أبوعبدالرحمن
09-08-2005, 07:19 PM
بالأمس القريب فجعنا بوفاة خادم الحرمين الشريفين القائد الفذ الملك فهد بن عبد العزيز رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ...
واليوم نودع علما آخر من أعلام الدعوة والنصرة لدين الله قاهر المنصرين ورجل المناظرات الأول في دحض حجج النصارى وافتراءاتهم الباطلة والرد على شبههم من كتبهم ألا وهو الداعية الإسلامي الكبير الشيخ أحمد حسين ديدات , والحمد لله على قضاءه و قدره , يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد ..
يقول الشاعرالعربي : حكم المنية في البرية جاري ... تالله ما هذه الدنيا بدار قرار
نبذة من حياة الراحل :
ولد الشيخ أحمد في الهند في عام 1918 ثم انتقل إلى جنوب افريقيا مع والده صغيرا ثم درس هناك وقام بقراءة أناجيل النصارى وكتبهم حتى ألم بها
ولم يكل ولم يمل من جهاده في الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة وبطريقة الإقناع بالحجة كما اشتهر عنه مناظرة قساوسة النصارى وكبار رجال الدين المسيحي أمثال جيمي سواجارت وكلارك حتى أسلم على يديه الكثير من النصارى بفضل الله ثم بمجهوداته الضخمة في التأليف والمناظرة والدعوة والمناصحة , ومنح ديدات جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الاإسلام عام 1986 وأعطي درجة أستاذ ..
وبعد معاناة من المرض حيث أصيب بالشلل الدماغي منذ عام 1996 ووافته المنيه يوم أمس الأثنين وشيعه جمع غفير من المسلمين بجنوب افريقيا .
رحم الله الشيخ أحمد ديدات وأسكنه فسيح جناته وجزاه عن الإسلام والمسلمين خيرا,,,
إنا لله وإنا إليه راجعون
واليوم نودع علما آخر من أعلام الدعوة والنصرة لدين الله قاهر المنصرين ورجل المناظرات الأول في دحض حجج النصارى وافتراءاتهم الباطلة والرد على شبههم من كتبهم ألا وهو الداعية الإسلامي الكبير الشيخ أحمد حسين ديدات , والحمد لله على قضاءه و قدره , يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد ..
يقول الشاعرالعربي : حكم المنية في البرية جاري ... تالله ما هذه الدنيا بدار قرار
نبذة من حياة الراحل :
ولد الشيخ أحمد في الهند في عام 1918 ثم انتقل إلى جنوب افريقيا مع والده صغيرا ثم درس هناك وقام بقراءة أناجيل النصارى وكتبهم حتى ألم بها
ولم يكل ولم يمل من جهاده في الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة وبطريقة الإقناع بالحجة كما اشتهر عنه مناظرة قساوسة النصارى وكبار رجال الدين المسيحي أمثال جيمي سواجارت وكلارك حتى أسلم على يديه الكثير من النصارى بفضل الله ثم بمجهوداته الضخمة في التأليف والمناظرة والدعوة والمناصحة , ومنح ديدات جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الاإسلام عام 1986 وأعطي درجة أستاذ ..
وبعد معاناة من المرض حيث أصيب بالشلل الدماغي منذ عام 1996 ووافته المنيه يوم أمس الأثنين وشيعه جمع غفير من المسلمين بجنوب افريقيا .
رحم الله الشيخ أحمد ديدات وأسكنه فسيح جناته وجزاه عن الإسلام والمسلمين خيرا,,,
إنا لله وإنا إليه راجعون