® رحــــال ®
17-04-2010, 06:41 AM
ملتقى لتعزيز الأمن الفكري لمنسوبي التعليم وأفراد المجتمع بتعليم الأحساء
الإعلام التربوي:سعد الحرشان،علي اليامي:-
بتوجيه من مدير عام التربية والتعليم بالأحساء الأستاذ/احمد بن محمد بالغنيم عقدت اللجنة التنفيذية " لملتقى التربية الأمنية الأول " والذي تعتزم الإدارة العامة للتربية والتعليم للبنين بالأحساء ممثلة في لجنة تعزيز الأمن الفكري " أمان " إقامته خلال الفترة من 27/5 إلى 30 /6/1431هـ لقائها التحضيري وذلك بحضور المساعد للشؤون التعليمية الأستاذ/ فالح بن مبارك العجمي و رؤساء ورش العمل والمقررين.
أوضح ذلك الأستاذ/احمد بن حمد البوعلي رئيس اللجنة التنفيذية والمنسق العام أمين المجلس التعليمي ، والذي أضاف بأن هذا الملتقى والذي تشارك فيها العديد من الجهات التعليمية والأمينة والأسرية والخيرية يهدف إلى تعميق الولاء لله ولكتابة ولرسوله صلى الله عليه وسلم ، ثم لولاة الأمر في بلادنا حفظهم الله ، و نشر الوعي بين أوساط منسوبي الإدارة فيما يتعلق بأدوارهم ومسولياتهم في المحافظة على أمن الوطن ، وتحصين عقول الناشئة ووقايتهم من الانحرافات الفكرية والسلوكية ، و كذلك تعزيز الوسطية والتسامح والتعايش لدى منسوبي الإدارة من الانحرافات الفكرية والسلوكية ، وأخيرا تحقيق التواصل بين مسوبي الإدارة والمسؤولين في كافة المستويات و توضيح الخصائص الشرعية والمادية والتربوية والحضارية لوطننا الغالي وبيان مقدار التضحيات والجهود التي بذلك في بنائه والمحافظة عليه ، وإيضاح التحديات التي تواجه قوته وبناءه.
وأشار البوعلي بأن هذا الملتقى والذي جاء وفق خطة وزارة التربية والتعليم لنشر مفهوم الحوار وتحقيق مطلب الأمن و الاستقرار وتجنبا لتشتت الشعور الوطني أو تغلغل التيارات الفكرية المنحرفة يحتوى على عدد من المحاور الهامة والتي تناقش عدد من المواضيع ومنها: المحور الأول وسيكون تحت عنوان " المعلم والأمن الفكري" والمحور الثاني وسيكون تحت عنوان " كيف نقي أبناءنا من التطرف والغلو " ، و المحور الثالث وسيكون تحت عنوان " ماذا خسر الوطن من التطرف والغلو " ، والمحور الرابع سيكون تحت عنوان " شبابنا والتربية الأخلاقية "، و المحور الخامس وسيكون تحت عنوان "الإرهاب الإلكتروني "، المحور السادس سيكون تحت عنوان "المجتمع وتعزيز الأمن الفكري" ، وأضاف بوعلي بأنه سوف يتولى رئاسة هذه الورش والمحاور نخبة من المختصين ومنهم: الدكتور سعود بن عبدالعزيز العقيل عميد كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بالأحساء ، والدكتور عبدالعزيز بن معتوق البحراني عضو هيئة التدريس بجامعة الملك فيصل ونائب رئيس المجلس البلدي بالأحساء ، و الدكتور/سعد بن إبراهيم الناجم عضو هيئة التدريس بجامعة الملك فيصل ورئيس قسم الإدارة التربوية ، و الدكتور أحمد بن عبدالعزيزالحليبي عميد كلية الآداب بجامعة الملك فيصل ، والدكتور يوسف بن عبداللطيف الجبر رئيس النادي الأدبي بالأحساء ، و الأستاذ سامي بن محمد العبد القادر نائب رئيس هيئة التحقيق والإدعاء العام سابقا.
وأكد البوعلي بأن من ابرز المشاركين في هذا الملتقى والذي تستمر فعالياته لمدة شهر كاملاً كلاً من فضيلة الشيخ الدكتور:سعد بن عبدالله البريك ، و فضيلة الشيخ الدكتور:محمد بن يحي النجيمي ، و فضيلة الشيخ الدكتور:عبدالرحيم بن إبراهيم الهاشم ، و فضيلة الشيخ :عبدالمحسن بن محمد البنيان ، و فضيلة الشيخ:عادل بن عبدالله العبدالقادر ، وسعادة الدكتور:سعود بن صالح المصيبيح مستشار سمو وزير الداخلية ، و سعادة الدكتور:علي بن شايع النفيسة مدير إدارة التوجيه بوزارة الداخلية ، وعدد من الدوائر الحكومية والجمعيات الخيرية والعلماء والمختصين، إضافة إلى عدد من منسوبي الإدارة الذين سيكون لهم جهد بارزاً في توجيه عدد من الفعاليات.
