ساروونه
03-09-2011, 06:54 AM
http://im9.gulfup.com/2011-08-26/1314346778714.gifhttp://im9.gulfup.com/2011-08-26/1314346778714.gif
صَبَاحُكُمْ / مَسَائُكُمّ وَرَدَ http://im9.gulfup.com/2011-08-26/1314346778991.gif
بِدَايَات طَرِيْق عَبَرْنَاه فِي هَذِه الْحَيَاة امْتَد الْعُبُوْر سِنِيْن لِنُصْبِح فِي أَعْمَار زُهُوْر تَفَتَّحَت بِرَبِيْع يَحْمِل الْكَثِيْر
مِن مُنْطَلِق هَذَا الْطَّرِيْق نَهَلْنَا وَلَم نُكِّل مِن كُل مايَنْفَعْنا فِي إِكْمَال الْطَّرِيْق .. زَادَنَا هُو الْطُّمُوْح هُو الْمَعْرِفَة هُو الْتَّحَدِّي هُو الْتَّطَلُّع لِلْأرْقّى ..
تَطَوّير ذَات وَرَقِي خَلَق ..
مِن مُنْطَلِق هَذِه الْحُرُوْف الْمُتَوَاضِعَة أَنْثُر لَكُم عَبِيّر ٌ يَكْتَمِل جَمَال وَسِحْر شَذَاه بِتَوَاجُدِكُم أَحِبَّتِي
إِلَيْكُم وُرُوْدِي بِمُخْتَلَف أَلْوَانُهَا وَأَشْكَالِهَا ومُسَميَاتِهَا كُل وَرْدَة هُنَا تُحَمِّل لَكُم عَبِيْرُهَا
الْجُوْرِي عَبِيْرُهَا يَفُوْح قَائِلا :
بَصْمَة رَوْحَانِيَّة إِيْمَانِيَّة انْثُرْهَا هُنَا لِيَسْتَفِيْد مِنْهَا قُرَّائِهَا ..........
لِلْشِّعْر رِيْشَة فَن تَرَتَسْمِه لَّوْحَات جُمَالِيَّة انْثُر هُنَا شَيْء مِن ذَائِقَتِكُم ........
لِثَقَافَة عُنْوَان ولدُرُوبِهَا سَلَاك يَعْبِرَونَهَا لِلتَنْوِيّر انْثُر هُنَا مَارَاق لَك قِرَاءَتِه مِن كُتُب لَازَالَت عَالْقَة بِالذِّهْن بِفَوْح شَذَاهَا .......
أَمْثَال وَحُكْم وَمَوَاقِف وَعَبَر لِلَّذاكِرَة مِنْهَا نَصِيْب رَسَخَت وَاسْتَفَدْت مِنْهَا الْكَثِيِر أَدْرَكْت مِنْهَا الْفِعْل وَالْقَوْل
الْصَّحِيْح انْثُر لَنَا شَيْء مِن ذَلِك كَحَدِيْث مَسَاء بِرَائِحَة الْقَهْوَة يَعُج ........
التُّوَلَيْب عَبِيْرُهَا يَفُوْح قَائِلا :
لِنَجَاح فِي طَرِيْقِك وَمَضَات (فَوَائِد) اتَرُك لَنَا شَيْء مِن هَذِه الْوَمَضَات لَعَل هُنَاك مَن يَتَعَلَّم وَلَا يَجْعَل لِلْفَشَل مُنَفِّذ فِي طَرِيْق نَجَاحِه .......
تَمُر الْسِّنِيْن وَتَتْلُوْهَا الْأَشْهُر وَالْأَسَابِيّع وَالْأَيَّام وَتَتَخَلَّلُهَا سَاعَات وَدَقَائِق وَثَوَانِي مَاذَا يَعْنِي لِك الْوَقْت وَهَل تَحْرِص عَلَى تَنْظِيْمِه ..؟
أَم تُفْرِط فِيْه نَادِما عَلَى (وَقْت ضَائِع) ؟ ........
