نوني الدجه
30-10-2008, 02:36 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الموضوع قرأته في منتدى ثاااااااني وحبيت أنكم تقرونه وتستفيدون
ونتأمل في خلق الباااااااااااااااري عزوجل ^^سبحانك ياربي ماأعظمك^^
قال تعالى " والتينوالزيتون "
يروي الأستاذ الدكتور / طه إبراهيم خليفة . أخصائي النباتات والطيبة والعقاقير بجامعة الأزهر
أن مادة " الميثالويثونيدز" هي مادة يفرزها مخ الإنسان والحيوان بكميات قليلة وهي مادة بروتينية بها كبريت ؛
لذا يمكنها الاتحاد بسهولة مع الزنك والحديد والفسفور.
وتعتبرهذه المادة الهامة جداً لحيوية جسم الإنسان
( خفض الكوليسترول ـ التمثيل الغذائي ـ تقوية القلب ـ وضبط التنفس)
ويزداد إفراز هذه المادة من مخ الإنسان تدريجياً بدية من سن 15 حتى سن 35 سنة،
ثم يقل إفرازها بعد ذلك حتى سن الستين؛
لذا لم يكن من السهل الحصول عليها،
لذا اتجهت الأنظار للبحث عنها في النباتات،
فقام فريق من العلماء اليابانيين بالحث عن هذه المادة السحرية
والتي لها أكبر الأثر في إزالة أعراض الشيخوخة فلم يعثروا عليها إلا في نوعين من النباتات..التين والزيتون
وقد وجد أنه تم استخلاص هذه المادة من التين والزيتون
إلا أن استخدامها من الزيتون وحده او من التين وحده لم يعط الفائدة المنتظرة لصحة الإنسان
إلا بعد خلط المادة المستخلصة من مع مثيلتها من الزيتون
حيث قام بعد ذلك فريق العلماء الياباني
بالوقوف عند أفضل نسبة من النباتين لإعطاء أفضل تأثير؛
فكانت أفضل نسبة هي (1تين :7 زيتون)
ثم قام الأستاذ الدكتور/طه ابراهيم بالبحث في القرآن الكريم
فوجد أنه ورد ذكر التين مرة واحدة أما الزيتزن فقد ورد ذكره صريحا ست مرات
ومرة واحدة بالإشارة ضمنياً في سورة المؤمنون
"وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين"
فسبحان الله~
هذا الموضوع قرأته في منتدى ثاااااااني وحبيت أنكم تقرونه وتستفيدون
ونتأمل في خلق الباااااااااااااااري عزوجل ^^سبحانك ياربي ماأعظمك^^
قال تعالى " والتينوالزيتون "
يروي الأستاذ الدكتور / طه إبراهيم خليفة . أخصائي النباتات والطيبة والعقاقير بجامعة الأزهر
أن مادة " الميثالويثونيدز" هي مادة يفرزها مخ الإنسان والحيوان بكميات قليلة وهي مادة بروتينية بها كبريت ؛
لذا يمكنها الاتحاد بسهولة مع الزنك والحديد والفسفور.
وتعتبرهذه المادة الهامة جداً لحيوية جسم الإنسان
( خفض الكوليسترول ـ التمثيل الغذائي ـ تقوية القلب ـ وضبط التنفس)
ويزداد إفراز هذه المادة من مخ الإنسان تدريجياً بدية من سن 15 حتى سن 35 سنة،
ثم يقل إفرازها بعد ذلك حتى سن الستين؛
لذا لم يكن من السهل الحصول عليها،
لذا اتجهت الأنظار للبحث عنها في النباتات،
فقام فريق من العلماء اليابانيين بالحث عن هذه المادة السحرية
والتي لها أكبر الأثر في إزالة أعراض الشيخوخة فلم يعثروا عليها إلا في نوعين من النباتات..التين والزيتون
وقد وجد أنه تم استخلاص هذه المادة من التين والزيتون
إلا أن استخدامها من الزيتون وحده او من التين وحده لم يعط الفائدة المنتظرة لصحة الإنسان
إلا بعد خلط المادة المستخلصة من مع مثيلتها من الزيتون
حيث قام بعد ذلك فريق العلماء الياباني
بالوقوف عند أفضل نسبة من النباتين لإعطاء أفضل تأثير؛
فكانت أفضل نسبة هي (1تين :7 زيتون)
ثم قام الأستاذ الدكتور/طه ابراهيم بالبحث في القرآن الكريم
فوجد أنه ورد ذكر التين مرة واحدة أما الزيتزن فقد ورد ذكره صريحا ست مرات
ومرة واحدة بالإشارة ضمنياً في سورة المؤمنون
"وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين"
فسبحان الله~