أبوعبدالرحمن
27-01-2009, 12:16 AM
زفّ رئيس «الهيئة العامة للسياحة والآثار.إلى أهالي محافظة الأحساء، بشرى
زفّ رئيس «الهيئة العامة للسياحة والآثار» الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، إلى أهالي محافظة الأحساء، بشرى «موافقة خادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الاقتصاد الأعلى على تكليف الهيئة بالتعاون مع وزارتي المال والشؤون البلدية، للبدء في التفاوض مع المطورين الذين تم تأهيلهم واختيارهم بدرجة عالية من الشفافية والعدل، واستقطاب العروض التطويرية لمشروع تطوير شاطئ العقير».
وقال الأمير سلطان خلال حفلة وضع حجر أساس مشروع كلية السياحة والفندقة: «نتطلع خلال الشهرين المقبلين، إلى الإعلان عن مشروع تطوير الشاطئ، الذي طال انتظاره، لكنه سيكون المشروع الرائد الأول في سلسلة تطوير الوجهات السياحية الكبرى في المملكة».
وأعلن رئيس «السياحة والآثار» في كلمته خلال حفلة التدشين، في حضور محافظ الأحساء الأمير بدر بن محمد بن جلوي، عن «انطلاق كليات سياحية أخرى في المدينة المنورة والطائف». وأكد حرصهم على أن يكون «تصميم كلية الأحساء، متناسقاً ومتناسباً مع مشروع تطوير وسط الهفوف».
وأبان انه «تحت مظلة اتفاق الشراكة الموقعة بين الهيئة ووزارة الشؤون البلدية والقروية، هناك أكثر من 40 مشروعاً في مختلف المناطق، وأبرزها مشروع سوق القيصرية الذي عملنا فيه بشراكة مميزة، وتوافقنا جميعاً على أن يعاد تطويره بما يعكس روح هذه السوق المميزة وتاريخها، وقد خرجت بصورة مميزة، وأيضاً تطوير وسط الهفوف، هذا المشروع الرائد ضمن مشاريع التطوير السياحي في الأحساء».
وأبان ان الهيئة وبلدية الأحساء «يعملان على تحويل المدرسة الأولى إلى مركز حضاري ومتحف للصور التاريخية لمحافظة الأحساء، وما تم في القيصرية وقصر إبراهيم والقصور الأخرى التي تعمل الهيئة على تطويرها هذا العام وتشغيلها، هو الأهم، وسيشكل مع مشروع وسط الهفوف منظومة متكاملة، وعنصر جذب رئيساً للسياحة في المحافظة»، مضيفاً «نتطلع إلى قيام فنادق ريفية في مزارع الأحساء، نظراً لتميزها الزراعي، وبعد أن بدأت الهيئة في الترخيص للفنادق الريفية، نتطلع أن تشهد الأحساء خلال العامين المقبلين انطلاقة كبرى للسياحة».
وأوضح الأمير سلطان في مؤتمر صحافي عقده، ان هناك «برامج مع جامعة المدينة المنورة لإعداد الكوادر الفنية للعمل في الفنادق وتدريب السعوديين على تقديم الخدمات الفندقية، بداية من خدمات الاستقبال والمطبخ وخدمات غرف الضيافة والخدمات الفندقية في شكل كامل»، مضيفاً زفّ رئيس «الهيئة العامة للسياحة والآثار.إلى أهالي محافظة الأحساء، بشرى
زفّ رئيس «الهيئة العامة للسياحة والآثار» الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، إلى أهالي محافظة الأحساء، بشرى «موافقة خادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الاقتصاد الأعلى على تكليف الهيئة بالتعاون مع وزارتي المال والشؤون البلدية، للبدء في التفاوض مع المطورين الذين تم تأهيلهم واختيارهم بدرجة عالية من الشفافية والعدل، واستقطاب العروض التطويرية لمشروع تطوير شاطئ العقير».
وقال الأمير سلطان خلال حفلة وضع حجر أساس مشروع كلية السياحة والفندقة: «نتطلع خلال الشهرين المقبلين، إلى الإعلان عن مشروع تطوير الشاطئ، الذي طال انتظاره، لكنه سيكون المشروع الرائد الأول في سلسلة تطوير الوجهات السياحية الكبرى في المملكة».
وأعلن رئيس «السياحة والآثار» في كلمته خلال حفلة التدشين، في حضور محافظ الأحساء الأمير بدر بن محمد بن جلوي، عن «انطلاق كليات سياحية أخرى في المدينة المنورة والطائف». وأكد حرصهم على أن يكون «تصميم كلية الأحساء، متناسقاً ومتناسباً مع مشروع تطوير وسط الهفوف».