لِلْحَيَاة مَعْنَى آَخَر عِنْد كُل شَخْص نَظْرَة مُخْتَلِفَة لِّمَعَانِيْهَا يَسُوْقُهَا الْفِكْر لَدَيْك فَمَا مَعَانِي هَذِه الْكَلِمَات فِي قَامُوْسِك
الْشَخْصِي : (( الْحَقِيقَة _ الْطُّمُوْح _ الْأَحْلَام _ الْفَشَل )) ........
الأُورْكَيّدا عَبِيْرُهَا يَفُوْح قَائِلا :
يُحَلِّق هَذَا الْجِيْل بِجْنَاحِي الْتُكْنُوْلَوْجِيْا وَالْتَّطَوُّر الَّذِي يُوَاكِبَهْا إِلَى فَضَاءْات وَاسِعَه لَاحُدُوْد لَهَا كُل فَتْرَة تَمُر
وَتَمَضِي بِنَا نَنْبْهر بِتَقْنِيَة جَدِيْدَة تَتَعَلَّق بِكُل أَجْهِزَة الْإِتِّصَال الَّتِي تُهَم الْكَثِيْر وَوُضِعَت الْعَالَم فِي بَوْتَقَة قَرِيْبَة
مِنْهَا أَجْهِزَة الْحَاسِب الْآلِي وَالَّتِي مِنْهَا الْأَن نَتَوَاصَل فَإِلَيْك الْآتِي :
قُدِّر لَنَا نِسْبَة اسْتِخْدَامِك الْيَوْمِي لَلُحَاسَوْب ..؟
.................................................. ........
حَاسُوْبُك شَخْصِي أَم فِي مُتَنَاوَل جَمِيْع أَفْرَاد الْأُسْرَة ..؟
.................................................. ........
الْمُكُوْث أَمَام الْشَّاشَة لِمُتَابَعَة مَايَرُوْق لَك هَل تُفَضِّل مَكَان مُعَيَّن كَغُرِفَتك أَم كَمَا يَحْلُو لَك الْجَو بِالْمَنْزِل ..؟
.................................................. ........
هَل مِن اهْتِمَامَات تَتَعَلَّق بِالشَّكْل الْخَارِجِي لَلُحَاسَوْب كَالإِكِسسِوَارَات وَالْمُلْصَقَات الْخَاصَّة بِالْحَاسُوب كَتَغَيُّر ..؟
.................................................. ........
الْحَاسُوْب عَن طَرِيْقَة تَتَطَلَّع إِلَى كُل شَيْء هَل تُرَاقُب نَفْسَك قَبْل أَن يُرَاقِبُك الْآَخِرِين فِيْمَا تَتَصَفَّح ..؟
.................................................. ........
هَل غُيِّر شَيْء مَا بِدَاخِلَك اسْتِخْدَامِك لَلُحَاسَوْب كَتَأْثِير فِي شَخْصِك سَوَاء لِلْأَفْضَل أَم غَيْرِه ..؟
.................................................. ........
خَلْفِيَّة حَاسُوْبُك فِي الْوَقْت الْرَّاهِن نَتَطَلَّع إِلَى مُشَاهَدَتَهَا (( اطْرَح لَنَا صُوْرَتِهَا)) ..؟
.................................................. ........
تَصَفّحّك لِلْخَبَر هَل عَن طَرِيْق الْحَاسُوْب أَم صَفَحَات الْجَرَائِد الْوَرَقِيَّة .. ؟
.................................................. .......
الْنَّرْجِس عَبِيْرُهَا يَفُوْح قَائِلا :
الْحَيَاة كَعُلْبَة أَلْوَان تُلُونَنا ونُلُونَهَا .. مِن هُنَا إِنْثُر لَنَا الْأَتْي :
خَلَف أَسْوَار الْمَدْرَسَة هُنَاك مَوَاقِف أَذْكُر لَنَا أَي مَوْقِف لَازَال عَالِقا ً رَغْم مُرُوْر الْأَيَّام ..........................
الْحَيَاة أَلَم وَأَمَّل ذِكْرَيَات وَرَحِيْل :
أَصْعَب مَوْقِف لِفِرَاق عَزِيْز ........................................
أَجْمَل مَوْقِف لِلِقَاء غَالِي ..........................................
