الإستشاري
22-11-2008, 07:39 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
في البداية أحب أن أسأل .. لمن قيلت الأيات القرأنية والأحاديث والروايات ؟؟<o:p></o:p>
للأسف ما كأن هذه الإمور تعنينا <o:p></o:p>
للأسف كثير من القيم نحن مُتخلفون إيزاؤها<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
ومن هذه القيم قيمة الوقت
<o:p></o:p>
( الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك )
*<o:p></o:p>
( الليل والنهار يعملان فيك فأعمل فيهما )
*<o:p></o:p>
( دقات قلب المرء قائلةً له إن الحياة دقائقٌِ وثواني )
*<o:p></o:p>
( من تساوى يوماه فهو مغبون .. بمعنى خاسر )
***<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
نعم عزيزي القارئ لا يمكننا الإبداع إلا بإستثمار الوقت والزمن . فالشهادات العليا والتفوق والإنجاز لا يأتي من فراغ
*<o:p></o:p>
والأهم من هذا وذاك هو وقتنا تجاه الدين . فنحن قد نصّر على بعض المعاصي والذنوب ونتمادى فيها وننحدر في هاويتها<o:p></o:p>
وإذا وخزنا الضمير وسألنا أنفسنا :::
*<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
إلى متى نحنٌ نعصي ونذنب ؟<o:p></o:p>
ماذا نجيب ؟؟؟؟
*<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
نجيب ليس الآن . هناك فرصة للتوبة . الآن دعني أنساق تحت أحاسيسي ونحو المعاصي والرذائل <o:p></o:p>
والتوبة سوف أحصل عليها بعد فترة من الزمن . ولست أنا الوحيد الذي أذنب أو أصّر على الذنب
*<o:p></o:p>
هكذا الإنسان يجري وراء شهواته . هكذا تُحدّثه نفسه بأنك ما زلتُ شاباً وما زال العمر أمامك طويلاً <o:p></o:p>
لماذا العجلة ؟؟ لماذا التوبة الآن ؟؟ <o:p></o:p>
وتحرم نفسك من المتعة والشهوات واللذات لماذا العجلة ؟؟
*<o:p></o:p>
إلى أن يبادرنا الموت . إلى أن تأتي الساعة التي لا تقبل التقديم أو التأخير فماذا يفعل الإنسان ؟؟؟؟؟
*<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
يا من بدنياه إشتغل وغرّه طول الأمل
الموت يأتي بغتةً والقبر صندوق العمل
*
<o:p></o:p>
يا باني الدار المُعد لها ماذا بنيت لدارك الإخرى
ومُمهد الفرش والوثيرة لا تغفل فراش الرقدة الكُبرى
*
<o:p></o:p>
الموت لا والداً يبقي ولا ولدا . هذا السبيل بأن لا ترى أحدا
*
<o:p></o:p>
قل لمن ملك الدنيا بأجمعها . هل راح منها بغير القُطنِ والكفنِ
*
<o:p></o:p>
إلى الله أشكو لا إلى الناس أشتكي . أرى الأرض تبقى والأخلاء تذهبُ
<o:p></o:p>
<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
في البداية أحب أن أسأل .. لمن قيلت الأيات القرأنية والأحاديث والروايات ؟؟<o:p></o:p>
للأسف ما كأن هذه الإمور تعنينا <o:p></o:p>
للأسف كثير من القيم نحن مُتخلفون إيزاؤها<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
ومن هذه القيم قيمة الوقت
<o:p></o:p>
( الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك )
*<o:p></o:p>
( الليل والنهار يعملان فيك فأعمل فيهما )
*<o:p></o:p>
( دقات قلب المرء قائلةً له إن الحياة دقائقٌِ وثواني )
*<o:p></o:p>
( من تساوى يوماه فهو مغبون .. بمعنى خاسر )
***<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
نعم عزيزي القارئ لا يمكننا الإبداع إلا بإستثمار الوقت والزمن . فالشهادات العليا والتفوق والإنجاز لا يأتي من فراغ
*<o:p></o:p>
والأهم من هذا وذاك هو وقتنا تجاه الدين . فنحن قد نصّر على بعض المعاصي والذنوب ونتمادى فيها وننحدر في هاويتها<o:p></o:p>
وإذا وخزنا الضمير وسألنا أنفسنا :::
*<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
إلى متى نحنٌ نعصي ونذنب ؟<o:p></o:p>
ماذا نجيب ؟؟؟؟
*<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
نجيب ليس الآن . هناك فرصة للتوبة . الآن دعني أنساق تحت أحاسيسي ونحو المعاصي والرذائل <o:p></o:p>
والتوبة سوف أحصل عليها بعد فترة من الزمن . ولست أنا الوحيد الذي أذنب أو أصّر على الذنب
*<o:p></o:p>
هكذا الإنسان يجري وراء شهواته . هكذا تُحدّثه نفسه بأنك ما زلتُ شاباً وما زال العمر أمامك طويلاً <o:p></o:p>
لماذا العجلة ؟؟ لماذا التوبة الآن ؟؟ <o:p></o:p>
وتحرم نفسك من المتعة والشهوات واللذات لماذا العجلة ؟؟
*<o:p></o:p>
إلى أن يبادرنا الموت . إلى أن تأتي الساعة التي لا تقبل التقديم أو التأخير فماذا يفعل الإنسان ؟؟؟؟؟
*<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
يا من بدنياه إشتغل وغرّه طول الأمل
الموت يأتي بغتةً والقبر صندوق العمل
*
<o:p></o:p>
يا باني الدار المُعد لها ماذا بنيت لدارك الإخرى
ومُمهد الفرش والوثيرة لا تغفل فراش الرقدة الكُبرى
*
<o:p></o:p>
الموت لا والداً يبقي ولا ولدا . هذا السبيل بأن لا ترى أحدا
*
<o:p></o:p>
قل لمن ملك الدنيا بأجمعها . هل راح منها بغير القُطنِ والكفنِ
*
<o:p></o:p>
إلى الله أشكو لا إلى الناس أشتكي . أرى الأرض تبقى والأخلاء تذهبُ
<o:p></o:p>