وأبان انه «تحت مظلة اتفاق الشراكة الموقعة بين الهيئة ووزارة الشؤون البلدية والقروية، هناك أكثر من 40 مشروعاً في مختلف المناطق، وأبرزها مشروع سوق القيصرية الذي عملنا فيه بشراكة مميزة، وتوافقنا جميعاً على أن يعاد تطويره بما يعكس روح هذه السوق المميزة وتاريخها، وقد خرجت بصورة مميزة، وأيضاً تطوير وسط الهفوف، هذا المشروع الرائد ضمن مشاريع التطوير السياحي في الأحساء».
وأبان ان الهيئة وبلدية الأحساء «يعملان على تحويل المدرسة الأولى إلى مركز حضاري ومتحف للصور التاريخية لمحافظة الأحساء، وما تم في القيصرية وقصر إبراهيم والقصور الأخرى التي تعمل الهيئة على تطويرها هذا العام وتشغيلها، هو الأهم، وسيشكل مع مشروع وسط الهفوف منظومة متكاملة، وعنصر جذب رئيساً للسياحة في المحافظة»، مضيفاً «نتطلع إلى قيام فنادق ريفية في مزارع الأحساء، نظراً لتميزها الزراعي، وبعد أن بدأت الهيئة في الترخيص للفنادق الريفية، نتطلع أن تشهد الأحساء خلال العامين المقبلين انطلاقة كبرى للسياحة».
وأوضح الأمير سلطان في مؤتمر صحافي عقده، ان هناك «برامج مع جامعة المدينة المنورة لإعداد الكوادر الفنية للعمل في الفنادق وتدريب السعوديين على تقديم الخدمات الفندقية، بداية من خدمات الاستقبال والمطبخ وخدمات غرف الضيافة والخدمات الفندقية في شكل كامل»، مضيفاً ان «الهيئة والمؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب التقني، أعدتا كل البرامج التدريبية بإشراف خبراء من مختلف دول العالم، وسنعمل معهم على إدارتها، وكذلك الفنادق في هذه الكليات، التي ستدار من جانب إدارات فندقية ستتعاقد مع التعليم، وتشرف على هذه الكليات».
ان «الهيئة والمؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب التقني، أعدتا كل البرامج التدريبية بإشراف خبراء من مختلف دول العالم، وسنعمل معهم على إدارتها، وكذلك الفنادق في هذه الكليات، التي ستدار من جانب إدارات فندقية ستتعاقد مع التعليم، وتشرف على هذه الكليات».
زفّ رئيس «الهيئة العامة للسياحة والآثار» الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، إلى أهالي محافظة الأحساء، بشرى «موافقة خادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الاقتصاد الأعلى على تكليف الهيئة بالتعاون مع وزارتي المال والشؤون البلدية، للبدء في التفاوض مع المطورين الذين تم تأهيلهم واختيارهم بدرجة عالية من الشفافية والعدل، واستقطاب العروض التطويرية لمشروع تطوير شاطئ العقير».
وقال الأمير سلطان خلال حفلة وضع حجر أساس مشروع كلية السياحة والفندقة: «نتطلع خلال الشهرين المقبلين، إلى الإعلان عن مشروع تطوير الشاطئ، الذي طال انتظاره، لكنه سيكون المشروع الرائد الأول في سلسلة تطوير الوجهات السياحية الكبرى في المملكة».
وأعلن رئيس «السياحة والآثار» في كلمته خلال حفلة التدشين، في حضور محافظ الأحساء الأمير بدر بن محمد بن جلوي، عن «انطلاق كليات سياحية أخرى في المدينة المنورة والطائف». وأكد حرصهم على أن يكون «تصميم كلية الأحساء، متناسقاً ومتناسباً مع مشروع تطوير وسط الهفوف».
وأبان انه «تحت مظلة اتفاق الشراكة الموقعة بين الهيئة ووزارة الشؤون البلدية والقروية، هناك أكثر من 40 مشروعاً في مختلف المناطق، وأبرزها مشروع سوق القيصرية الذي عملنا فيه بشراكة مميزة، وتوافقنا جميعاً على أن يعاد تطويره بما يعكس روح هذه السوق المميزة وتاريخها، وقد خرجت بصورة مميزة، وأيضاً تطوير وسط الهفوف، هذا المشروع الرائد ضمن مشاريع التطوير السياحي في الأحساء».