الْصُّمُود قُوَّة وَعَزِيْمَة يَعْقُبُهَا انْتِصَار حَدَّثَنَا عَن نَفْسِك اتِّجَاه ذَلِك ........................
لَم تَكُن تَتَوَقَّع وَلَم يَدْر بِالْخُلْد يَوْمَا تَقِف وَحَيْدَا أَمَام مُشْكِلَة كَان الْجَمِيْع قَبْلَهَا حَوْلِك وَمِن ثَم تَلَاشَوْا كَسَحَاب
فِي سَمَاء لَم يَبْقَى سِوَاك هَل تَعَرَّضْت لِهَذَا الْمَوْقِف وَمَا أَثَرِه الْنَّفْسِي عَلَيْك ..؟
...................
الْسَّوْسَنَه عَبِيْرُهَا يَفُوْح قَائِلا :
أَنَا لَسْت أَنْت وَأَنْت لَسْت أَنَا وَكُلا نَا طَبْعَا يَخْتَلِف لِفِكْرِه مَسَارَاتِه الْخَاصّه وَاهْتِمَامَاتُه تَعْنِي لِشَخْصِه الْكَثِيْر
فَأَنْثُر لَنَا الْآتِي :
لِلْمَوْهْبة نُجُوْمَهَا وَلطُمُوح فِيْهَا عُنْوَان وَلِلسَّعي فِي تَطْوِيْرُهَا طُرُقَات هَل أَنْت مِمَّن تّمَّتِلَك مَوْهِبَة شَخْصِيَّة تَمَيُّزِك عَن غَيْرِك ..............
|| أ ب ت ث ج ......... تَعَلَّمْنَاهَا حُرُوْف وَكَتَبْنَاهَا سُطُوْر مِن طُوّر إِلَى طَوْر تَمَكَّنَّا مِن أَن نَخُط الْسُطُور وَنُجَمِّل الْخُطُوط مِن هُنَا :
قَلَمِك حِيْن تُمْسِكُه لِتَخُط مَاتُرِيْد أَي يَد تُسْتَخْدَم ..........
هَل تَحْرِص عَلَى تَّطْوِيْر الْخَط لَدَيْك أُم تَكْتَفِي بِمَا وَهَبَه الْرَّحْمَن لَك ...............
نَتَطَلَّع هُنَا وَتَحْت ظِل الْسَّوْسَنَه وَعَبِيْرِهَا الْفَوَّاح لِأَن تُكْتَب لَنَا عِبَارَة قَصِيْرَة كَذِكْر الْرَّحْمَن أَو مَايَرُوْق لَك
بِوَرَقَة وَمَن ثُم تُنْقَل هُنَا كَصُوَرَة لِنُشَاهَدَهَا ........
لِلُّغَات حَدِيْث آَخَر وَلِلْتَّطَوُّر مُوَاكَبَة لَهَا وَلِلْعِلْم وَالْسَّفَر احْتِيَاجُهَا وَلِلْثَّقَافَة وَالْمَعْرِفَة رُوَّادُهُا هُنَا :
هَل تُقْتَصَر عَلَى مَعْرِفَتِك فَقَط لَلَّغَه الْعَرَبِيَّة أَم تَطْمَح إِلَى مَعْرِفَة لُغَات أُخْرَى .......
هَل تُسْتَخْدَم مُصْطَلَحَات غَيْر الْعَرَبِيَّة فِي حَدِيْثِك لِلْآَخِرِين بِشَكْل يَوْمِي ...........
أَيَّام الْدِّرَاسَة مُسْتَوَاك فِي الْلُّغَة إِلَى أَيْن ........ وَهَل كُنْت مَن مُحِبِّيْهَا .......
الْقُرُنْفُلَة عَبِيْرُهَا يَفُوْح قَائِلا :
لِشَخْصِك نَمَطِهَا وَسُلُوْكِهِا وَفِكْرِهَا وَاخْتِلَافِهَا لَذّاتِك حَق عَلَيْك فَهَل :
تَسْعَى لِلْوُصُول لِلْقِمَّة أَم تَكْتَفِي بِمَا أَنْت عِنْدَه ..........
