كــايــدهــم
19-05-2006, 05:30 PM
اصبحت غرف الدردشة تشكل ادمانا لبعض الشباب حتى ان الكثيرون يقضون ساعات فيها وبسببها فقد شاب في السنه الثالثه طب بجامعه الملك عبد العزيز في جدة مستقبله وصحته بعد ان استمالته غرف الدردشه الخفيه على احدى الساحات العربيه في الانترنت في احد مقاهي الانترنت في مدينه جده
وتحكي خالة الشاب من البدايه حيث يقضي الشاب اوقات فراغه والعطل الاسبوعيه مع رفقائه في احد مقاهي الانترنت وفي احد غرف الدردشه تعرف على فتاه وارتبط بها ارتباطا غير طبيعي واصبح يهيم بها وينتظرها اوقاتا طويله لتدخل مما جعل فكرة شراء الجهاز في المنزل مطلبا ضروريا
ثم اقنع والديه بضرورة شراء الجهاز لأنه يعتبر مرجعا اساسيا لبعض المصادر الطبيه الاجنبيه وبعض المؤتمرات والاكتشافات العلميه في الدول الاجنبيه فوفرا له هذا الجهاز وتشير السيده الى ان وجود الجهاز في المنزل اثر على تحصيله الدراسي اذ صار يسهر كل يوم مع الفتاة الوهميه للساعات الاولى من الفجر من ثم فاتحها في الزواج وأبدت استعدادا لذلك ورحبت بالفكره اذ انها اصبحت متعلقه به جدا وشرح الابن لوالديه الموضوع وحكى لهما كل ما حصل واقنعهما بأنها فتاة احلامه وانه ينوي الزواج بها وبعد معاناة وافق ابواه على المبدأ على ان يتفق معها على زيارتهم لمنزلها
وطلب منها ان يراها قبل زيارة الاهل ، فتواعدا امام مركز تجاري في شارع التحليه بجده وانها سوف تأتي بسياره زرقاء وهو بأخرى بيضاء ، حسب صحيفه الوطن السعوديه وكانت الصاعقه التي نزلت عليه فهزت كيانه عندما خرج من السياره الزرقاء شاب يافع بشارب عريض ينظر اليه ويبتسم ويلوح له بيده وهو يقول انا دعاء يا أحمد ، انا التي كانت معك طيله ثمانية اشهر فانهار احمد ودخل المستشفى مصابا بنوبة عصبية
م
ن
ق
و
ل
وهذا طبعا من المزح الثقيل حق الشباب
ولكن ماالنهاية هاأنتم قرأتم الموضوع
وتحكي خالة الشاب من البدايه حيث يقضي الشاب اوقات فراغه والعطل الاسبوعيه مع رفقائه في احد مقاهي الانترنت وفي احد غرف الدردشه تعرف على فتاه وارتبط بها ارتباطا غير طبيعي واصبح يهيم بها وينتظرها اوقاتا طويله لتدخل مما جعل فكرة شراء الجهاز في المنزل مطلبا ضروريا
ثم اقنع والديه بضرورة شراء الجهاز لأنه يعتبر مرجعا اساسيا لبعض المصادر الطبيه الاجنبيه وبعض المؤتمرات والاكتشافات العلميه في الدول الاجنبيه فوفرا له هذا الجهاز وتشير السيده الى ان وجود الجهاز في المنزل اثر على تحصيله الدراسي اذ صار يسهر كل يوم مع الفتاة الوهميه للساعات الاولى من الفجر من ثم فاتحها في الزواج وأبدت استعدادا لذلك ورحبت بالفكره اذ انها اصبحت متعلقه به جدا وشرح الابن لوالديه الموضوع وحكى لهما كل ما حصل واقنعهما بأنها فتاة احلامه وانه ينوي الزواج بها وبعد معاناة وافق ابواه على المبدأ على ان يتفق معها على زيارتهم لمنزلها
وطلب منها ان يراها قبل زيارة الاهل ، فتواعدا امام مركز تجاري في شارع التحليه بجده وانها سوف تأتي بسياره زرقاء وهو بأخرى بيضاء ، حسب صحيفه الوطن السعوديه وكانت الصاعقه التي نزلت عليه فهزت كيانه عندما خرج من السياره الزرقاء شاب يافع بشارب عريض ينظر اليه ويبتسم ويلوح له بيده وهو يقول انا دعاء يا أحمد ، انا التي كانت معك طيله ثمانية اشهر فانهار احمد ودخل المستشفى مصابا بنوبة عصبية
م
ن
ق
و
ل
وهذا طبعا من المزح الثقيل حق الشباب
ولكن ماالنهاية هاأنتم قرأتم الموضوع