@حفـ الأميرـيدة@
28-06-2005, 01:03 AM
تلد مولودها وهي مشنوقه
--------------------------------------------------------------------------------
شهد أهالي إقليم كحاريسي التركي معجزة تعد الأولى من نوعها في الشرق الأوسط ، فقد وضعت صباح موسليباسا ( 28سنة ) إحدى نزيلات السجن المحكوم عليها بالإعدام شنقاً مولوداً ذكراّ في كامل صحته أثناء تنفيذ الإعدام بها ، وأمام صيحات ودهشة الحضور هرع طبيب السجن نحوها لإستطلاع سر هذا الجسم الغريب الذي سقط من سروالها الفضفاض بمجرد خروج روحها إلى بارئها ، وكانت صيحة الله أكبر تجلجل في المكان وبعد أن أخرج الطبيب الطفل الذي جاء مبكراً عن موعد ولادته بشهرين ، حيث كانت الأم حاملاً بشهرها السابع لكن لم يكن أحد يعلم بأمر حملها ، حيث كانت ممتلئة الجسم ولم تشتك من أعراض الحمل طوال فترة سجنها ، وهو ما زاد من حيرة الموجودين !!!!!
وكانت صباح قد أدينت بقتل زوجها وطفليه بالسم ، فحكم عليها بالإعدام شنقاً ، وظلت في إنتظار الحكم ثلاثة أشهر كاملة ، ووقت تنفيذ الإعدام وبعد أن وضع الحبل حول رقبتها ، وبمجرد أن أنفتحت الخشبة يسقط جسدها متدلياً ، فوجئ الحاضرون بأنها لم تمت بعد ، حيث أستمرت قدماها في الحركة بشكل غريب للحظات قصيرة جداً ، وما أن هدأت! حتى سقط جسم من سروالها وكأن روحها إنتقلت إليه ، في البداية ظن الطبيب أن المولود ميت لأنه كان فاقداً الوعي ، ولكن بعد أن حاول إنعاشه بعملية تنفس سريعة التقط الطفل أنفاسه وأخذ يصرخ وكأنه يعرف المصير الذي ينتظره .!!!!!
يخــرج الميــت من الحــي ويخــرج الحــي من الميــت
__________________
قد تبتعد وتبقى قريب.....
وقد تخطيء وتبقى حبيب....
وقد تختفي عن مدى نظري وتغيب....
ومع ذلك أراك بوضوح....
فالمشكلة أنك لا تعيش بجانبي..... ولكنك تسكن بداخلي.........
--------------------------------------------------------------------------------
شهد أهالي إقليم كحاريسي التركي معجزة تعد الأولى من نوعها في الشرق الأوسط ، فقد وضعت صباح موسليباسا ( 28سنة ) إحدى نزيلات السجن المحكوم عليها بالإعدام شنقاً مولوداً ذكراّ في كامل صحته أثناء تنفيذ الإعدام بها ، وأمام صيحات ودهشة الحضور هرع طبيب السجن نحوها لإستطلاع سر هذا الجسم الغريب الذي سقط من سروالها الفضفاض بمجرد خروج روحها إلى بارئها ، وكانت صيحة الله أكبر تجلجل في المكان وبعد أن أخرج الطبيب الطفل الذي جاء مبكراً عن موعد ولادته بشهرين ، حيث كانت الأم حاملاً بشهرها السابع لكن لم يكن أحد يعلم بأمر حملها ، حيث كانت ممتلئة الجسم ولم تشتك من أعراض الحمل طوال فترة سجنها ، وهو ما زاد من حيرة الموجودين !!!!!
وكانت صباح قد أدينت بقتل زوجها وطفليه بالسم ، فحكم عليها بالإعدام شنقاً ، وظلت في إنتظار الحكم ثلاثة أشهر كاملة ، ووقت تنفيذ الإعدام وبعد أن وضع الحبل حول رقبتها ، وبمجرد أن أنفتحت الخشبة يسقط جسدها متدلياً ، فوجئ الحاضرون بأنها لم تمت بعد ، حيث أستمرت قدماها في الحركة بشكل غريب للحظات قصيرة جداً ، وما أن هدأت! حتى سقط جسم من سروالها وكأن روحها إنتقلت إليه ، في البداية ظن الطبيب أن المولود ميت لأنه كان فاقداً الوعي ، ولكن بعد أن حاول إنعاشه بعملية تنفس سريعة التقط الطفل أنفاسه وأخذ يصرخ وكأنه يعرف المصير الذي ينتظره .!!!!!
يخــرج الميــت من الحــي ويخــرج الحــي من الميــت
__________________
قد تبتعد وتبقى قريب.....
وقد تخطيء وتبقى حبيب....
وقد تختفي عن مدى نظري وتغيب....
ومع ذلك أراك بوضوح....
فالمشكلة أنك لا تعيش بجانبي..... ولكنك تسكن بداخلي.........