تُقَارَن ذَاتِك مَع الْغَيْر أَم تَطْمَح لِلْأَفْضَلِيَّة مَوَدَّعَا الْخُضُوْع لِلْيَأْس .........
عُيُوْبُك لَهَا نَصِيْب مِن الْتَّعْدَاد أَم تَتَغَاضَى عَنْهَا لِتُدْرِك أَنّك تّمَّتِلَك صِفَات أَكْثَر أُفِضَلِيَّه مِن عُيُوْب تَطْفُو عَلَى الْسَّطْح ..........
الْتَّنْفِيس وَالْتَّرْوِيْح عَن الْنَّفْس وَمَشَاعِرْهَا لَهُمَا نَصِيْب مِّن وَقْتَك ..............
الْهَدَف وَالْقَرَارَات الْصَّائِبَة وَالَّتَمَسُّك بِهَا هَل تَرَاهَا مِن تَقْدِيْر الذَّات
الْزَنْبَقَة عَبِيْرُهَا يَفُوْح قَائِلا :
هُنَاك أَشْخَاص أَثْرَوْا فِي حَيَاتِك لَهُم الْفَضْل بَعْد الْلَّه فِي مَسِيْرَتَك وَفِي إِضَاءَة شُّعْلَتَك كَوَقْفَة مِنْهُم بِجَانِبِك
لَايَخْفَى عَلَيْنَا إِن كَانُوْا الْدَّرَجَة الْأُوْلَى هُم مِّن الْأَسِرَّة وَغَيْرِهِم مِن حَوْلِك كَأَخ أَو صِدِّيْق أَو قَرِيْب أَو مُعَلِّم وَغَيْرِهِم كَثِيْر
انْثُر لَنَا تَشْرِيْفِك لَهُم بِإِنْتِقَاء الأَوْسِمَة الَّتِي تَلِيْق بِهِم
لِمَن تَقَدَّم :
|| وِسَام حَب ......................
|| وِسَام تَقْدِيْر ....................
|| وِسَام شَكَر .....................
مِن هُنَا وَبَعْد هَذِه الرِّحْلَة وَالَّتِي اسْتَمْتَعْنَا بِهَا بِتَوَاجُد شَخْصَكُم الْكَرِيْم نَنْتَظِر كَلِمَة بَسِيْطَة تُهْدِيْهَا عِبَر هَذَا الْمُتَصَفَّح إِلَى مُنْتَدَى جَمَعْنَا عَلَى الْخَيْر ................
لِلْوَرْد وَالْزَهْر مَعَنَا هُنَا مَحَطَّاتُه انْتَقَلْنَا بَيْن تِلْك الْمُحَطَّات لِيعِطَرْنا بِأَرِيّج فَاح شَذَاه بِكُم :
مِن ذُوْقْك الْرَّفِيْع اخْتَر لَنَا بَاقَة وَرَد لِنَسُتَمَتِّع بِبَهَاء وَزُهَاء أَلْوَانُه
(( صُوْرَة مِن فَضْلِكـ )) ..................
كل عضو/عضوه
يمر/تمر
من هنا اتمنى يجاوبون على الاسئله
اجَمَل الْامْنِيَّات وَالْتَّحِيَّات لَكُمhttp://im9.gulfup.com/2011-08-26/1314347792252.gif
http://im9.gulfup.com/2011-08-26/1314346778714.gifhttp://im9.gulfup.com/2011-08-26/1314346778714.gif
منقول
صَبَاحُكُمْ / مَسَائُكُمّ وَرَدَ http://im9.gulfup.com/2011-08-26/1314346778991.gif
بِدَايَات طَرِيْق عَبَرْنَاه فِي هَذِه الْحَيَاة امْتَد الْعُبُوْر سِنِيْن لِنُصْبِح فِي أَعْمَار زُهُوْر تَفَتَّحَت بِرَبِيْع يَحْمِل الْكَثِيْر
مِن مُنْطَلِق هَذَا الْطَّرِيْق نَهَلْنَا وَلَم نُكِّل مِن كُل مايَنْفَعْنا فِي إِكْمَال الْطَّرِيْق .. زَادَنَا هُو الْطُّمُوْح هُو الْمَعْرِفَة هُو الْتَّحَدِّي هُو الْتَّطَلُّع لِلْأرْقّى ..
