منى عبداللطيف
02-02-2010, 07:10 PM
صدق أو لا تصدق: كبار من المشركين يسهرون على القرآن !!! <!-- / icon and title -->
<!-- message -->
http://www.alahsaa.net/vb/imgcache/71993.imgcache.gif
http://www.alahsaa.net/vb/imgcache/71994.imgcache.gif
أن يقال عصاة يقرأؤن القرآن حتى الفجر مقبولة فقد يكون أثر فيهم موقفاً ما
أن يقال هناك أناس من مضيّعي الصلاة بالكلية يسهرون على القرآن حتى الفجر مقبولة نوعاً ما
لكن أن يُقال أعداء يسهرون على سماع القرآن حتى الفجر !!!!!!!!!!! هنا الشي المذهل حقاً.
وليس أعداء فقط بل كفرة بل مشركووون وليس مشركون فحسب بل من كبار المشركين !!! حقيقة لا تعليق.
شي مذهل من جد ؟؟!
طيّب لماذا يسمعونه ؟!!!!!!!!!! وبتلذذ عجيب أيضاً !! وهم أعدااااااء ؟؟؟؟؟؟
أكون صريحاً معكم أنني عندما سمعتُ بخبرهم مكثتُ طويلاً اتأمل في هذا الخبر واتأمل حالهم
تركوا الفراش والزوجة ولذة النوم وذهبوا فقط فقط للإستماع للقرآن !!!!!!
قد يقول البعض أن ذلك مستحييييييييييييل ولن نصدقك إلا بمصدر موثوق
وأقول من من يلومكم والله، لن ألومكم وكل شي جاهز عندي
لكن على شرط بعدما تعرفوا من هم هؤلاء وتعرفوا حقيقة أمرهم
أن تتمعّنوا جيداً وبدقة متناهية مدى حرصهم الشديييد على سماعة بل والتلذذ به
أتفقنا ؟؟؟؟
إنهم:
=
=
=
=
=
=
=
الأخنس بن شريك وأبو سفيان وأبو جهل
نعم إنهم صناديد قريش وعظمائهاتركوا التلذذ باللهو وحرموا أنفسهم لذة النوم والفراش والزوجة وجاؤا يستمعون للقرآن بل ويتلذذون بجميل آياته
فقد كانوا والله يتسللون في ظلام الليل فيجتمعون من دون أن يعلم أي منهم بصاحبه، ويجلسون يستمعون إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقرأ القرآن، حتى إذا أقبل الفجر وخافوا أن يراهم الناس رجعوا، فجمعهم الطريق فسأل كل منهم الآخر: من أين أتيت؟ وكل يدري من أين أتى صاحبه، فتلاوموا، كيف تصدون الناس عن القرآن، ثم بالليل تجلسون تستمعون إليه؟! فتعاهدوا ألا يرجعوا إلى مثل هذا، والوعد والعهد عند العرب له معنى عظييييم، ثم ينكثون العهد مرة ثانية، وفي الوقت المحدد أوى كل منهم إلى مكانه خلف بيت النبي صلى الله عليه وسلم يستمعون القرآن مرة ثانية، فلما بزغ الصباح وتنفس الفجر جمعهم الطريق: ماذا بكم؟ ماذا بك يا أبا الحكم (http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=ft&sh=456&ftp=alam&id=1000091&spid=456) ؟ وماذا بك يا أبا ثعلبة (http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=ft&sh=456&ftp=alam&id=1000213&spid=456) ؟ وماذا بك يا أبا حنظلة (http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=ft&sh=456&ftp=alam&id=1000061&spid=456) ؟! فقد أثر القرآن على تلك النفوس، وعلموا أن الكلام ليس بكلام بشر، ثم نكثوا العهد للمرة الثانية، فلما جاءت تلك الساعة التي يعرفون أن النبي صلى الله عليه وسلم سيقوم فيها، إذا كل واحد منهم في مكانه في الوقت المحدد حتى إذا أصبح الصباح في اليوم الثالث ورأى بعضهم بعضاً تلاوموا نقضهم العهد والميثاق للمرة الثالثة، فما الذي جعلهم ينقضونه؟!
إنه والله أثر
القرآن
واليوم ترى هجر كبييييير من المسلمين تجاه المعجزة الخالدة كتاب الله وهم يعرفون عظيم آياته وثواب قارئه ومتدبره
وكفرة قريش يجلسون حتى طلوع الفجر يستمعون القرآن، والله أمر عجيب! فما قدرنا هذا الكلام حق قدره، ظهر أثر القرآن على النفوس الكافرة، ولم يظهر على كثير من أبناء المسلمين اليوم !!!!! أترك التعليق لكم.
