® رحــــال ®
28-04-2006, 08:34 AM
الحركة بددت آمالهم في الانتقال لمدارس أخرى
41 ألف معلم ومعلمة لم يشملهم النقل و5 آلاف طلب معدل الزيادة السنوية
الرياض: موسى بن مروي
بدد إعلان وزارة التربية والتعليم عن حركتي نقل المعلمين والمعلمات آمال 41 ألف معلم ومعلمة في النقل هذا العام وبقاؤهم لعام دراسي آخر في نفس مدارسهم الحالية التي يرغبون النقل منها إلى مدارس أخرى.
وأكدت نتائج حركتي النقل التي لم تلب سوى 36.5% من رغبات النقل (شملت 22467 معلما ومعلمة من أصل 63939 معلما ومعلمة تقدموا بطلبات للنقل)، أكدت تفاقم مشكلة عدم استقرار المعلمين والمعلمات وتصاعد أعداد المتقدمين بطلبات للنقل بأرقام كبيرة عام بعد عام حيث ارتفع عدد طلبات النقل من الجنسين هذا العام بـ5 آلاف طلب للجنسين تقريباً في مقابل تراجع نسبة المنقولين والمنقولات أيضاً.
وينذر استمرار المشكلة ، خاصة بعد فشل برامج توطين الوظائف التعليمية في المناطق النائية ، بتهديد استقرار نسبة كبيرة من العاملين في الميدان التربوي وما يتبع ذلك من عدم استقرار وخلل في العملية التربوية التي تعاني من عدد من الإشكاليات الفنية والمادية الأخرى، ومن أبرز النتائج السلبية الناتجة عن عدم استقرار هؤلاء المعلمين والمعلمات في الأماكن التي يرغبونها هي ظاهرة السفر اليومي وقطع مئات الكيلومترات للانتقال من وإلى المدارس وتعرضهم لخطر الحوادث اليومية وتشتيت الأسرة التي ينتمي لها هؤلاء المعلمون والمعلمات وغياب الاستقرار النفسي لهم.
41 ألف معلم ومعلمة لم يشملهم النقل و5 آلاف طلب معدل الزيادة السنوية
الرياض: موسى بن مروي
بدد إعلان وزارة التربية والتعليم عن حركتي نقل المعلمين والمعلمات آمال 41 ألف معلم ومعلمة في النقل هذا العام وبقاؤهم لعام دراسي آخر في نفس مدارسهم الحالية التي يرغبون النقل منها إلى مدارس أخرى.
وأكدت نتائج حركتي النقل التي لم تلب سوى 36.5% من رغبات النقل (شملت 22467 معلما ومعلمة من أصل 63939 معلما ومعلمة تقدموا بطلبات للنقل)، أكدت تفاقم مشكلة عدم استقرار المعلمين والمعلمات وتصاعد أعداد المتقدمين بطلبات للنقل بأرقام كبيرة عام بعد عام حيث ارتفع عدد طلبات النقل من الجنسين هذا العام بـ5 آلاف طلب للجنسين تقريباً في مقابل تراجع نسبة المنقولين والمنقولات أيضاً.
وينذر استمرار المشكلة ، خاصة بعد فشل برامج توطين الوظائف التعليمية في المناطق النائية ، بتهديد استقرار نسبة كبيرة من العاملين في الميدان التربوي وما يتبع ذلك من عدم استقرار وخلل في العملية التربوية التي تعاني من عدد من الإشكاليات الفنية والمادية الأخرى، ومن أبرز النتائج السلبية الناتجة عن عدم استقرار هؤلاء المعلمين والمعلمات في الأماكن التي يرغبونها هي ظاهرة السفر اليومي وقطع مئات الكيلومترات للانتقال من وإلى المدارس وتعرضهم لخطر الحوادث اليومية وتشتيت الأسرة التي ينتمي لها هؤلاء المعلمون والمعلمات وغياب الاستقرار النفسي لهم.