تَطَوّير ذَات وَرَقِي خَلَق ..
مِن مُنْطَلِق هَذِه الْحُرُوْف الْمُتَوَاضِعَة أَنْثُر لَكُم عَبِيّر ٌ يَكْتَمِل جَمَال وَسِحْر شَذَاه بِتَوَاجُدِكُم أَحِبَّتِي
إِلَيْكُم وُرُوْدِي بِمُخْتَلَف أَلْوَانُهَا وَأَشْكَالِهَا ومُسَميَاتِهَا كُل وَرْدَة هُنَا تُحَمِّل لَكُم عَبِيْرُهَا
الْجُوْرِي عَبِيْرُهَا يَفُوْح قَائِلا :
بَصْمَة رَوْحَانِيَّة إِيْمَانِيَّة انْثُرْهَا هُنَا لِيَسْتَفِيْد مِنْهَا قُرَّائِهَا ..........
لِلْشِّعْر رِيْشَة فَن تَرَتَسْمِه لَّوْحَات جُمَالِيَّة انْثُر هُنَا شَيْء مِن ذَائِقَتِكُم ........
لِثَقَافَة عُنْوَان ولدُرُوبِهَا سَلَاك يَعْبِرَونَهَا لِلتَنْوِيّر انْثُر هُنَا مَارَاق لَك قِرَاءَتِه مِن كُتُب لَازَالَت عَالْقَة بِالذِّهْن بِفَوْح شَذَاهَا .......
أَمْثَال وَحُكْم وَمَوَاقِف وَعَبَر لِلَّذاكِرَة مِنْهَا نَصِيْب رَسَخَت وَاسْتَفَدْت مِنْهَا الْكَثِيِر أَدْرَكْت مِنْهَا الْفِعْل وَالْقَوْل
الْصَّحِيْح انْثُر لَنَا شَيْء مِن ذَلِك كَحَدِيْث مَسَاء بِرَائِحَة الْقَهْوَة يَعُج ........
التُّوَلَيْب عَبِيْرُهَا يَفُوْح قَائِلا :
لِنَجَاح فِي طَرِيْقِك وَمَضَات (فَوَائِد) اتَرُك لَنَا شَيْء مِن هَذِه الْوَمَضَات لَعَل هُنَاك مَن يَتَعَلَّم وَلَا يَجْعَل لِلْفَشَل مُنَفِّذ فِي طَرِيْق نَجَاحِه .......
تَمُر الْسِّنِيْن وَتَتْلُوْهَا الْأَشْهُر وَالْأَسَابِيّع وَالْأَيَّام وَتَتَخَلَّلُهَا سَاعَات وَدَقَائِق وَثَوَانِي مَاذَا يَعْنِي لِك الْوَقْت وَهَل تَحْرِص عَلَى تَنْظِيْمِه ..؟
أَم تُفْرِط فِيْه نَادِما عَلَى (وَقْت ضَائِع) ؟ ........
لِلْحَيَاة مَعْنَى آَخَر عِنْد كُل شَخْص نَظْرَة مُخْتَلِفَة لِّمَعَانِيْهَا يَسُوْقُهَا الْفِكْر لَدَيْك فَمَا مَعَانِي هَذِه الْكَلِمَات فِي قَامُوْسِك
الْشَخْصِي : (( الْحَقِيقَة _ الْطُّمُوْح _ الْأَحْلَام _ الْفَشَل )) ........
الأُورْكَيّدا عَبِيْرُهَا يَفُوْح قَائِلا :
يُحَلِّق هَذَا الْجِيْل بِجْنَاحِي الْتُكْنُوْلَوْجِيْا وَالْتَّطَوُّر الَّذِي يُوَاكِبَهْا إِلَى فَضَاءْات وَاسِعَه لَاحُدُوْد لَهَا كُل فَتْرَة تَمُر
وَتَمَضِي بِنَا نَنْبْهر بِتَقْنِيَة جَدِيْدَة تَتَعَلَّق بِكُل أَجْهِزَة الْإِتِّصَال الَّتِي تُهَم الْكَثِيْر وَوُضِعَت الْعَالَم فِي بَوْتَقَة قَرِيْبَة
مِنْهَا أَجْهِزَة الْحَاسِب الْآلِي وَالَّتِي مِنْهَا الْأَن نَتَوَاصَل فَإِلَيْك الْآتِي :
قُدِّر لَنَا نِسْبَة اسْتِخْدَامِك الْيَوْمِي لَلُحَاسَوْب ..؟
.................................................. ........