ولن أذهب بكم بعيداً في ذلك العصر بل في عصرنا الحاااالي من كبار الغرب من وقف في ذهووول أمام عظمة القرآن أذكر منهم أثنين فقط حتى لا أطيل عليكم:
فها هو العالم الإيطالي كونت ادوارد كيوجا يقول:
لقد طالعت وبدقه الأديان القديمة والجديدة وخرجت بنتيجة هي أن الإسلام هو الدين السماوي والحقيقي الوحيد وان الكتاب السماوي لهذا الدين وهو "القرآن الكريم" ضم كافة الاحتياجات المادية والمعنوية للإنسان ويقوده نحو الكمالات الأخلاقية والروحية .
وماذا قال المؤرخ الايطالي برنس جيواني بوركيز؟:
لقد ابتعدت مصاديق السعادة والسيادة عن المسلمين بسبب تهاونهم في إتباع القرآن والعمل بقوانينه وأحكامه وذلك بعدما كانت حياتهم موسومة بالعزة والفخر والعظمة وقد استغل الأعداء هذا الأمر فشنوا الهجوم عليهم .نعم إن هذا الظلام الذي يخيم على حياة المسلمين إنما من عدم مراعاتهم لقوانين "القرآن الكريم" لا لنقص فيه أو في الإسلام عموماً فالحق انه لا يمكن اخذ أي نقص على الدين الإسلامي الطاهر .
هاهم يقولون عن القرآن وليسوا بأهله أما آن لنا أن نتدبّره ونحن أهله ؟؟!
http://www.alahsaa.net/vb/imgcache/71995.imgcache
والله حقيقة أتعجّب اليوم من الهجر الكبير من كثيييييير من الشباب والفتيات للقرآن والانصراف إلى غيره !!
القرأن الذي له فضل كبير في نصوص كثيرة
منها قوله صلى الله عليه وسلم : ( اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه ) رواه مسلم.
وقوله صلى الله عليه وسلم ( مَن قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة ، والحسنة بعشر أمثالها ، لا أقول { الم } حرف ، ولكن ألِف حرف ، ولام حرف ، وميم حرف )
وقوله صلى الله عليه وسلم" يقال لصاحب القرآن : اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها ". رواه الترمذي
وقال عليه الصلاة والسلام : " مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام البررة ومثل الذي يقرأ وهو يتعاهده وهو عليه شديد فله أجران " . رواه البخاري ومسلم.
وقوله صلى الله عليه وسلم : " يجيء القرآن يوم القيامة فيقول : يا رب حلِّه ، فيلبس تاج الكرامة ثم يقول : يا رب زِدْه ، فيلبس حلة الكرامة ، ثم يقول : يا رب ارض عنه فيرضى عنه ، فيقال له : اقرأ وارق وتزاد بكل آية حسنة " . رواه الترمذي
وقال رسول الله صلَّى الله عليه وسلم : " يجيء القرآن يوم القيامة كالرجل الشاحب يقول لصاحبه : هل تعرفني ؟ أنا الذي كنتُ أُسهر ليلك وأظمئ هواجرك ، وإن كل تاجر من وراء تجارته وأنا لك اليوم من وراء كل تاجر فيعطى الملك بيمينه والخلد بشماله ويوضع على رأسه تاج الوقار ، ويُكسى والداه حلَّتين لا تقوم لهما الدنيا وما فيها ، فيقولان : يا رب أنى لنا هذا ؟ فيقال لهما : بتعليم ولدكما القرآن " . رواه الطبراني في " الأوسط "
أجعلوا للقرآن نصيب من وقتكم
http://www.alahsaa.net/vb/imgcache/71996.imgcache.png
يكفي لهو وغفلة وصد عن قراءة أعظم كتاب أنزل على الأرض
اللهم اجعـل القــرآن العظــيم ربــيع قـلوبــنا
وجلاء همومنا وغمومنا ونور صدورنا
وهـــدايـتــنــا فــي الــدنــــيـــا والآخــــرة
اللهم ذكرنا منه ما نسينا وعلمنا منه ما جهلنا
اللهم أرزقنا تلاوته آناء الليل وأطراف النهار
على الوجه الذي يرضيك عنا
اللهم آمين
م ن ق و ل
منــــــــــــــــــــــــــــــــى
<!-- message -->
http://www.alahsaa.net/vb/imgcache/71993.imgcache.gif
http://www.alahsaa.net/vb/imgcache/71994.imgcache.gif
أن يقال عصاة يقرأؤن القرآن حتى الفجر مقبولة فقد يكون أثر فيهم موقفاً ما
أن يقال هناك أناس من مضيّعي الصلاة بالكلية يسهرون على القرآن حتى الفجر مقبولة نوعاً ما
لكن أن يُقال أعداء يسهرون على سماع القرآن حتى الفجر !!!!!!!!!!! هنا الشي المذهل حقاً.
