نوااره
16-06-2011, 12:16 PM
صَدِيْقَتِي *
طُفْت فِي جَمِيْع الْأَرْجَاء
لِأَبْحَث عَن صِدِّيْقَة تَمْتَاز بِالْوَفَاء
تَشْتَاق لِلْزُّهُوْر وَتَحْلُم بِالْمَسَاء
وَتَرْوِي الْخِلان بِحُب وَانْتِمَاء
وَتُسَبِّح بِصِدْقِهَا فِي الْفَضَاء
وَتُزَيِّل الْعَنَاء وَتُنْشَر الْهَنَاء
إِنَّهَا الْصِّدِّيقَة الْحَسْنَاء
تُزَيِّنَهَا الرِّقَّة وَالْبَهَاء
وَتَمْتَاز بِالْفِطْنَة وَالْذَّكَاء
فَهَل لِي مِنْهَا رَجَاء
أَن نَبْقَى دَائِمَا عَلَى لِقَاء
وَأَن نُحَافِظ عَلَى عَهْد الْأَصْدِقَاء
وَان نَزِيْل عَن غَيْرِنَا الْأَعْبَاء
وَان نَصْحَب الْعِلْم وَنَرْفَع الْلِّوَاء
وَأَن نَتَضَرَّع لِلْرَّب الْسَّمَاء
بِأَن يُظَلِّل أَمَتَّنَا بِالِارْتِقَاء وَالْبِنَاء
لِنَكُون عِنْد خَالِقِنَا شُهَدَاء
عَلَى صُحْبَة حَمَلَة الْامَانَة وَلَبَّت الْنِّدَاء
وَهِي عَلَى عَهْد الْصِّدْق وَالْنُّصْح فِي بَقَاء*
{إِهـدَاء إِلَى جَمِيْع صَدِيْقَاتِي}
طُفْت فِي جَمِيْع الْأَرْجَاء
لِأَبْحَث عَن صِدِّيْقَة تَمْتَاز بِالْوَفَاء
تَشْتَاق لِلْزُّهُوْر وَتَحْلُم بِالْمَسَاء
وَتَرْوِي الْخِلان بِحُب وَانْتِمَاء
وَتُسَبِّح بِصِدْقِهَا فِي الْفَضَاء
وَتُزَيِّل الْعَنَاء وَتُنْشَر الْهَنَاء
إِنَّهَا الْصِّدِّيقَة الْحَسْنَاء
تُزَيِّنَهَا الرِّقَّة وَالْبَهَاء
وَتَمْتَاز بِالْفِطْنَة وَالْذَّكَاء
فَهَل لِي مِنْهَا رَجَاء
أَن نَبْقَى دَائِمَا عَلَى لِقَاء
وَأَن نُحَافِظ عَلَى عَهْد الْأَصْدِقَاء
وَان نَزِيْل عَن غَيْرِنَا الْأَعْبَاء
وَان نَصْحَب الْعِلْم وَنَرْفَع الْلِّوَاء
وَأَن نَتَضَرَّع لِلْرَّب الْسَّمَاء
بِأَن يُظَلِّل أَمَتَّنَا بِالِارْتِقَاء وَالْبِنَاء
لِنَكُون عِنْد خَالِقِنَا شُهَدَاء
عَلَى صُحْبَة حَمَلَة الْامَانَة وَلَبَّت الْنِّدَاء
وَهِي عَلَى عَهْد الْصِّدْق وَالْنُّصْح فِي بَقَاء*
{إِهـدَاء إِلَى جَمِيْع صَدِيْقَاتِي}