الإعلام التربوي:سعد الحرشان،علي اليامي:-
بتوجيه من مدير عام التربية والتعليم بالأحساء الأستاذ/احمد بن محمد بالغنيم عقدت اللجنة التنفيذية " لملتقى التربية الأمنية الأول " والذي تعتزم الإدارة العامة للتربية والتعليم للبنين بالأحساء ممثلة في لجنة تعزيز الأمن الفكري " أمان " إقامته خلال الفترة من 27/5 إلى 30 /6/1431هـ لقائها التحضيري وذلك بحضور المساعد للشؤون التعليمية الأستاذ/ فالح بن مبارك العجمي و رؤساء ورش العمل والمقررين.
أوضح ذلك الأستاذ/احمد بن حمد البوعلي رئيس اللجنة التنفيذية والمنسق العام أمين المجلس التعليمي ، والذي أضاف بأن هذا الملتقى والذي تشارك فيها العديد من الجهات التعليمية والأمينة والأسرية والخيرية يهدف إلى تعميق الولاء لله ولكتابة ولرسوله صلى الله عليه وسلم ، ثم لولاة الأمر في بلادنا حفظهم الله ، و نشر الوعي بين أوساط منسوبي الإدارة فيما يتعلق بأدوارهم ومسولياتهم في المحافظة على أمن الوطن ، وتحصين عقول الناشئة ووقايتهم من الانحرافات الفكرية والسلوكية ، و كذلك تعزيز الوسطية والتسامح والتعايش لدى منسوبي الإدارة من الانحرافات الفكرية والسلوكية ، وأخيرا تحقيق التواصل بين مسوبي الإدارة والمسؤولين في كافة المستويات و توضيح الخصائص الشرعية والمادية والتربوية والحضارية لوطننا الغالي وبيان مقدار التضحيات والجهود التي بذلك في بنائه والمحافظة عليه ، وإيضاح التحديات التي تواجه قوته وبناءه.
وأشار البوعلي بأن هذا الملتقى والذي جاء وفق خطة وزارة التربية والتعليم لنشر مفهوم الحوار وتحقيق مطلب الأمن و الاستقرار وتجنبا لتشتت الشعور الوطني أو تغلغل التيارات الفكرية المنحرفة يحتوى على عدد من المحاور الهامة والتي تناقش عدد من المواضيع ومنها: المحور الأول وسيكون تحت عنوان " المعلم والأمن الفكري" والمحور الثاني وسيكون تحت عنوان " كيف نقي أبناءنا من التطرف والغلو " ، و المحور الثالث وسيكون تحت عنوان " ماذا خسر الوطن من التطرف والغلو " ، والمحور الرابع سيكون تحت عنوان " شبابنا والتربية الأخلاقية "، و المحور الخامس وسيكون تحت عنوان "الإرهاب الإلكتروني "، المحور السادس سيكون تحت عنوان "المجتمع وتعزيز الأمن الفكري" ، وأضاف بوعلي بأنه سوف يتولى رئاسة هذه الورش والمحاور نخبة من المختصين ومنهم: الدكتور سعود بن عبدالعزيز العقيل عميد كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بالأحساء ، والدكتور عبدالعزيز بن معتوق البحراني عضو هيئة التدريس بجامعة الملك فيصل ونائب رئيس المجلس البلدي بالأحساء ، و الدكتور/سعد بن إبراهيم الناجم عضو هيئة التدريس بجامعة الملك فيصل ورئيس قسم الإدارة التربوية ، و الدكتور أحمد بن عبدالعزيزالحليبي عميد كلية الآداب بجامعة الملك فيصل ، والدكتور يوسف بن عبداللطيف الجبر رئيس النادي الأدبي بالأحساء ، و الأستاذ سامي بن محمد العبد القادر نائب رئيس هيئة التحقيق والإدعاء العام سابقا.
وأكد البوعلي بأن من ابرز المشاركين في هذا الملتقى والذي تستمر فعالياته لمدة شهر كاملاً كلاً من فضيلة الشيخ الدكتور:سعد بن عبدالله البريك ، و فضيلة الشيخ الدكتور:محمد بن يحي النجيمي ، و فضيلة الشيخ الدكتور:عبدالرحيم بن إبراهيم الهاشم ، و فضيلة الشيخ :عبدالمحسن بن محمد البنيان ، و فضيلة الشيخ:عادل بن عبدالله العبدالقادر ، وسعادة الدكتور:سعود بن صالح المصيبيح مستشار سمو وزير الداخلية ، و سعادة الدكتور:علي بن شايع النفيسة مدير إدارة التوجيه بوزارة الداخلية ، وعدد من الدوائر الحكومية والجمعيات الخيرية والعلماء والمختصين، إضافة إلى عدد من منسوبي الإدارة الذين سيكون لهم جهد بارزاً في توجيه عدد من الفعاليات.