وليس أعداء فقط بل كفرة بل مشركووون وليس مشركون فحسب بل من كبار المشركين !!! حقيقة لا تعليق.
شي مذهل من جد ؟؟!
طيّب لماذا يسمعونه ؟!!!!!!!!!! وبتلذذ عجيب أيضاً !! وهم أعدااااااء ؟؟؟؟؟؟
أكون صريحاً معكم أنني عندما سمعتُ بخبرهم مكثتُ طويلاً اتأمل في هذا الخبر واتأمل حالهم
تركوا الفراش والزوجة ولذة النوم وذهبوا فقط فقط للإستماع للقرآن !!!!!!
قد يقول البعض أن ذلك مستحييييييييييييل ولن نصدقك إلا بمصدر موثوق
وأقول من من يلومكم والله، لن ألومكم وكل شي جاهز عندي
لكن على شرط بعدما تعرفوا من هم هؤلاء وتعرفوا حقيقة أمرهم
أن تتمعّنوا جيداً وبدقة متناهية مدى حرصهم الشديييد على سماعة بل والتلذذ به
أتفقنا ؟؟؟؟
إنهم:
=
=
=
=
=
=
=
الأخنس بن شريك وأبو سفيان وأبو جهل
نعم إنهم صناديد قريش وعظمائهاتركوا التلذذ باللهو وحرموا أنفسهم لذة النوم والفراش والزوجة وجاؤا يستمعون للقرآن بل ويتلذذون بجميل آياته
فقد كانوا والله يتسللون في ظلام الليل فيجتمعون من دون أن يعلم أي منهم بصاحبه، ويجلسون يستمعون إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقرأ القرآن، حتى إذا أقبل الفجر وخافوا أن يراهم الناس رجعوا، فجمعهم الطريق فسأل كل منهم الآخر: من أين أتيت؟ وكل يدري من أين أتى صاحبه، فتلاوموا، كيف تصدون الناس عن القرآن، ثم بالليل تجلسون تستمعون إليه؟! فتعاهدوا ألا يرجعوا إلى مثل هذا، والوعد والعهد عند العرب له معنى عظييييم، ثم ينكثون العهد مرة ثانية، وفي الوقت المحدد أوى كل منهم إلى مكانه خلف بيت النبي صلى الله عليه وسلم يستمعون القرآن مرة ثانية، فلما بزغ الصباح وتنفس الفجر جمعهم الطريق: ماذا بكم؟ ماذا بك يا أبا الحكم (http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=ft&sh=456&ftp=alam&id=1000091&spid=456) ؟ وماذا بك يا أبا ثعلبة (http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=ft&sh=456&ftp=alam&id=1000213&spid=456) ؟ وماذا بك يا أبا حنظلة (http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=ft&sh=456&ftp=alam&id=1000061&spid=456) ؟! فقد أثر القرآن على تلك النفوس، وعلموا أن الكلام ليس بكلام بشر، ثم نكثوا العهد للمرة الثانية، فلما جاءت تلك الساعة التي يعرفون أن النبي صلى الله عليه وسلم سيقوم فيها، إذا كل واحد منهم في مكانه في الوقت المحدد حتى إذا أصبح الصباح في اليوم الثالث ورأى بعضهم بعضاً تلاوموا نقضهم العهد والميثاق للمرة الثالثة، فما الذي جعلهم ينقضونه؟!
إنه والله أثر
القرآن
واليوم ترى هجر كبييييير من المسلمين تجاه المعجزة الخالدة كتاب الله وهم يعرفون عظيم آياته وثواب قارئه ومتدبره
وكفرة قريش يجلسون حتى طلوع الفجر يستمعون القرآن، والله أمر عجيب! فما قدرنا هذا الكلام حق قدره، ظهر أثر القرآن على النفوس الكافرة، ولم يظهر على كثير من أبناء المسلمين اليوم !!!!! أترك التعليق لكم.
