شيخة الكل
20-08-2009, 02:55 AM
ديباجية الحب
عندما تبحر بك سفينة الحياة الى حيث لا مرسى ينتظرك ولكن امواج تتهادى بها الى
حيث تستهويك المدن او لجزر تمتع ناظريك بجمالها لتصل في نهايتها الى ما كتبه الله
لك وقدرك حيث يكون .
<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
تمخر بك ايام تترا لتجد نفسك وقد استهوتك بلدان لست اهل لها تزور معالمها وتشهد
ابداع خالقها فتتراما في ذاكرتك ايامك وسابق عهدك في ما انتهى من الآمك واحزانك
وافراحك ومسراتك
<o:p></o:p>
لتجدد العهد بأن تحرر مابك فتعبر عن حالة قصوى من التبرم، من الرغبة في الخلاص
من إرث موجع بألإتكاء على عناصر النجاح ،وان كانت قليله
ولحظات السعادة وان بدت قصيرة .....ولعل الذكرى أجل ماقد ينجح في الإستفاقة من
غيبوبة الحزن المستبد بنواحيه
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
اسطورة اللحظات المستأنس بها هي تلك الد يباجية التي تتناغم مع احاسيسك
والأنسجام الروحي لما يخالج فكرك
<o:p></o:p>
قد تُعبر عنها بلحظات الخرافة من شدة شبقك بتواجدها في حياتك وهي المؤنس
المكلل بتجريد لحظاتك من التهميش والتكميم , في لحظات اللقاء الغير معد له مسبقاً
تجد قلبك سكن دارة وبلدة وارجاء روحة لتتنقل مع كل نبضاته لتستوطن عقلة وفؤادة
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
ليكون مع انسجام الافكار وتماهي الاختلافات الأعداد للإفتراق في لحظة البدء الاعداد
للنهاية
<o:p></o:p>
في بداية الكتابة جف ذلك القلم لتتخلى عن استعدادك لأسعد لحظاتك
<o:p></o:p>
انها بلد لم تتخيل ان تطء قدماك على ترابها وانثى لم تجد لها مكاناً في واقعك سوى
آمال تنشد الوصول لها ازاء ذلك تقف حيث بدءت مكبل اليدين تنتظر لحظة العبور الى
ما قد كتبه الله لك
<o:p></o:p>
نصيبك في هذه الدنيا
عندما تبحر بك سفينة الحياة الى حيث لا مرسى ينتظرك ولكن امواج تتهادى بها الى
حيث تستهويك المدن او لجزر تمتع ناظريك بجمالها لتصل في نهايتها الى ما كتبه الله
لك وقدرك حيث يكون .
<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
تمخر بك ايام تترا لتجد نفسك وقد استهوتك بلدان لست اهل لها تزور معالمها وتشهد
ابداع خالقها فتتراما في ذاكرتك ايامك وسابق عهدك في ما انتهى من الآمك واحزانك
وافراحك ومسراتك
<o:p></o:p>
لتجدد العهد بأن تحرر مابك فتعبر عن حالة قصوى من التبرم، من الرغبة في الخلاص
من إرث موجع بألإتكاء على عناصر النجاح ،وان كانت قليله
ولحظات السعادة وان بدت قصيرة .....ولعل الذكرى أجل ماقد ينجح في الإستفاقة من
غيبوبة الحزن المستبد بنواحيه
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
اسطورة اللحظات المستأنس بها هي تلك الد يباجية التي تتناغم مع احاسيسك
والأنسجام الروحي لما يخالج فكرك
<o:p></o:p>
قد تُعبر عنها بلحظات الخرافة من شدة شبقك بتواجدها في حياتك وهي المؤنس
المكلل بتجريد لحظاتك من التهميش والتكميم , في لحظات اللقاء الغير معد له مسبقاً
تجد قلبك سكن دارة وبلدة وارجاء روحة لتتنقل مع كل نبضاته لتستوطن عقلة وفؤادة
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
ليكون مع انسجام الافكار وتماهي الاختلافات الأعداد للإفتراق في لحظة البدء الاعداد
للنهاية
<o:p></o:p>
في بداية الكتابة جف ذلك القلم لتتخلى عن استعدادك لأسعد لحظاتك
<o:p></o:p>
انها بلد لم تتخيل ان تطء قدماك على ترابها وانثى لم تجد لها مكاناً في واقعك سوى
آمال تنشد الوصول لها ازاء ذلك تقف حيث بدءت مكبل اليدين تنتظر لحظة العبور الى
ما قد كتبه الله لك
<o:p></o:p>
نصيبك في هذه الدنيا