الطموح للمعالي
04-01-2011, 01:38 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ممارسة الهوايات
ينبغى على الآباء ضرورة تشجيع الأبناء على ممارسة هواية فنية أو رياضية ضمان إقبالهم على إستذكار دروسهم بروح معنوية عالية وقدره جديرة على فهمها وإستيعاب ما تحتوية من معلومات طوال العام الدراسى لأن ممارسة مثل هذه الهوايات تساعدهم فى كثير من الأحيان على النجاح والتفوق فى نهاية العام الدراسى إن ساعات ممارسة الهواية تعد بمثابة فترة إسترخاء نفسى وإسترسال ذهنى مما يجنب الطفل الوقوع فى متاعب النفسية أو الإنهيار أمام العقبات الدراسية أو إجتماعية وإن الوالدان يحملان مفتاح النجاح الدراسى لأبنائهم كما أن تفوق الأبناء ليس بالأمر المستحيل فالنجاح الدراسى ما هو إلا عادات يمكن إكتسابها من الأسرة وسلوك الوالدين فقد أكدت الدراسات أن هناك نسبة كبيرة من الآباء يضيعون أوقاتهم فى إتباع أساليب خاطئة فى التربية أو أداء الواجب بدلآ منهم . إن طريق التفوق هو الشعور بالراحة والطمأنينه والحب والحنان داخل المنزل حتى تهدأ سريرته ويستطيع إستيعاب المواد الدراسية ويتفوق فيها وهناك مثال ينبغى أن يحتذى به الأباء خلال العملية التعليمية لأبنائهم وممارسة كل الأبناء على إختلاف مستوياتهم ( وهو تعليم الصغير المشى ) بالحب والهدوء فإذا علمت إبنك المشى فلماذا لا تتبع نفس الأسلوب فى تلقينه العلم .
هل صفعت صغيرك عندما كان لا يستطيع السير بمفرده ؟ لقد أخذت بيديه وعلمته الوقوف فى بادئ الأمر ثم أمسكت بيدية وعلمته أول خطوة وثانى خطوة ولا مانع من تقبيلة عند بذل أى مجهود وهكذا أدرك الصغير أن الأمر يشكل له صفقة جيدة فيبدأ بتحريك رجلة أكثر وأكثر حتى تعلم المشى فى النهاية هذا هو المطلوب من الوالدين فى أثناء العام الدراسى تجاه أبنائهم وهو ما يطلق عليه فى علم النفس التربوى ( نظرية التلقين والتعليم ) .ردودكم استناهاعلى احر من الجمر تحياتي:تنونه:1:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ممارسة الهوايات
ينبغى على الآباء ضرورة تشجيع الأبناء على ممارسة هواية فنية أو رياضية ضمان إقبالهم على إستذكار دروسهم بروح معنوية عالية وقدره جديرة على فهمها وإستيعاب ما تحتوية من معلومات طوال العام الدراسى لأن ممارسة مثل هذه الهوايات تساعدهم فى كثير من الأحيان على النجاح والتفوق فى نهاية العام الدراسى إن ساعات ممارسة الهواية تعد بمثابة فترة إسترخاء نفسى وإسترسال ذهنى مما يجنب الطفل الوقوع فى متاعب النفسية أو الإنهيار أمام العقبات الدراسية أو إجتماعية وإن الوالدان يحملان مفتاح النجاح الدراسى لأبنائهم كما أن تفوق الأبناء ليس بالأمر المستحيل فالنجاح الدراسى ما هو إلا عادات يمكن إكتسابها من الأسرة وسلوك الوالدين فقد أكدت الدراسات أن هناك نسبة كبيرة من الآباء يضيعون أوقاتهم فى إتباع أساليب خاطئة فى التربية أو أداء الواجب بدلآ منهم . إن طريق التفوق هو الشعور بالراحة والطمأنينه والحب والحنان داخل المنزل حتى تهدأ سريرته ويستطيع إستيعاب المواد الدراسية ويتفوق فيها وهناك مثال ينبغى أن يحتذى به الأباء خلال العملية التعليمية لأبنائهم وممارسة كل الأبناء على إختلاف مستوياتهم ( وهو تعليم الصغير المشى ) بالحب والهدوء فإذا علمت إبنك المشى فلماذا لا تتبع نفس الأسلوب فى تلقينه العلم .
هل صفعت صغيرك عندما كان لا يستطيع السير بمفرده ؟ لقد أخذت بيديه وعلمته الوقوف فى بادئ الأمر ثم أمسكت بيدية وعلمته أول خطوة وثانى خطوة ولا مانع من تقبيلة عند بذل أى مجهود وهكذا أدرك الصغير أن الأمر يشكل له صفقة جيدة فيبدأ بتحريك رجلة أكثر وأكثر حتى تعلم المشى فى النهاية هذا هو المطلوب من الوالدين فى أثناء العام الدراسى تجاه أبنائهم وهو ما يطلق عليه فى علم النفس التربوى ( نظرية التلقين والتعليم ) .ردودكم استناهاعلى احر من الجمر تحياتي:تنونه:1: