ميمي ونونو
18-08-2008, 11:51 PM
--------------------------------------------------------------------------------
لامكان للضغائن في قلوب اهل الجنه!!
"لا مكان للغلّ والضغائن في قلوب أهل الجنة!!
من نعمة الله أن أهل الجنة سيتنعمون فيها بكل أنواع النعم،
ومنها:
نزع الغل من الصدور، فلا يعود أي مجال لوجود ضغائن بينهم، ولا يمكن أن تكون القلوب إلا متحابة؛ وهل يمكن أن يشعر إنسان بالنعيم إذا كان في قلبه غل أو حقد أو ضغينة تجاه أي مخلوق آخر؟!
قال تعالى:
1- {وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ }الحجر47
2- {وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الأَنْهَارُ وَقَالُواْ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَـذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ لَقَدْ جَاءتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُواْ أَن تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ} الأعراف43
وهو فضل عظيم من الله على أهلم الجنة - جعلنا الله وإياكم منهم.
والفائدة التي نخرج بها هنا، هي: دعوة لكل مؤمن ومؤمنة أن نزكي أنفسنا ونبذل الجهد عليها ونعمل على تنظيفها من الحقد والغلّ، لكي تنعم بالراحة والسكينة والنعيم هنا في الدنيا لنكون أهلاً لها بإذن الله في الآخرة التي نحب أن نكون فيها من أهل الجنة.
جعلنا الله وإياكم من أصحاب القلوب النقية البعيدة عن الغل والضغينة والحقد.
لامكان للضغائن في قلوب اهل الجنه!!
"لا مكان للغلّ والضغائن في قلوب أهل الجنة!!
من نعمة الله أن أهل الجنة سيتنعمون فيها بكل أنواع النعم،
ومنها:
نزع الغل من الصدور، فلا يعود أي مجال لوجود ضغائن بينهم، ولا يمكن أن تكون القلوب إلا متحابة؛ وهل يمكن أن يشعر إنسان بالنعيم إذا كان في قلبه غل أو حقد أو ضغينة تجاه أي مخلوق آخر؟!
قال تعالى:
1- {وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ }الحجر47
2- {وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الأَنْهَارُ وَقَالُواْ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَـذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ لَقَدْ جَاءتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُواْ أَن تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ} الأعراف43
وهو فضل عظيم من الله على أهلم الجنة - جعلنا الله وإياكم منهم.
والفائدة التي نخرج بها هنا، هي: دعوة لكل مؤمن ومؤمنة أن نزكي أنفسنا ونبذل الجهد عليها ونعمل على تنظيفها من الحقد والغلّ، لكي تنعم بالراحة والسكينة والنعيم هنا في الدنيا لنكون أهلاً لها بإذن الله في الآخرة التي نحب أن نكون فيها من أهل الجنة.
جعلنا الله وإياكم من أصحاب القلوب النقية البعيدة عن الغل والضغينة والحقد.