حَاسُوْبُك شَخْصِي أَم فِي مُتَنَاوَل جَمِيْع أَفْرَاد الْأُسْرَة ..؟
.................................................. ........
الْمُكُوْث أَمَام الْشَّاشَة لِمُتَابَعَة مَايَرُوْق لَك هَل تُفَضِّل مَكَان مُعَيَّن كَغُرِفَتك أَم كَمَا يَحْلُو لَك الْجَو بِالْمَنْزِل ..؟
.................................................. ........
هَل مِن اهْتِمَامَات تَتَعَلَّق بِالشَّكْل الْخَارِجِي لَلُحَاسَوْب كَالإِكِسسِوَارَات وَالْمُلْصَقَات الْخَاصَّة بِالْحَاسُوب كَتَغَيُّر ..؟
.................................................. ........
الْحَاسُوْب عَن طَرِيْقَة تَتَطَلَّع إِلَى كُل شَيْء هَل تُرَاقُب نَفْسَك قَبْل أَن يُرَاقِبُك الْآَخِرِين فِيْمَا تَتَصَفَّح ..؟
.................................................. ........
هَل غُيِّر شَيْء مَا بِدَاخِلَك اسْتِخْدَامِك لَلُحَاسَوْب كَتَأْثِير فِي شَخْصِك سَوَاء لِلْأَفْضَل أَم غَيْرِه ..؟
.................................................. ........
خَلْفِيَّة حَاسُوْبُك فِي الْوَقْت الْرَّاهِن نَتَطَلَّع إِلَى مُشَاهَدَتَهَا (( اطْرَح لَنَا صُوْرَتِهَا)) ..؟
.................................................. ........
تَصَفّحّك لِلْخَبَر هَل عَن طَرِيْق الْحَاسُوْب أَم صَفَحَات الْجَرَائِد الْوَرَقِيَّة .. ؟
.................................................. .......
الْنَّرْجِس عَبِيْرُهَا يَفُوْح قَائِلا :
الْحَيَاة كَعُلْبَة أَلْوَان تُلُونَنا ونُلُونَهَا .. مِن هُنَا إِنْثُر لَنَا الْأَتْي :
خَلَف أَسْوَار الْمَدْرَسَة هُنَاك مَوَاقِف أَذْكُر لَنَا أَي مَوْقِف لَازَال عَالِقا ً رَغْم مُرُوْر الْأَيَّام ..........................
الْحَيَاة أَلَم وَأَمَّل ذِكْرَيَات وَرَحِيْل :
أَصْعَب مَوْقِف لِفِرَاق عَزِيْز ........................................
أَجْمَل مَوْقِف لِلِقَاء غَالِي ..........................................
الْصُّمُود قُوَّة وَعَزِيْمَة يَعْقُبُهَا انْتِصَار حَدَّثَنَا عَن نَفْسِك اتِّجَاه ذَلِك ........................
لَم تَكُن تَتَوَقَّع وَلَم يَدْر بِالْخُلْد يَوْمَا تَقِف وَحَيْدَا أَمَام مُشْكِلَة كَان الْجَمِيْع قَبْلَهَا حَوْلِك وَمِن ثَم تَلَاشَوْا كَسَحَاب
فِي سَمَاء لَم يَبْقَى سِوَاك هَل تَعَرَّضْت لِهَذَا الْمَوْقِف وَمَا أَثَرِه الْنَّفْسِي عَلَيْك ..؟
...................
