نور الشرقيه
16-04-2011, 01:52 PM
http://www.alhsa.com/forum/imgcache2/128539.gif
http://www.r-mbd3.com/vb/uploaded/3998_01194798970.gif
عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر»[رواه الترمذي وحسنه الألباني]،
يدل هذا الحديث على قبول توبة الله عزّ وجلّ لعبده ما دامت روحه في جسده لم تبلغ الحلقوم ....
http://desk.blueidea.com/QTZY/GIF/xsgs_23/xsgs_23029.gif
رسالتي إلى كل مهموم في هذه الدنيا
التوبة الصادقة شفاء ودواء لكل هذه الهموم
وضياع هذا الدواء هو طول الأمل في البقاء في هذه الحياة
قال الإمام ابن القيم رحمه الله: ( الدنيا من أولها إلى آخرها لا تساوي غمّ ساعة، فكيف بغم العمر؟!! )
فـ باب التوبة مفتوح فلا نُطيل الأمل في الحياة
فـ ساعات العمر كـ حبات المطر
لا نستطيع عدهُا ولا تحديد كمية سقوطها ..!!
يقول الله تعالى {إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُولَٰئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا} [النساء: 17]
فـ لنعود إلى الله تعالى بالتوبة الصادقة .
فـ الدنيا أهون من أن تتعلق بها قلوبنا
لي ينتهي العمر فينا خلف ملذاتها ، فكم ؟؟من ملك ترك أملكه وثرواته
ولما يأخذ معه إلـا عمله في هذه الدنيا
.
نسأل الله تعالى أن يغفر لنا ذنوبنا
للهم آمين
http://www.alhsa.com/forum/imgcache2/128706.gifhttp://www.alhsa.com/forum/imgcache2/128711.gif
همسة إلى القلب http://www.ii1i.com/uploads5/838ab39b99.gif
قال داود الطائي رحمه الله: ( لو أملت أن أعيش شهراً لرأيتني قد أتيت عظيماً ! وكيف أومل ذلك وأرى الفجائع تغشى الخلق في ساعات الليل والنهار؟ ).
http://www.alhsa.com/forum/imgcache2/128667.gifhttp://www.alhsa.com/forum/imgcache2/128667.gifhttp://www.alhsa.com/forum/imgcache2/128667.gifhttp://www.alhsa.com/forum/imgcache2/128667.gifhttp://www.alhsa.com/forum/imgcache2/128667.gifhttp://www.alhsa.com/forum/imgcache2/128667.gif
مخرج.
إن الله أكرم الأكرمين وأرحم الراحمين فلا يقنطن المؤمن من رحمةالله وليتُبْ إليه مهما بلغ عظم ذنوبه؛ فقد وردت قصة عن مسلم من بني إسرائيل قتل مائةإنسان ثم سأل عالمًا: هل لي من توبة؟ قال له: ومن يحول بينك وبين التوبة،اذهب إلى أرض كذا فإن بها قومًا صالحين، يعبدون الله تعالى فاعبدالله معهم، ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء، فانطلق حتى إذا نصف الطريق أتاه الموت،فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب. فقالت ملائكة الرحمة: جاء تائبًا مقبلاًبقلبه إلى الله تعالى،وقالت ملائكة العذاب: إنه لم يعمل خيرًا قط، فأتاهم ملك بصورة ءادمي فجعلوه بينهم فقال: قيسوا ما بين الأرضين فإلى أيهما كان أدنى فهو له، فقاسوا فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد، فقبضته ملائكة الرحمة. وفي رواية في الصحيح: فكان إلى القريةالصالحة أقرب بشبر فجعل من أهلها، وفي رواية فوجدوه إلى هذه أقرب بشبر فغفر له.
رباه ما أرحممك
http://www.r-mbd3.com/vb/uploaded/3998_01194798970.gif
عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر»[رواه الترمذي وحسنه الألباني]،
يدل هذا الحديث على قبول توبة الله عزّ وجلّ لعبده ما دامت روحه في جسده لم تبلغ الحلقوم ....
http://desk.blueidea.com/QTZY/GIF/xsgs_23/xsgs_23029.gif
رسالتي إلى كل مهموم في هذه الدنيا
التوبة الصادقة شفاء ودواء لكل هذه الهموم
وضياع هذا الدواء هو طول الأمل في البقاء في هذه الحياة
قال الإمام ابن القيم رحمه الله: ( الدنيا من أولها إلى آخرها لا تساوي غمّ ساعة، فكيف بغم العمر؟!! )
فـ باب التوبة مفتوح فلا نُطيل الأمل في الحياة
فـ ساعات العمر كـ حبات المطر
لا نستطيع عدهُا ولا تحديد كمية سقوطها ..!!
يقول الله تعالى {إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُولَٰئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا} [النساء: 17]
فـ لنعود إلى الله تعالى بالتوبة الصادقة .
فـ الدنيا أهون من أن تتعلق بها قلوبنا
لي ينتهي العمر فينا خلف ملذاتها ، فكم ؟؟من ملك ترك أملكه وثرواته
ولما يأخذ معه إلـا عمله في هذه الدنيا
.
نسأل الله تعالى أن يغفر لنا ذنوبنا
للهم آمين
http://www.alhsa.com/forum/imgcache2/128706.gifhttp://www.alhsa.com/forum/imgcache2/128711.gif
همسة إلى القلب http://www.ii1i.com/uploads5/838ab39b99.gif
قال داود الطائي رحمه الله: ( لو أملت أن أعيش شهراً لرأيتني قد أتيت عظيماً ! وكيف أومل ذلك وأرى الفجائع تغشى الخلق في ساعات الليل والنهار؟ ).
http://www.alhsa.com/forum/imgcache2/128667.gifhttp://www.alhsa.com/forum/imgcache2/128667.gifhttp://www.alhsa.com/forum/imgcache2/128667.gifhttp://www.alhsa.com/forum/imgcache2/128667.gifhttp://www.alhsa.com/forum/imgcache2/128667.gifhttp://www.alhsa.com/forum/imgcache2/128667.gif
مخرج.
إن الله أكرم الأكرمين وأرحم الراحمين فلا يقنطن المؤمن من رحمةالله وليتُبْ إليه مهما بلغ عظم ذنوبه؛ فقد وردت قصة عن مسلم من بني إسرائيل قتل مائةإنسان ثم سأل عالمًا: هل لي من توبة؟ قال له: ومن يحول بينك وبين التوبة،اذهب إلى أرض كذا فإن بها قومًا صالحين، يعبدون الله تعالى فاعبدالله معهم، ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء، فانطلق حتى إذا نصف الطريق أتاه الموت،فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب. فقالت ملائكة الرحمة: جاء تائبًا مقبلاًبقلبه إلى الله تعالى،وقالت ملائكة العذاب: إنه لم يعمل خيرًا قط، فأتاهم ملك بصورة ءادمي فجعلوه بينهم فقال: قيسوا ما بين الأرضين فإلى أيهما كان أدنى فهو له، فقاسوا فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد، فقبضته ملائكة الرحمة. وفي رواية في الصحيح: فكان إلى القريةالصالحة أقرب بشبر فجعل من أهلها، وفي رواية فوجدوه إلى هذه أقرب بشبر فغفر له.
رباه ما أرحممك