قلب السعودية
26-04-2010, 02:10 AM
http://alahsaa.net/vb/mwaextraedit4/extra/29.gif
اقرأها بقلبك وتمعن...واجعل مصباح قلبك يضيء
في قلبك مصباح سماوي عجيب ..
إذا استطعت إشعاله بإحكام ،
فقد أشرق قلبك بالنور وتوهج ..
أما إذا أهملته ،
فلابد أن تتراكم عليه كميات من غبار الغفلات ،
وصدأ الزلات ، وأقذار الهفوات والمعاصي ..
حتى إذا ترادفت وتراكبت طبع عليه بطابع كثيف ،
فلا يسمح بمرور خيط من شعاع إلى داخله _ والعياذ بالله _
ثق أن بمقدورك في لحظة أن تتلمس الطريق إلى زر الإضاءة ..
ثق أنك تستطيع في يسر
أن تدير المولد ليشتعل مصباحك حتى يتوهج في روعة ..،
فإذا هو كوكب دري يوقد من شجرة تعاليم الله ليضيء للآخرين الدرب
..
ثق أن مصباحك بمجرد أن يضيء ،
ينكشف بين يديك الطريق كله أوضح من الضحى !
وسرعان ما تنكشف لبصيرتك حقائق كثيرة
كانت محجوبة عنك بسبب الغبار والصدأ والأقذار !!
ثق .. إنك طالما بقيت بعيداً عن هذه المعاني ، فلا تزعم أنك سعيد ..
حتى لو توهمت ذلك
من خلال متعة وقتية لحظية مع شهوة يزينها لعينيك الشياطين ..!
ومن هنا فلا تعجب أبداً إذا سمعت يوماً أو قرأت قول القائل :
قلوب العارفين لها عيونٌ *** ترى ما لا يُرى للناظرينا
وخذ هذه الجرعة على الطريق ..
في السماء يتلألأ القمر في الليالي الشاعرية ، فإذا الدنيا قصيدة شعر ..!!
ولكن ..
في داخل الإنسان يتلألأ مصباح القلب ينور الإيمان.. فإذا الدنيا غير الدنيا !!
وإذا عوالم وآفاق ، ورحاب واسعة ،
وجنان ، ونعيم وقطوف دانية كثيرة الثمار ، كثيرة البركات ..
حتى أن صاحبها ليقف وعيناه تترقرقان بدموع شكر سخية
وهو يهتف في وجه الدنيا :
أنا جنتي في صدري .. وبستاني في قلبي .. أينما ذهبت فهي معي ..
تلك هي جنة العيش في رحاب الله ، مقبلاً عليه ، غير منصرف إلى سواه ..
( إن الأبرار لفي نعيم )
في نعيم في الدنيا .. وفي البرزخ .. وفي الآخرة ..لندرك ذلك قبل فوات الاوان
راقت لي هذه الكلمات...واتمنى ان تعجبكم
هي منقوله أجل..ولكن محتواها عظيم...
وراق لي أيضا احد التعقيبات عليه فنقلته لكم بتصرف
في بداية الموضوع عرفت ان في كل قلب مصبااح ..
أجل في كل قلب ينبض مصباح
وعند منتصف الموضووع عرفت ان الانسن بيده اشعال هذا المصبااح وبأسهل الطرق ...
وعند نهاية الموضووع
يجب اشعال ذلك المصباح فكن مصباح يضئ وينير من حوله
لنشعل مصابيح قلوبنا..لننير من حولنا ..في أي مكان كنا
ولا تنس الاخرين من حولك..اشعل مصابيحهم اوكن أنت تلك الشمعة التي
تضيء مصابيح..
ما أجمل قلبك وهو مضاء وتحلو الحياة وتجمل باضاءت قلوب من حولك
أعانكم الرحمن جميع لمثلها وطهر الله قلوبنا وجملها بأحلى الحلل..
السموحة لهذا الطرح البسيط
بعثرات راقت لعابر سبيل ..ان لم أكن هنا فسامحوني
ان أخطات فمن نفسي والشيطان وان اصبت فمن الرحمن
استغفر الله واتوب اليه من ذنب أو زلل علمته ام لم أعلمه
دمتم ودام في الله لقاؤكم..
