مشاهدة النسخة كاملة : فيلم أميرات أوروبا - قيادة المرأة للسيارة !!!
أبو هارون
04-06-2011, 09:30 PM
من أقوى ما رأيت فيلم أميرات أوروبا-قيادة المرأة للسيارة
http://www.youtube.com/watch?v=o-KQr2FHQxY (http://www.youtube.com/watch?v=o-KQr2FHQxY)
أود المشاركة بتعليقات قوية وموضوعية
أبو هارون
07-06-2011, 12:19 AM
http://www.asdaff.com/imgcache2/1611.gif
الصحفيه
07-06-2011, 01:05 AM
*لست محجبة
أخيتي الحبيبة:
يا من آمنت بالله رباً، وبمحمد -صلى الله عليه وسلم- نبياً، وبالإسلام ديناً.. يا من أسلمت وجهها لله.. يا من رضيت بالله حكماً وبالإسلام شرعاً..
هل تطمحين في هذه الدنيا إلى نيل الدرجات العلى؟ هل تحبين أن يرضى عنك من حولك؟
لا أشك بأنك كمسلمة ستكون إجابتك بنعم، لأن المسلم ذي طموح وهدف.
لكن.. هل لي أن أتساءل: أين طموحك في نيل الدرجات العلى في جنان الفردوس؟ أين طموحك العالي في نيل رضا رب العالمين؟
إننا في هذه الدنيا في دار امتحان وعمل... أوامر الله معلومة، وتنتظر منك تطبيقها، كي تسعدي في الدنيا والآخرة.
فإن اعترض طريقك عائق، أو أصغت الآذان إلى وساوس الشيطان ومثبطاته، أو ضعفت النفس وتمنت على الله الأماني، فتذكري أن الأجل محدود، وسيأتي يوم لا عمل بعده. فهل نقاوم هذه المعوقات لبضع سنين من أجل نيل سعادة لا نهائية؟
هل يصعب على من آمنت بالله رباً ومشرعاً، هل يصعب عليها طاعته؟ ألا تطمحين بالأجر العظيم جزاء لما ستلاقينه في مواجهة الصعوبات والعقبات في سبيل امتثال أوامر الله؟
عن عائشةَ رضيَ الله عنها قالت: «يَرحَمُ الّلهُ نِساءَ المهاجراتِ الأُوَل, لما أنزَلَ الّلهُ {ولْيَضْرِبْنَ بخُمرِهنّ على جُيُوبهنّ} (النور: 31) شَقَقْنَ مُروطَهنّ فاختمرنَ به». [صحيح البخاري]
أرأيتن سرعة الاستجابة؟ أرأيتن كيف تنقاد المسلمة لأوامر ربها عز وجل؟ لم تزدد نساء الصحابة عنا بيد ولا قدم حينما نزل أمر الله بالحجاب فاستجبن على الفور، لكنه صدق الإيمان، وصدق محبة الله عز وجل والتعلق بالدار الآخرة، وقد واجهن أضعاف ما تواجهه بعضنا من معوقات، لكن في سبيل إرضاء الله يهون كل شيء، وحينما تستعين المسلمة بالله القوي العظيم، فلن يضرها أي شيء
وفقكم الله لما يحبه ويرضاه، ونوّر لكم طريقكم وحفظكم من كل سوء.هذه الفيلم يدل علي قوت ونصرات الدين الاسلاميه الذي مزال يحفظ علي حجاب المراه
جزاك الله الجنه يابوهارون علي نقل هذه الفيلم
أبو هارون
07-06-2011, 10:02 PM
*لست محجبة
أخيتي الحبيبة:
يا من آمنت بالله رباً، وبمحمد -صلى الله عليه وسلم- نبياً، وبالإسلام ديناً.. يا من أسلمت وجهها لله.. يا من رضيت بالله حكماً وبالإسلام شرعاً..
هل تطمحين في هذه الدنيا إلى نيل الدرجات العلى؟ هل تحبين أن يرضى عنك من حولك؟
لا أشك بأنك كمسلمة ستكون إجابتك بنعم، لأن المسلم ذي طموح وهدف.
لكن.. هل لي أن أتساءل: أين طموحك في نيل الدرجات العلى في جنان الفردوس؟ أين طموحك العالي في نيل رضا رب العالمين؟
إننا في هذه الدنيا في دار امتحان وعمل... أوامر الله معلومة، وتنتظر منك تطبيقها، كي تسعدي في الدنيا والآخرة.
فإن اعترض طريقك عائق، أو أصغت الآذان إلى وساوس الشيطان ومثبطاته، أو ضعفت النفس وتمنت على الله الأماني، فتذكري أن الأجل محدود، وسيأتي يوم لا عمل بعده. فهل نقاوم هذه المعوقات لبضع سنين من أجل نيل سعادة لا نهائية؟
هل يصعب على من آمنت بالله رباً ومشرعاً، هل يصعب عليها طاعته؟ ألا تطمحين بالأجر العظيم جزاء لما ستلاقينه في مواجهة الصعوبات والعقبات في سبيل امتثال أوامر الله؟
عن عائشةَ رضيَ الله عنها قالت: «يَرحَمُ الّلهُ نِساءَ المهاجراتِ الأُوَل, لما أنزَلَ الّلهُ {ولْيَضْرِبْنَ بخُمرِهنّ على جُيُوبهنّ} (النور: 31) شَقَقْنَ مُروطَهنّ فاختمرنَ به». [صحيح البخاري]
أرأيتن سرعة الاستجابة؟ أرأيتن كيف تنقاد المسلمة لأوامر ربها عز وجل؟ لم تزدد نساء الصحابة عنا بيد ولا قدم حينما نزل أمر الله بالحجاب فاستجبن على الفور، لكنه صدق الإيمان، وصدق محبة الله عز وجل والتعلق بالدار الآخرة، وقد واجهن أضعاف ما تواجهه بعضنا من معوقات، لكن في سبيل إرضاء الله يهون كل شيء، وحينما تستعين المسلمة بالله القوي العظيم، فلن يضرها أي شيء
وفقكم الله لما يحبه ويرضاه، ونوّر لكم طريقكم وحفظكم من كل سوء.هذا الفيلم يدل علي قوت ونصرات الدين الاسلاميه الذي مزال يحفظ علي حجاب المراه
جزاك الله الجنه يابوهارون علي نقل هذه الفيلم
أحسنتِ .. بارك الله فيكِ .. وزادكِ علماً وأدباً
جزاكِ الله خير الجزاء
CopyRight © 2009 , TranZ by Almuhajir