® رحــــال ®
23-11-2010, 07:47 AM
الطيور المهاجرة تحطّ رحالها في واحات الأحساء
محمد العويس - الأحساء
http://www.alyaum.com/images/13/13675/799858_1.gif
من الطيور المهاجرة
تشهد محافظة الأحساء هذه الفترة وجود الطيور المهاجرة التي حطت رحالها في أماكن عديدة من واحاتها قادمة من أنحاء متفرقة من العالم مثل روسيا وكندا وفرنسا وإيران وتركيا وغيرها.
وتختار الطيور المهاجرة واحات الأحساء لتناسبها البيئي من وفرة مزارع النخيل ومسطحاتها المائية ووجود البحيرة التوأم (بحيرة الأصفر وبحيرة المصب) التي تعتبرمن أهم تلك الأماكن بوصفها محطة هامة لتجمع أنواع الطيور المهاجرة المختلفة، إذ تحيط بها تلال رملية ومستنقعات مائية محاطة بحشائش كثيفة وكبيرة التي تعرف بـ(العقربان).
وأوضح خبراء أن الطيور المهاجرة ومنها المعنق والخضيري المميز بلونه الجميل، أبو مغرفة، الصارور (حذاف)، البلاشون، الغريري (الشهمران)، الثندور (فلامنجو) وغيرها، ستقضي الفترة الحالية في هذه الأماكن بحثاً عن الدفء نظراً للأجواء شديدة البرودة التي تتسم بها مواطنها الأصلية، مشيرين إلى أن وصولها يعد مؤشراً واضحاً لانتهاء فترة الحرّ في المنطقة، مضيفين بقولهم: «كل طير يحب الغذاء المفضل لديه فمن هذه الطيور من يفضّل غذاء اللافقاريات الصغيرة والبذور والتوت والنباتات والحشرات والأعشاب والجذور».
وتوقع الخبراء أن يستمر بقاء الطيور المهاجرة في المنطقة نحو ثلاثة شهور.
محمد العويس - الأحساء
http://www.alyaum.com/images/13/13675/799858_1.gif
من الطيور المهاجرة
تشهد محافظة الأحساء هذه الفترة وجود الطيور المهاجرة التي حطت رحالها في أماكن عديدة من واحاتها قادمة من أنحاء متفرقة من العالم مثل روسيا وكندا وفرنسا وإيران وتركيا وغيرها.
وتختار الطيور المهاجرة واحات الأحساء لتناسبها البيئي من وفرة مزارع النخيل ومسطحاتها المائية ووجود البحيرة التوأم (بحيرة الأصفر وبحيرة المصب) التي تعتبرمن أهم تلك الأماكن بوصفها محطة هامة لتجمع أنواع الطيور المهاجرة المختلفة، إذ تحيط بها تلال رملية ومستنقعات مائية محاطة بحشائش كثيفة وكبيرة التي تعرف بـ(العقربان).
وأوضح خبراء أن الطيور المهاجرة ومنها المعنق والخضيري المميز بلونه الجميل، أبو مغرفة، الصارور (حذاف)، البلاشون، الغريري (الشهمران)، الثندور (فلامنجو) وغيرها، ستقضي الفترة الحالية في هذه الأماكن بحثاً عن الدفء نظراً للأجواء شديدة البرودة التي تتسم بها مواطنها الأصلية، مشيرين إلى أن وصولها يعد مؤشراً واضحاً لانتهاء فترة الحرّ في المنطقة، مضيفين بقولهم: «كل طير يحب الغذاء المفضل لديه فمن هذه الطيور من يفضّل غذاء اللافقاريات الصغيرة والبذور والتوت والنباتات والحشرات والأعشاب والجذور».
وتوقع الخبراء أن يستمر بقاء الطيور المهاجرة في المنطقة نحو ثلاثة شهور.