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا انت استغفرك واتوب اليك
في وداعة الرحمن
منقووول من بريدي لعيووونكم أحبتي الغاليين
اقرأها بقلبك وتمعن...واجعل مصباح قلبك يضيء
في قلبك مصباح سماوي عجيب ..
إذا استطعت إشعاله بإحكام ،
فقد أشرق قلبك بالنور وتوهج ..
أما إذا أهملته ،
فلابد أن تتراكم عليه كميات من غبار الغفلات ،
وصدأ الزلات ، وأقذار الهفوات والمعاصي ..
حتى إذا ترادفت وتراكبت طبع عليه بطابع كثيف ،
فلا يسمح بمرور خيط من شعاع إلى داخله _ والعياذ بالله _
ثق أن بمقدورك في لحظة أن تتلمس الطريق إلى زر الإضاءة ..
ثق أنك تستطيع في يسر
أن تدير المولد ليشتعل مصباحك حتى يتوهج في روعة ..،
فإذا هو كوكب دري يوقد من شجرة تعاليم الله ليضيء للآخرين الدرب
..
ثق أن مصباحك بمجرد أن يضيء ،
ينكشف بين يديك الطريق كله أوضح من الضحى !
وسرعان ما تنكشف لبصيرتك حقائق كثيرة
كانت محجوبة عنك بسبب الغبار والصدأ والأقذار !!
ثق .. إنك طالما بقيت بعيداً عن هذه المعاني ، فلا تزعم أنك سعيد ..
حتى لو توهمت ذلك
من خلال متعة وقتية لحظية مع شهوة يزينها لعينيك الشياطين ..!
ومن هنا فلا تعجب أبداً إذا سمعت يوماً أو قرأت قول القائل :
قلوب العارفين لها عيونٌ *** ترى ما لا يُرى للناظرينا
وخذ هذه الجرعة على الطريق ..
في السماء يتلألأ القمر في الليالي الشاعرية ، فإذا الدنيا قصيدة شعر ..!!
ولكن ..
في داخل الإنسان يتلألأ مصباح القلب ينور الإيمان.. فإذا الدنيا غير الدنيا !!
وإذا عوالم وآفاق ، ورحاب واسعة ،
وجنان ، ونعيم وقطوف دانية كثيرة الثمار ، كثيرة البركات ..
حتى أن صاحبها ليقف وعيناه تترقرقان بدموع شكر سخية
وهو يهتف في وجه الدنيا :
أنا جنتي في صدري .. وبستاني في قلبي .. أينما ذهبت فهي معي ..
تلك هي جنة العيش في رحاب الله ، مقبلاً عليه ، غير منصرف إلى سواه ..
( إن الأبرار لفي نعيم )
في نعيم في الدنيا .. وفي البرزخ .. وفي الآخرة ..لندرك ذلك قبل فوات الاوان
راقت لي هذه الكلمات...واتمنى ان تعجبكم
هي منقوله أجل..ولكن محتواها عظيم...
وراق لي أيضا احد التعقيبات عليه فنقلته لكم بتصرف
في بداية الموضوع عرفت ان في كل قلب مصبااح ..
أجل في كل قلب ينبض مصباح
وعند منتصف الموضووع عرفت ان الانسن بيده اشعال هذا المصبااح وبأسهل الطرق ...
وعند نهاية الموضووع
يجب اشعال ذلك المصباح فكن مصباح يضئ وينير من حوله
لنشعل مصابيح قلوبنا..لننير من حولنا ..في أي مكان كنا
ولا تنس الاخرين من حولك..اشعل مصابيحهم اوكن أنت تلك الشمعة التي
تضيء مصابيح..
ما أجمل قلبك وهو مضاء وتحلو الحياة وتجمل باضاءت قلوب من حولك
أعانكم الرحمن جميع لمثلها وطهر الله قلوبنا وجملها بأحلى الحلل..
السموحة لهذا الطرح البسيط
بعثرات راقت لعابر سبيل ..ان لم أكن هنا فسامحوني
ان أخطات فمن نفسي والشيطان وان اصبت فمن الرحمن
استغفر الله واتوب اليه من ذنب أو زلل علمته ام لم أعلمه
دمتم ودام في الله لقاؤكم..
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا انت استغفرك واتوب اليك
في وداعة الرحمن
منقووول من بريدي لعيووونكم أحبتي الغاليين