الفراشة فوفو
24-05-2010, 01:17 AM
سعوديات اقتحمن مجال الدعوة ، تفرغن إلى نصح الشباب وكانت الانترنت والموبايل وغرف الشات وسيلتهن لذلك، البعض قابل هذه الدعوة بالرفض وبالعنف أحيانا، والكثير من الشباب تقبلها وغيرت من سلوكياته.
"وهج" من جدة استغلت موهبتها الفنية، وصممت فلاشات الكترونية تُعرف بصفات المسلم لتؤكد أنها نوع من أنواع الدعوة إلى الله ولكن بشكل شبابي مقبول لدى هذه الفئة التي تمل الكلام المكتوب.
وتضيف وهج:" وهبني الله موهبة فكان على أن استغلها لتوضيح آثار الطاعة الايجابية على الفرد وعلى حياته من خلال تصميم بطاقات دعوية جذابة ولاقت تصميماتي فعلا القبول". غرف الشات والجوال
أما أسماء القحطاني وهى طالبه تدرس بكلية أصول الدين بجامعة "الإمام" فخصصت ساعات محددة يوميا تدخل فيها إلى غرف الشات لتبصر الفتيات والشباب بالمعاصي التي قد يقعون فيها خلال المحادثات على الانترنت.
وتقول لعشرينات:"استخدم اسم مستعار أحيانا واسمي الحقيقي أحيانا أخرى، أدخل في حوارات مع الفتيات والشباب من خلال غرف المحادثات ، وافتح معهم في البداية مناقشة عامة في قضية أخلاقية وبذلك تصل الرسالة بشكل غير مباشر حتى تكون مقبولة".
وعن رد فعل الشباب الذين تستهدفهم أوضحت أسماء:" وجدت استجابة البعض وسخرية البعض، أقرب موقف حدث لي أن اتهمتني فتاة بالتناقض وقالت لي كيف تدعين إلى اجتناب المعاصي وعدم الاختلاط وأنت تدخلين الشات، وتخاطبين الرجال فرديت عليها بأنني دخلت من أجل الدعوة إلى الله لا لأتحدث بلهجة الجنس والإغراء كما يحدث في هذه المواقع".
علياء الحمد (27 عاما) فضلت أن تستخدم الجوال كوسيلة لإرسال نصائح وآيات قرآنية وأحاديث، وهي تفعل ذلك في الأغلب مع زميلاتها في الكلية حيث تدرس بجامعة الملك عبد العزيز أومع صديقاتها في خارج الجامعه .
وهؤلاء مجموعة من الفتيات الناصحات قررن إنشاء موقع على الانترنت أطلقن عليه (دعوتها)، وهو موقع ملئ بالنصائح والإرشادات موجهة للفتيات وللنساء.
ويهدف الموقع إلي:" إنقاذ الفتيات من الوقوع في المحرمات التي تحيط بهن، وإلى التمسك بالدين والبعد عن السفور، كما يقوم بمناقشة القضايا الحساسة والظواهر الغريبة منها السحاق وغيرها"، وتفكر القائمات على الموقع في تطويره ليصدرن صحيفة إسلامية إخبارية.
وهذا ابو سكيني يقول http://forums.graaam.com/images/smilies/graaam%20(268).gif :
هؤلاء الفتيات ومن شابههم من اهل الخير هم من قد ينهض بالمجتمع والامه , فليس هناك زمان الا ويقع فيه اخطاء ومغلطات ولكن يكون تفاضل الازمان بمن يوجد فيه من مصلحين يأخذون بايدي اخوانهم ويرشدونهم الى الخير والصواب . نسال الله ان يجعلنا منهم
الله يكثر من امثالهم .\
و يهدي جميع المسلمين و المسلمات .\
اللهم آمـــين .\
"وهج" من جدة استغلت موهبتها الفنية، وصممت فلاشات الكترونية تُعرف بصفات المسلم لتؤكد أنها نوع من أنواع الدعوة إلى الله ولكن بشكل شبابي مقبول لدى هذه الفئة التي تمل الكلام المكتوب.
وتضيف وهج:" وهبني الله موهبة فكان على أن استغلها لتوضيح آثار الطاعة الايجابية على الفرد وعلى حياته من خلال تصميم بطاقات دعوية جذابة ولاقت تصميماتي فعلا القبول". غرف الشات والجوال
أما أسماء القحطاني وهى طالبه تدرس بكلية أصول الدين بجامعة "الإمام" فخصصت ساعات محددة يوميا تدخل فيها إلى غرف الشات لتبصر الفتيات والشباب بالمعاصي التي قد يقعون فيها خلال المحادثات على الانترنت.
وتقول لعشرينات:"استخدم اسم مستعار أحيانا واسمي الحقيقي أحيانا أخرى، أدخل في حوارات مع الفتيات والشباب من خلال غرف المحادثات ، وافتح معهم في البداية مناقشة عامة في قضية أخلاقية وبذلك تصل الرسالة بشكل غير مباشر حتى تكون مقبولة".
وعن رد فعل الشباب الذين تستهدفهم أوضحت أسماء:" وجدت استجابة البعض وسخرية البعض، أقرب موقف حدث لي أن اتهمتني فتاة بالتناقض وقالت لي كيف تدعين إلى اجتناب المعاصي وعدم الاختلاط وأنت تدخلين الشات، وتخاطبين الرجال فرديت عليها بأنني دخلت من أجل الدعوة إلى الله لا لأتحدث بلهجة الجنس والإغراء كما يحدث في هذه المواقع".
علياء الحمد (27 عاما) فضلت أن تستخدم الجوال كوسيلة لإرسال نصائح وآيات قرآنية وأحاديث، وهي تفعل ذلك في الأغلب مع زميلاتها في الكلية حيث تدرس بجامعة الملك عبد العزيز أومع صديقاتها في خارج الجامعه .
وهؤلاء مجموعة من الفتيات الناصحات قررن إنشاء موقع على الانترنت أطلقن عليه (دعوتها)، وهو موقع ملئ بالنصائح والإرشادات موجهة للفتيات وللنساء.
ويهدف الموقع إلي:" إنقاذ الفتيات من الوقوع في المحرمات التي تحيط بهن، وإلى التمسك بالدين والبعد عن السفور، كما يقوم بمناقشة القضايا الحساسة والظواهر الغريبة منها السحاق وغيرها"، وتفكر القائمات على الموقع في تطويره ليصدرن صحيفة إسلامية إخبارية.
وهذا ابو سكيني يقول http://forums.graaam.com/images/smilies/graaam%20(268).gif :
هؤلاء الفتيات ومن شابههم من اهل الخير هم من قد ينهض بالمجتمع والامه , فليس هناك زمان الا ويقع فيه اخطاء ومغلطات ولكن يكون تفاضل الازمان بمن يوجد فيه من مصلحين يأخذون بايدي اخوانهم ويرشدونهم الى الخير والصواب . نسال الله ان يجعلنا منهم
الله يكثر من امثالهم .\
و يهدي جميع المسلمين و المسلمات .\
اللهم آمـــين .\