلى صوته .. ويئن أنيناً يقطع القلوب ..
قال صاحبي : فدخلت عليه .. فإذا هو جسده مشلولٌ كله ..
وهو يحاول الالتفات فلا يستطيع ..
فسألت الممرض عن سبب صياحه .. فقال :
هذا مصاب بشلل تام .. وتلف في الأمعاء .. وبعد كل وجبة غداء أو عشاء .. يصيبه عسر هضم ..
فقلت له : لا تطعموه طعاماً ثقيلاً .. جنبوه أكل اللحم .. والرز ..
فقال الممرض : أتدري ماذا نطعمه .. والله لا ندخل إلى بطنه إلا الحليب من خلال الأنابيب الموصلة بأنفه ..
وكل هذه الآلام .. ليهضم هذا الحليب ..
• وحدثني آخر أنه مرّ بغرفة مريض مشلول أيضاً .. لا يتحرك منه شيء أبداً ..
قال : فإذا المريض يصيح بالمارين .. فدخلت عليه ..
فرأيت أمامه لوح خشب عليه مصحف مفتوح .. وهذا المريض منذ ساعات .. كلما انتهى من قراءة الصفحتين أعادهما .. فإذا فرغ منهما أعادهما .. لأنه لا يستطيع أن يتحرك ليقلب الصفحة .. ولم يجد أحداً يساعده ..
فلما وقفت أمامه .. قال لي : لو سمحت .. اقلب الصفحة ..
فقلبتها .. فتهلل وجهه .. ثم وجّه نظره إلى المصحف وأخذ يقرأ ..
فانفجرت باكياً بين يديه .. متعجباً من حرصه وغفلتنا ..
• وحدثني ثالث أنه دخل على رجل مقعد مشلول تماماً في أحد المستشفيات .. لا يتحرك إلا رأسه ..
فلما رأى حاله .. رأف به وقال : ماذا تتمنى ..
فقال المريض .. أنا عمري قرابة الأربعين .. وعندي خمسة أولاد ..
وعلى هذا السرير .. منذ سبع سنين .. لا أتمنى أن أمشي .. ولا أن أرى أولادي .. ولا أن أعيش مثل الناس ..
لكنني أتمنى أني أستطيع أن ألصق هذه الجبهة على الأرض ذلة لرب العالمين .. وأسجد كما يسجد الناس ..
• وأخبرني أحد الأطباء أنه دخل في غرفة الإنعاش على مريض .. فإذا شيخ كبير .. على سرير أبيض وجهه يتلألأ نوراً .. قال صاحبي : أخذت أقلب ملفه .. فإذا هو قد أجريت له عملية في القلب .. أصابه نزيف خلالها .. مما أدى إلى توقف الدم عن بعض مناطق الدماغ .. فأصيب بغيبوبة تامة ..
وإذا الأجهزة موصلة به .. وقد وضع على فمه جهاز للتنفس الصناعي يدفع إلى رئتيه تسعة أنفاس في الدقيقة .. كان بجانبه أحدُ أولاده ..سألته عنه
فأخبرني أن أباه مؤذن في أحد المساجد منذ سنين ..
أخذت أنظر إليه .. حركت يده .. حركت عينه .. كلمته .. لا يدري عن شيء أبداً..
كانت حالته خطيرة ..
اقترب ولده من أذنه وصار يكلمه .. وهو لا يعقل شيئاً ..
فبدأ الولد يقول .. يا أبي .. أمي بخير .. وإخواني بخير .. وخالي رجع من السفر ..
واستمر الولد يتكلم ..
والأمر على ما هو عليه .. الشيخ لا يتحرك .. والجهاز يدفع تسعة أنفاس في الدقيقة ..
وفجأة قال الولد .. والمسجد مشتاق إليك .. ولا أحد يؤذن فيه إلا فلان .. ويخطئ في الأذان .. ومكانك في المسجد فارغ ..
فلما ذكر المسجد والأذان .. اضطرب صدر الشيخ .. وبدأ يتنفس .. فنظرت إلى الجهاز فإذا هو يشير إلى ثمانية عشر نفساً في الدقيقة ..
والولد لا يدري ..
ثم قال الولد : وابن عمي تزوج .. وأخي تخرج ..
فهدأ الشيخ مرة أخرى .. وعادت الأنفاس تسعة .. يدفعها الجهاز الآلي ..