وأبان ان الهيئة وبلدية الأحساء «يعملان على تحويل المدرسة الأولى إلى مركز حضاري ومتحف للصور التاريخية لمحافظة الأحساء، وما تم في القيصرية وقصر إبراهيم والقصور الأخرى التي تعمل الهيئة على تطويرها هذا العام وتشغيلها، هو الأهم، وسيشكل مع مشروع وسط الهفوف منظومة متكاملة، وعنصر جذب رئيساً للسياحة في المحافظة»، مضيفاً «نتطلع إلى قيام فنادق ريفية في مزارع الأحساء، نظراً لتميزها الزراعي، وبعد أن بدأت الهيئة في الترخيص للفنادق الريفية، نتطلع أن تشهد الأحساء خلال العامين المقبلين انطلاقة كبرى للسياحة».
وأوضح الأمير سلطان في مؤتمر صحافي عقده، ان هناك «برامج مع جامعة المدينة المنورة لإعداد الكوادر الفنية للعمل في الفنادق وتدريب السعوديين على تقديم الخدمات الفندقية، بداية من خدمات الاستقبال والمطبخ وخدمات غرف الضيافة والخدمات الفندقية في شكل كامل»، مضيفاً زفّ رئيس «الهيئة العامة للسياحة والآثار.إلى أهالي محافظة الأحساء، بشرى
زفّ رئيس «الهيئة العامة للسياحة والآثار» الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، إلى أهالي محافظة الأحساء، بشرى «موافقة خادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الاقتصاد الأعلى على تكليف الهيئة بالتعاون مع وزارتي المال والشؤون البلدية، للبدء في التفاوض مع المطورين الذين تم تأهيلهم واختيارهم بدرجة عالية من الشفافية والعدل، واستقطاب العروض التطويرية لمشروع تطوير شاطئ العقير».
وقال الأمير سلطان خلال حفلة وضع حجر أساس مشروع كلية السياحة والفندقة: «نتطلع خلال الشهرين المقبلين، إلى الإعلان عن مشروع تطوير الشاطئ، الذي طال انتظاره، لكنه سيكون المشروع الرائد الأول في سلسلة تطوير الوجهات السياحية الكبرى في المملكة».
وأعلن رئيس «السياحة والآثار» في كلمته خلال حفلة التدشين، في حضور محافظ الأحساء الأمير بدر بن محمد بن جلوي، عن «انطلاق كليات سياحية أخرى في المدينة المنورة والطائف». وأكد حرصهم على أن يكون «تصميم كلية الأحساء، متناسقاً ومتناسباً مع مشروع تطوير وسط الهفوف».
وأبان انه «تحت مظلة اتفاق الشراكة الموقعة بين الهيئة ووزارة الشؤون البلدية والقروية، هناك أكثر من 40 مشروعاً في مختلف المناطق، وأبرزها مشروع سوق القيصرية الذي عملنا فيه بشراكة مميزة، وتوافقنا جميعاً على أن يعاد تطويره بما يعكس روح هذه السوق المميزة وتاريخها، وقد خرجت بصورة مميزة، وأيضاً تطوير وسط الهفوف، هذا المشروع الرائد ضمن مشاريع التطوير السياحي في الأحساء».
وأبان ان الهيئة وبلدية الأحساء «يعملان على تحويل المدرسة الأولى إلى مركز حضاري ومتحف للصور التاريخية لمحافظة الأحساء، وما تم في القيصرية وقصر إبراهيم والقصور الأخرى التي تعمل الهيئة على تطويرها هذا العام وتشغيلها، هو الأهم، وسيشكل مع مشروع وسط الهفوف منظومة متكاملة، وعنصر جذب رئيساً للسياحة في المحافظة»، مضيفاً «نتطلع إلى قيام فنادق ريفية في مزارع الأحساء، نظراً لتميزها الزراعي، وبعد أن بدأت الهيئة في الترخيص للفنادق الريفية، نتطلع أن تشهد الأحساء خلال العامين المقبلين انطلاقة كبرى للسياحة».
وأوضح الأمير سلطان في مؤتمر صحافي عقده، ان هناك «برامج مع جامعة المدينة المنورة لإعداد الكوادر الفنية للعمل في الفنادق وتدريب السعوديين على تقديم الخدمات الفندقية، بداية من خدمات الاستقبال والمطبخ وخدمات غرف الضيافة والخدمات الفندقية في شكل كامل»، مضيفاً ان «الهيئة والمؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب التقني، أعدتا كل البرامج التدريبية بإشراف خبراء من مختلف دول العالم، وسنعمل معهم على إدارتها، وكذلك الفنادق في هذه الكليات، التي ستدار من جانب إدارات فندقية ستتعاقد مع التعليم، وتشرف على هذه الكليات».
ان «الهيئة والمؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب التقني، أعدتا كل البرامج التدريبية بإشراف خبراء من مختلف دول العالم، وسنعمل معهم على إدارتها، وكذلك الفنادق في هذه الكليات، التي ستدار من جانب إدارات فندقية ستتعاقد مع التعليم، وتشرف على هذه الكليات».