طيف الإيمان
28-07-2008, 06:54 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلاااام عليكم ورحمة الله وبركااااته
شحاااااااااااااالكم >>>> ماأدري اذا في احد بيرد ولا
اتمنى انكم بصحه وسلاااامه
شفت اليوم موضوع عجبني واتمنى انه يعجبكم بعد:14:
وخلااااني افكر كثييييير بس مرااح اقول لكم وين وصلت في التفكير :15:
بس يكفي اني وصلت لهذه الشغله مع نفسي صح
يلا تفضلوا هذا الموضوع
نتبع خطوات "الجمله" من حروف وكلمات
نلاحظ الكثير من الأثار
أثر خلف أثر خلف أثر
أثار أتيه من كل الجهات
لتلتقي في نقطه و تخلق جدارا صلبا يقع بين علامتي تنصيص
و لكن ما موقع هذه النقطه؟
في قارات "الفكر" توجد تضاريسها
و الموصل لها هو جغرافية حوارنا ومدى تجاوزنا لأي منحدر فيه
و يبقى الخوف و الأعذار والمبررات يصرخون بكلمة "قف" محذرين ليبقى التردد مسيطرا
و يقتل الامل و روح المبادره
و نحن نصدق هذه الأعذار و نعدها نتاج حوار موضوعي و عقلاني
و بذلك يقوى جدار اليأس
فتصطدم ثقتنا بأنفسنا بهذا الجدار و نبني بالقرب منه جدارا أخر من التوتر و القلق
مثلا:
عندما -و لجزء من الثانيه- نفكر ان نحلق فوق الغيوم، يتم اقتلاع اجنحة الطموح هذه بما يلي
"هذا جنون !!
لن أستطيع أن أقوم بذلك ابدا
من أين لي بأجنحه كي أحلق؟
هل سأخلقهم بالأماني؟
و من أين لي أن أحصل على رخصة الطيران؟
و هل سوف يسمحون لي بالطيران في الأصل ؟
ماذا سيقول الأخرون عني؟"
و هذا السيناريو يتكرر في كل مرة يجرؤ فيها الحلم أن يستيقظ
حتى نتخلى عن الأحلام
حينما تكون الفكره هي اليد التي تدل الفعل على "القيام بشيء"
فليس من المستغرب أن لا نجد أي فاعليه تخترق جدار السلبيه الذي يصعب علينا تحليل محتواه بعد أن صقلت مفرداته و تلاحمت بقوه
؛
وأنت
حديث نفسك "معك" كيف يكون ؟
ما هي الأدوات التي نحتاجها لهدم هذا الجدار؟
ما الموانع التي قد تمنع هذا الجدار من أن يشيد مرة اخرى؟
ما نوع الحوار الذي يدور بينك و بين نفسك؟
ومثل العاااااااده انتظر ردوووكم
اختكم ومحبتكم دااائمااا وابداااا
طيف الإيماااااااااااان >>>آآآآآآآآعيوووني
السلاااام عليكم ورحمة الله وبركااااته
شحاااااااااااااالكم >>>> ماأدري اذا في احد بيرد ولا
اتمنى انكم بصحه وسلاااامه
شفت اليوم موضوع عجبني واتمنى انه يعجبكم بعد:14:
وخلااااني افكر كثييييير بس مرااح اقول لكم وين وصلت في التفكير :15:
بس يكفي اني وصلت لهذه الشغله مع نفسي صح
يلا تفضلوا هذا الموضوع
نتبع خطوات "الجمله" من حروف وكلمات
نلاحظ الكثير من الأثار
أثر خلف أثر خلف أثر
أثار أتيه من كل الجهات
لتلتقي في نقطه و تخلق جدارا صلبا يقع بين علامتي تنصيص
و لكن ما موقع هذه النقطه؟
في قارات "الفكر" توجد تضاريسها
و الموصل لها هو جغرافية حوارنا ومدى تجاوزنا لأي منحدر فيه
و يبقى الخوف و الأعذار والمبررات يصرخون بكلمة "قف" محذرين ليبقى التردد مسيطرا
و يقتل الامل و روح المبادره
و نحن نصدق هذه الأعذار و نعدها نتاج حوار موضوعي و عقلاني
و بذلك يقوى جدار اليأس
فتصطدم ثقتنا بأنفسنا بهذا الجدار و نبني بالقرب منه جدارا أخر من التوتر و القلق
مثلا:
عندما -و لجزء من الثانيه- نفكر ان نحلق فوق الغيوم، يتم اقتلاع اجنحة الطموح هذه بما يلي
"هذا جنون !!
لن أستطيع أن أقوم بذلك ابدا
من أين لي بأجنحه كي أحلق؟
هل سأخلقهم بالأماني؟
و من أين لي أن أحصل على رخصة الطيران؟
و هل سوف يسمحون لي بالطيران في الأصل ؟
ماذا سيقول الأخرون عني؟"
و هذا السيناريو يتكرر في كل مرة يجرؤ فيها الحلم أن يستيقظ
حتى نتخلى عن الأحلام
حينما تكون الفكره هي اليد التي تدل الفعل على "القيام بشيء"
فليس من المستغرب أن لا نجد أي فاعليه تخترق جدار السلبيه الذي يصعب علينا تحليل محتواه بعد أن صقلت مفرداته و تلاحمت بقوه
؛
وأنت
حديث نفسك "معك" كيف يكون ؟
ما هي الأدوات التي نحتاجها لهدم هذا الجدار؟
ما الموانع التي قد تمنع هذا الجدار من أن يشيد مرة اخرى؟
ما نوع الحوار الذي يدور بينك و بين نفسك؟
ومثل العاااااااده انتظر ردوووكم
اختكم ومحبتكم دااائمااا وابداااا
طيف الإيماااااااااااان >>>آآآآآآآآعيوووني