فلما رأيت ذلك أقبلت إليه .. حتى وقفت عند رأسه .. حركت يده .. عينه .. هززته .. لا شيء .. كل شيء ساكن .. لا يتجاوب معي أبداً .. تعجبت ..
قربت فمي من أذنه ثم قلت : الله أكبرررر .. حي على الصلاة .. حي على الفلاح ..
وأنا أسترق النظر إلى جهاز التنفس .. فإذا به يشير إلى ثمان عشرة نفس في الدقيقة ..
فلله درهم من مرضى.. بل والله نحن المرضى..
نعم .. ( رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ * لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ) ..
هذا حال أولئك المرضى ..
فأنت يا سليماً من الأمراض والأسقام .. يا معافىً من الأدواء والأورام ..
يا من تتقلب في النعم .. ولا تخشى النقم ..
ماذا فعل الله بك فقابلته بالعصيان .. بأي شيء آذاك .. أليست نعمه عليك تترى .. وأفضاله عليك لا تحصى ؟
أما تخاف .. أن توقف بين يدي الله غداً ..
فيقول لك .. يا عبدي ألم أصح لك في بدنك .. وأوسع عليك في رزقك ..
وأسلم لك سمعك وبصرك .. فتقول بلى .. فيسألك الجبار :
فلم عصيتني بنعمي .. وتعرضت لغضبي ونقمي ..
فعندها تنشر في الملأ عيوبك .. وتعرض عليك ذنوبك ..
فتباً للذنوب .. ما أشد شؤمها .. وأعظم خطرها
منقول
*************************************
القصة " 2"
****************
عنوان عجيب ومن أغرب ما سمعت ولكن محتوى ما فيه أعجب وأعجب فهذه القصة وقعت يوم ماتت فيه الضمائر وماتت
فيه القلوب وانشغل كثير من الناس عن ذكر علام الغيوب !!!
إليكم القصة ،،
رجلاً غنياً كان يمتلك ثروة كبيرة جاءته سكرات الموت التى لم ينجوا منها أحداً حتى رسول الله صلى الله عليه وسلم
فلما حضرته الوفاة جاء أولاده واجتمعوا عند رأسه وإذا بالرجل فى تلك اللحظات يوصيهم بأن يحب بعضهم بعضا وألا
يجور أخ على أخيه وإذا بهم يعاهدوا هذا الوالد على أن يمتثلوا تلك الوصية فدخل عليه ملك الموت وقبض روحه وبدأوا
فى تجهيز جثة هذا الوالد الكريم فغسلوه وكفنوه وصلوا عليه وذهبوا به إلى المقبرة وبعد أن دفنوه وخرجوا من قبره
وإذا بأحد الأبناء يستأذن بقية أخوته وأقاربه بأن ينزل مرة أخرى إلى قبر أبيه من أجل أن يطمئن على أنه قد دفن
ووجه إلى القبلة فأذنوا له فنزل هذا الشاب إلى قبر والده وفجأة تغيب أكثر من ربع ساعة فى قبر والده فأصاب
أخوانه القلق فنزل واحد منهم إلى قبر أبي ه لينظر ماذا يصنع أخيه فى هذا القبر وإذا به يجد أخاه قد ألقى فى القبر
ميتاً بجوار أبيه وليس هذا الأمر بعجيب ولكن الأعجب هو سبب نزوله إلى القبر فوجد أن أخاه قد خلع الكفن من على
جسد أبيه وأخرج يده من الكفن وجعله يبصم بأصبعه عل عقد بيع لعمارة من أملاك الوارث فلقد نزل هذا الولد إلى قبر
أبيه من أجل أن يحصل على عمارة من تلك
العقارات التى كان يمتلكها الوالد فنزل وفى جيبه محبرة وفى الجيب الأخر عقد بيع نزل وفك الكفن وأخرج أصبع والده
ووضعه فى المبصمة على المحبرة
ووضع يد والده على العقد وجعله يبصم على بيع العمارات التى يمتلكها الوالد من أجل أن ينتفع ويستمتع بتلك العمارة
وقبل أن يخرج بالعقد من القبر فطرح ميتاً بجوار والده جاءه ملك الموت ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم
اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ
وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ
وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ
يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً وَفِي
الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ
وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ }الحديد20
