بنت الدواسر
12-01-2010, 07:07 PM
الوالدان..وما أدراك ما الوالدان..
الوالدان، اللذان هما سبب وجود الإنسان، ولهما عليه غاية الإحسان..
الوالد بالإنفاق.. والوالدة بالولادة والإشفاق..
فللّه سبحانه نعمة الخلق والإيجاد..
ومن بعد ذلك للوالدين نعمة التربية والإيلاد..
ألم نلاحظ أن الله قد قرن توحيده وهو أهم شيء في الوجود بالإحسان للوالدين..
ليس ذلك فقط بل قرن شكره بشكهما ايضاً..
قال تعالى: (أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ )..
إلى متى سنبقى في التأجيل المستمر للتفكير في برنا لوالدينا..
إلى متى سيبقى الوقت لم يحن للبر؟؟!!..
وكأننا ضمنا معيشتهم أبد الدهر..
أما مللنا من التذمر بشأن والدينا..
وكفانا قولاً بأنهم لا يتفهموننا ...
إن الأمر أعظم من هذه الحجج الواهية..
وقوله تعالى:
( ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إليَّ المصير وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون )..
يعني حتى لو وصل الوالدان الى مرحلة حثك على الشرك بالله وجب علينا برهما..
ولكن للأسف ...
يمر علينا كل فترة قصة تنافي كل ما سبق ..
تكاد عقولنا لا تصدق..
وتكاد قلوبنا تنفطر من هول ما نسمع..
وغفلنا عن هذا الكنز الذي تحت أبصارنا ولكننا للأسف لم نره..
وفي الختام لا ننسى شيئاً هاماً وهو الدعاء لهما..
فكم له من أجروكم يساعدك على البربهما..
(أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يحفظ أمهاتنا وأمهات المسلمين وآبأناوآبأالمسلمين اللهم أحفظهم من كل شر)<<ياآآآآرب العالمين
والله الله بطاعت أمهاتكم يابنااااااتok
الوالدان، اللذان هما سبب وجود الإنسان، ولهما عليه غاية الإحسان..
الوالد بالإنفاق.. والوالدة بالولادة والإشفاق..
فللّه سبحانه نعمة الخلق والإيجاد..
ومن بعد ذلك للوالدين نعمة التربية والإيلاد..
ألم نلاحظ أن الله قد قرن توحيده وهو أهم شيء في الوجود بالإحسان للوالدين..
ليس ذلك فقط بل قرن شكره بشكهما ايضاً..
قال تعالى: (أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ )..
إلى متى سنبقى في التأجيل المستمر للتفكير في برنا لوالدينا..
إلى متى سيبقى الوقت لم يحن للبر؟؟!!..
وكأننا ضمنا معيشتهم أبد الدهر..
أما مللنا من التذمر بشأن والدينا..
وكفانا قولاً بأنهم لا يتفهموننا ...
إن الأمر أعظم من هذه الحجج الواهية..
وقوله تعالى:
( ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إليَّ المصير وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون )..
يعني حتى لو وصل الوالدان الى مرحلة حثك على الشرك بالله وجب علينا برهما..
ولكن للأسف ...
يمر علينا كل فترة قصة تنافي كل ما سبق ..
تكاد عقولنا لا تصدق..
وتكاد قلوبنا تنفطر من هول ما نسمع..
وغفلنا عن هذا الكنز الذي تحت أبصارنا ولكننا للأسف لم نره..
وفي الختام لا ننسى شيئاً هاماً وهو الدعاء لهما..
فكم له من أجروكم يساعدك على البربهما..
(أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يحفظ أمهاتنا وأمهات المسلمين وآبأناوآبأالمسلمين اللهم أحفظهم من كل شر)<<ياآآآآرب العالمين
والله الله بطاعت أمهاتكم يابنااااااتok