البسمه الحزينه
08-10-2008, 02:08 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين ..
سلام على الدنيا إذا لم يكن بها
صديق صدوق صادق الوعد منصفا
من منا ليس له صديق ؟
أو من منا لا يحتاج إلى صديق ؟
فالصداقة هي النبع الذي نروي به ضمأنا ..
وهي الملاذ الذي نلوذ به _ بعد الله _ في المحن والشدائد ..
الصداقة كنز عظيم وثمين ,, لا يباع بثمن . فعندما تكون الصداقة لله وفي الله يعني (( صداقة ومحبة أو أخوة في الله ))
تكون روابطها قوية فهي لا يخالطها ولا يشوبها مصالح دنيوية , فإذا كانت الصداقة والمحبة في الله دامت .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله _ وذكر منهم _ رجلان تحابا
في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه )) .
وكما قال الله تعالى في محكم تنزيله { الأخلاء يومئِذبعضهم لبعض عدو إلا المتقين } ..
وعندما تكون الصداقة والمحبة لغير الله فسرعان ماتزول هذه الصداقة وتكون حسرة على أصحابها ..
فالصديقة في بعض الأحيان تكون أقرب من الأخوات بل من الأم , فالبعض ربما تخبر صديقتها بكل ما يحصل لها ولا تخبر والدتها .
و أنا عندي نبرير لذلك قد تتفقون معي أو لا , لأن الصديقة تكون بنفس عمرك وبنفس تفكيرك ..
( وقفة )
# يجب ألا تحتل الصديقة مكان الأم بل لكل حقوق ..
فالصديق الحق هو الذي ينفع صديقه ولا يخذله ولايضره ,, ويقف بجانبه في محنه وشدائده ..
من فضلك :
أجيبي على الأسئلة ..
س1/ ماذا تعني لك الصداقة ؟
س2/ ما الصفات التي ليست في صديقتك وتودين أن تكون فيها ؟
س3/ ما الأسباب أو الصفات التي جذبتك وجعلتك تصادقين صديقتك ؟
س4/" مثلاً " إذا لم تعجبك صفة بصديقتك هل تصارحينها ؟
س5/ أيهم أقرب لك _ بكل صراجة _ صديقتك أم أمك من ناحية الراحة في الكلام معها وبث همومك لها واخبارها بكل ما يحصل لك ؟
* و أخيراً أتمنى إن موضوعي يحوز على رضا الله أولا ثم رضاكم ..
والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين ..
سلام على الدنيا إذا لم يكن بها
صديق صدوق صادق الوعد منصفا
من منا ليس له صديق ؟
أو من منا لا يحتاج إلى صديق ؟
فالصداقة هي النبع الذي نروي به ضمأنا ..
وهي الملاذ الذي نلوذ به _ بعد الله _ في المحن والشدائد ..
الصداقة كنز عظيم وثمين ,, لا يباع بثمن . فعندما تكون الصداقة لله وفي الله يعني (( صداقة ومحبة أو أخوة في الله ))
تكون روابطها قوية فهي لا يخالطها ولا يشوبها مصالح دنيوية , فإذا كانت الصداقة والمحبة في الله دامت .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله _ وذكر منهم _ رجلان تحابا
في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه )) .
وكما قال الله تعالى في محكم تنزيله { الأخلاء يومئِذبعضهم لبعض عدو إلا المتقين } ..
وعندما تكون الصداقة والمحبة لغير الله فسرعان ماتزول هذه الصداقة وتكون حسرة على أصحابها ..
فالصديقة في بعض الأحيان تكون أقرب من الأخوات بل من الأم , فالبعض ربما تخبر صديقتها بكل ما يحصل لها ولا تخبر والدتها .
و أنا عندي نبرير لذلك قد تتفقون معي أو لا , لأن الصديقة تكون بنفس عمرك وبنفس تفكيرك ..
( وقفة )
# يجب ألا تحتل الصديقة مكان الأم بل لكل حقوق ..
فالصديق الحق هو الذي ينفع صديقه ولا يخذله ولايضره ,, ويقف بجانبه في محنه وشدائده ..
من فضلك :
أجيبي على الأسئلة ..
س1/ ماذا تعني لك الصداقة ؟
س2/ ما الصفات التي ليست في صديقتك وتودين أن تكون فيها ؟
س3/ ما الأسباب أو الصفات التي جذبتك وجعلتك تصادقين صديقتك ؟
س4/" مثلاً " إذا لم تعجبك صفة بصديقتك هل تصارحينها ؟
س5/ أيهم أقرب لك _ بكل صراجة _ صديقتك أم أمك من ناحية الراحة في الكلام معها وبث همومك لها واخبارها بكل ما يحصل لك ؟
* و أخيراً أتمنى إن موضوعي يحوز على رضا الله أولا ثم رضاكم ..