ورد الجولي
17-04-2010, 12:25 AM
:20:انتبهوا
حدث في عمّان
وقد يحدث في أي مكان
منقول
كما وصلني
<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0><TBODY><TR><TD style="PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 0cm; PADDING-RIGHT: 0cm; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top><TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0><TBODY><TR><TD style="PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 0cm; PADDING-RIGHT: 0cm; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top><TABLE style="MARGIN-LEFT: 10.5pt" border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0><TBODY><TR><TD style="PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 0cm; PADDING-RIGHT: 0cm; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top><TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0><TBODY><TR><TD style="PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 0cm; PADDING-RIGHT: 0cm; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top><TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0><TBODY><TR><TD style="PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 0cm; PADDING-RIGHT: 0cm; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top><TABLE style="MARGIN-LEFT: 10.5pt" border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0><TBODY><TR><TD style="PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 0cm; PADDING-RIGHT: 0cm; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top>الله أكبر الله أكبر !!!!
غاب الدين والخلق ومات الضمير فانتشرت الفاحشة !!
أحبتي حافظوا على بلدكم نقيا جميلا كي لا يمتلئ بالحثالة
**************
قال المهندس أشرف بأنه بعد أن أتمّ شراء احتياجاته من "كارفور في عمّان - الأردن، وبعد أن دخل مركبته ليُشغّل المحرك، فاجأه شخص يلوح ببطاقة تعارف ويطلب منه أن يُخفض شباك المركبة ليأخذ البطاقة، إلا أن المهندس رفض وقاد مركبته بسرعة....!!
السبب هو أن رسالة إلكترونية وصلته سابقاً تقول:
بأن سيدة كانت في محطة وقود وقبل أن تُشغل محرّك مركبتها تقدّم شخص يقدم خدماته كرسّام، إلا أن السيدة رفضت ولكنها تناولت البطاقة كنوع من الأدب، وقادت مركبتها، إلاّ أنها شاهدت بالمرآة نفس الشخص يصعد في مركبة خلفها ويلحق بمركبتها، فأصابها الهلع، وبنفس الوقت شعرت بالدوخان وبدأت بالتنفس بصعوبة، ثم اشتمت رائحة غريبة، كما لاحظت بأن الرائحة تخرج من يدها التي استلمت فيها البطاقة، وبعدها بدأت باطلاق زامور مركبتها بشكل متواصل لتشعر الآخرين بأنها بحاجة إلى مساعدة، عندها لاحظت بأن المركبة الاخرى بدأت بالإبتعاد عن مركبتها، فشعرت السيدة بالارتياح، وعرفت بأنه لابد أن البطاقة التي استلمتها من الرسّام كان عليها مادة مخدرة جعلتها تشعر بالدوخان...
إن المادة التي تُوضع على البطاقة هي مادة خطيرة، واسمها بروندانجا / بروندانغا، ووظيفتها تخدير الإنسان ومن ثم سرقته، وهي مادة أخطر بأربع مرات من المادة التي تستعمل لتخدير السيدات واغتصابهن...
الرجاء الانتباه وتنبيه الآخرين من قبول بطاقة من أشخاص في الشوارع لا تعرفهم، وخصوصا من يأتون إلى البيوت عارضين سلعاً أو خدمات...
الرجاء إرسال هذه الرسالة إلى كل من تعرفه، وخاصة السيدات !!!
مع بالغ تحياتي ورجاء نشرها لتوعية أمتنا من هذه الفئة الضالة
</TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR></TBODY></TABLE>
حدث في عمّان
وقد يحدث في أي مكان
منقول
كما وصلني
<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0><TBODY><TR><TD style="PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 0cm; PADDING-RIGHT: 0cm; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top><TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0><TBODY><TR><TD style="PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 0cm; PADDING-RIGHT: 0cm; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top><TABLE style="MARGIN-LEFT: 10.5pt" border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0><TBODY><TR><TD style="PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 0cm; PADDING-RIGHT: 0cm; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top><TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0><TBODY><TR><TD style="PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 0cm; PADDING-RIGHT: 0cm; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top><TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0><TBODY><TR><TD style="PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 0cm; PADDING-RIGHT: 0cm; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top><TABLE style="MARGIN-LEFT: 10.5pt" border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0><TBODY><TR><TD style="PADDING-BOTTOM: 0cm; PADDING-LEFT: 0cm; PADDING-RIGHT: 0cm; PADDING-TOP: 0cm" vAlign=top>الله أكبر الله أكبر !!!!
غاب الدين والخلق ومات الضمير فانتشرت الفاحشة !!
أحبتي حافظوا على بلدكم نقيا جميلا كي لا يمتلئ بالحثالة
**************
قال المهندس أشرف بأنه بعد أن أتمّ شراء احتياجاته من "كارفور في عمّان - الأردن، وبعد أن دخل مركبته ليُشغّل المحرك، فاجأه شخص يلوح ببطاقة تعارف ويطلب منه أن يُخفض شباك المركبة ليأخذ البطاقة، إلا أن المهندس رفض وقاد مركبته بسرعة....!!
السبب هو أن رسالة إلكترونية وصلته سابقاً تقول:
بأن سيدة كانت في محطة وقود وقبل أن تُشغل محرّك مركبتها تقدّم شخص يقدم خدماته كرسّام، إلا أن السيدة رفضت ولكنها تناولت البطاقة كنوع من الأدب، وقادت مركبتها، إلاّ أنها شاهدت بالمرآة نفس الشخص يصعد في مركبة خلفها ويلحق بمركبتها، فأصابها الهلع، وبنفس الوقت شعرت بالدوخان وبدأت بالتنفس بصعوبة، ثم اشتمت رائحة غريبة، كما لاحظت بأن الرائحة تخرج من يدها التي استلمت فيها البطاقة، وبعدها بدأت باطلاق زامور مركبتها بشكل متواصل لتشعر الآخرين بأنها بحاجة إلى مساعدة، عندها لاحظت بأن المركبة الاخرى بدأت بالإبتعاد عن مركبتها، فشعرت السيدة بالارتياح، وعرفت بأنه لابد أن البطاقة التي استلمتها من الرسّام كان عليها مادة مخدرة جعلتها تشعر بالدوخان...
إن المادة التي تُوضع على البطاقة هي مادة خطيرة، واسمها بروندانجا / بروندانغا، ووظيفتها تخدير الإنسان ومن ثم سرقته، وهي مادة أخطر بأربع مرات من المادة التي تستعمل لتخدير السيدات واغتصابهن...
الرجاء الانتباه وتنبيه الآخرين من قبول بطاقة من أشخاص في الشوارع لا تعرفهم، وخصوصا من يأتون إلى البيوت عارضين سلعاً أو خدمات...
الرجاء إرسال هذه الرسالة إلى كل من تعرفه، وخاصة السيدات !!!
مع بالغ تحياتي ورجاء نشرها لتوعية أمتنا من هذه الفئة الضالة
</TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR></TBODY></TABLE>