ولن أذهب بكم بعيداً في ذلك العصر بل في عصرنا الحاااالي من كبار الغرب من وقف في ذهووول أمام عظمة القرآن أذكر منهم أثنين فقط حتى لا أطيل عليكم:
فها هو العالم الإيطالي كونت ادوارد كيوجا يقول:
لقد طالعت وبدقه الأديان القديمة والجديدة وخرجت بنتيجة هي أن الإسلام هو الدين السماوي والحقيقي الوحيد وان الكتاب السماوي لهذا الدين وهو "القرآن الكريم" ضم كافة الاحتياجات المادية والمعنوية للإنسان ويقوده نحو الكمالات الأخلاقية والروحية .
وماذا قال المؤرخ الايطالي برنس جيواني بوركيز؟:
لقد ابتعدت مصاديق السعادة والسيادة عن المسلمين بسبب تهاونهم في إتباع القرآن والعمل بقوانينه وأحكامه وذلك بعدما كانت حياتهم موسومة بالعزة والفخر والعظمة وقد استغل الأعداء هذا الأمر فشنوا الهجوم عليهم .نعم إن هذا الظلام الذي يخيم على حياة المسلمين إنما من عدم مراعاتهم لقوانين "القرآن الكريم" لا لنقص فيه أو في الإسلام عموماً فالحق انه لا يمكن اخذ أي نقص على الدين الإسلامي الطاهر .
هاهم يقولون عن القرآن وليسوا بأهله أما آن لنا أن نتدبّره ونحن أهله ؟؟!
http://www.alahsaa.net/vb/imgcache/71995.imgcache
والله حقيقة أتعجّب اليوم من الهجر الكبير من كثيييييير من الشباب والفتيات للقرآن والانصراف إلى غيره !!
القرأن الذي له فضل كبير في نصوص كثيرة
منها قوله صلى الله عليه وسلم : ( اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه ) رواه مسلم.
وقوله صلى الله عليه وسلم ( مَن قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة ، والحسنة بعشر أمثالها ، لا أقول { الم } حرف ، ولكن ألِف حرف ، ولام حرف ، وميم حرف )
وقوله صلى الله عليه وسلم" يقال لصاحب القرآن : اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها ". رواه الترمذي
وقال عليه الصلاة والسلام : " مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام البررة ومثل الذي يقرأ وهو يتعاهده وهو عليه شديد فله أجران " . رواه البخاري ومسلم.
وقوله صلى الله عليه وسلم : " يجيء القرآن يوم القيامة فيقول : يا رب حلِّه ، فيلبس تاج الكرامة ثم يقول : يا رب زِدْه ، فيلبس حلة الكرامة ، ثم يقول : يا رب ارض عنه فيرضى عنه ، فيقال له : اقرأ وارق وتزاد بكل آية حسنة " . رواه الترمذي
وقال رسول الله صلَّى الله عليه وسلم : " يجيء القرآن يوم القيامة كالرجل الشاحب يقول لصاحبه : هل تعرفني ؟ أنا الذي كنتُ أُسهر ليلك وأظمئ هواجرك ، وإن كل تاجر من وراء تجارته وأنا لك اليوم من وراء كل تاجر فيعطى الملك بيمينه والخلد بشماله ويوضع على رأسه تاج الوقار ، ويُكسى والداه حلَّتين لا تقوم لهما الدنيا وما فيها ، فيقولان : يا رب أنى لنا هذا ؟ فيقال لهما : بتعليم ولدكما القرآن " . رواه الطبراني في " الأوسط "
أجعلوا للقرآن نصيب من وقتكم
http://www.alahsaa.net/vb/imgcache/71996.imgcache.png
يكفي لهو وغفلة وصد عن قراءة أعظم كتاب أنزل على الأرض
اللهم اجعـل القــرآن العظــيم ربــيع قـلوبــنا
وجلاء همومنا وغمومنا ونور صدورنا
وهـــدايـتــنــا فــي الــدنــــيـــا والآخــــرة
اللهم ذكرنا منه ما نسينا وعلمنا منه ما جهلنا
اللهم أرزقنا تلاوته آناء الليل وأطراف النهار
على الوجه الذي يرضيك عنا
اللهم آمين
م ن ق و ل
منــــــــــــــــــــــــــــــــى