{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا
تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ
الْغَرُورُ }فاطر5
نسأل الله حسن الخاتمة
*********************************
إنشاااااااااااااءالله تعجبكم
وإذا تبون زيااااااااااااادة ادخلو على منتدى" قصص وعبر "
الطمووحة
29-05-2008, 07:49 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي ملاك الخير والله ما ني عارفه وش طول القصة الي تبينها لكن اتمنى ان هاذي القصة تفي بالغرض
يحكى انه كان هناك فتى بدوي يعيش مع والده .. وفي احد الايام اصاب والد ذلك الفتى مرض جعله طريح الفراش حتى وافته المنية فبقي الفتى متحير من امره كيف يجهز والده ويدفنه وهو لايعرف طريقة الدفن حيث انهم كانوا وحيدين في تلك المنطقة الصحراوية .. فدثر والده بعبائته منتظراً ان يمر علية شخص فيساعده في دفنه .. وفعلاً فقد جائه رجل مستطرق فاعترض طريقة وابلغة بوفاة والده وانه لايعرف كيفية دفنه .. فستجاب الرجل لطلبة وجهز والده وغسله ودفنه حتى حل وقت مغيب الشمس وبات تلك اليله مع ذلك الفتى .. وفي المنام شاهد الفتى والده في ثياب حسنه ووجهه حسن وهو جالس في ارض خضراء وحوله الانهار .. فسئل الفتى والده (( كيف اصبحت بهذا الحال ياوالدي وماهي الافعال التي جعلتك بهذا المقام )) فاجاب الوالد (( يابني اسائل هذا الرجل الذي دفنني وستجد الجواب الشافي منه )) فاستيقض الولد من نومه عند الفجر ويقض الرجل الغريب وصليا صلاة الفجر وبعد ان انتهى من صلاته قال الفتى للرجل الغريب (( ياعم اني قد رايت ابي في رؤيا حسنه ومقام حسن فسئلته عن الاعمال التي فعلها في حياته وانني اعرف والدي لم يكن ملتزم في دينه فقال لي اسئل الرجل الغريب وهاانا اسئلك )) فاجاب الرجل الغريب (( يابني انك حينما اعترضتني وقلت لي ماحل بك من مصاب والدك اشفقت عليك واستجبت لطلبك رغم انني لااعرف كيف اجهز الموتى وادفنهم ولكن هناك كلمات قلتها حينما رفعت يدي بالدعاء وهذه الكلمات هي (( يارب ان كان هذا الرجل الميت ضيفي لااكرمته واعززت مقامه ولكن هو الان ضيفك وبذمتك )) فعرف الفتى انه بصفاء النية والدعاء الخالص لوجه الله تستجاب الدعوه .
ملاك الخير
29-05-2008, 10:01 PM
:1:والله أنا إيلي مانيعارفة أش أقول بس أموت عليكم يا بنات منتدى الثانوية الأولى:1:
ملاك الخير
29-05-2008, 10:03 PM
أهلين أختي بصراحه أحببت أن أساعدك فنقلت لك هذه القصه..
هذي القصة ليست واقعية وإنما من نسج الخيال ،،،(أميرة بكلماتي)
مشكورة يا عمري و تسلم الأيادي إلي نقلت القصة
اللؤلؤه المضيئه
29-05-2008, 10:06 PM
مشكورين على هاذي القصص الي موعظه وعبره والله يعطيكم العافيه
وجعله في ميزان حسناتكم اختي طموووووووووووووحه وفارسه الاسرار.
ملاك الخير
29-05-2008, 10:06 PM
والله ماأدري إيش أقولك عزيزتي ملاك الخير لأن أنا نفسك مطلوب مني قصه واخر يوم السبت وما طلعت إلا الحين فكرت كثير وعصرت مخي عشان أطلع بس للأسف مالقيت
الأحتياجات مشتركة ليكي مني قصة هدية بس لا تنسيني ولا تنسي إلي أرسلها بالدعوات:8:
ملاك الخير
29-05-2008, 10:09 PM
يل روح قلبي يا فارسة الأسرار
تسلمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـي و مرة كمان تسلمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي عشان أحلى قصتين
مشكورة
ملاك الخير
29-05-2008, 10:13 PM
لا عاد أختي طموحة أحسك تقرأي افكاري القصة طولها منــــــــــــاسب مرة
ترى والله حيرتوني شكلي بعطي كل القصص للأبلة وهي تختار صح؟
تسلمولي ما راح انسى هذا الجميل أبداً؟
CopyRight © 2009 , TranZ by Almuhajir