الْسَّوْسَنَه عَبِيْرُهَا يَفُوْح قَائِلا :
أَنَا لَسْت أَنْت وَأَنْت لَسْت أَنَا وَكُلا نَا طَبْعَا يَخْتَلِف لِفِكْرِه مَسَارَاتِه الْخَاصّه وَاهْتِمَامَاتُه تَعْنِي لِشَخْصِه الْكَثِيْر
فَأَنْثُر لَنَا الْآتِي :
لِلْمَوْهْبة نُجُوْمَهَا وَلطُمُوح فِيْهَا عُنْوَان وَلِلسَّعي فِي تَطْوِيْرُهَا طُرُقَات هَل أَنْت مِمَّن تّمَّتِلَك مَوْهِبَة شَخْصِيَّة تَمَيُّزِك عَن غَيْرِك ..............
|| أ ب ت ث ج ......... تَعَلَّمْنَاهَا حُرُوْف وَكَتَبْنَاهَا سُطُوْر مِن طُوّر إِلَى طَوْر تَمَكَّنَّا مِن أَن نَخُط الْسُطُور وَنُجَمِّل الْخُطُوط مِن هُنَا :
قَلَمِك حِيْن تُمْسِكُه لِتَخُط مَاتُرِيْد أَي يَد تُسْتَخْدَم ..........
هَل تَحْرِص عَلَى تَّطْوِيْر الْخَط لَدَيْك أُم تَكْتَفِي بِمَا وَهَبَه الْرَّحْمَن لَك ...............
نَتَطَلَّع هُنَا وَتَحْت ظِل الْسَّوْسَنَه وَعَبِيْرِهَا الْفَوَّاح لِأَن تُكْتَب لَنَا عِبَارَة قَصِيْرَة كَذِكْر الْرَّحْمَن أَو مَايَرُوْق لَك
بِوَرَقَة وَمَن ثُم تُنْقَل هُنَا كَصُوَرَة لِنُشَاهَدَهَا ........
لِلُّغَات حَدِيْث آَخَر وَلِلْتَّطَوُّر مُوَاكَبَة لَهَا وَلِلْعِلْم وَالْسَّفَر احْتِيَاجُهَا وَلِلْثَّقَافَة وَالْمَعْرِفَة رُوَّادُهُا هُنَا :
هَل تُقْتَصَر عَلَى مَعْرِفَتِك فَقَط لَلَّغَه الْعَرَبِيَّة أَم تَطْمَح إِلَى مَعْرِفَة لُغَات أُخْرَى .......
هَل تُسْتَخْدَم مُصْطَلَحَات غَيْر الْعَرَبِيَّة فِي حَدِيْثِك لِلْآَخِرِين بِشَكْل يَوْمِي ...........
أَيَّام الْدِّرَاسَة مُسْتَوَاك فِي الْلُّغَة إِلَى أَيْن ........ وَهَل كُنْت مَن مُحِبِّيْهَا .......
الْقُرُنْفُلَة عَبِيْرُهَا يَفُوْح قَائِلا :
لِشَخْصِك نَمَطِهَا وَسُلُوْكِهِا وَفِكْرِهَا وَاخْتِلَافِهَا لَذّاتِك حَق عَلَيْك فَهَل :
تَسْعَى لِلْوُصُول لِلْقِمَّة أَم تَكْتَفِي بِمَا أَنْت عِنْدَه ..........
تُقَارَن ذَاتِك مَع الْغَيْر أَم تَطْمَح لِلْأَفْضَلِيَّة مَوَدَّعَا الْخُضُوْع لِلْيَأْس .........
عُيُوْبُك لَهَا نَصِيْب مِن الْتَّعْدَاد أَم تَتَغَاضَى عَنْهَا لِتُدْرِك أَنّك تّمَّتِلَك صِفَات أَكْثَر أُفِضَلِيَّه مِن عُيُوْب تَطْفُو عَلَى الْسَّطْح ..........
الْتَّنْفِيس وَالْتَّرْوِيْح عَن الْنَّفْس وَمَشَاعِرْهَا لَهُمَا نَصِيْب مِّن وَقْتَك ..............
الْهَدَف وَالْقَرَارَات الْصَّائِبَة وَالَّتَمَسُّك بِهَا هَل تَرَاهَا مِن تَقْدِيْر الذَّات
الْزَنْبَقَة عَبِيْرُهَا يَفُوْح قَائِلا :
هُنَاك أَشْخَاص أَثْرَوْا فِي حَيَاتِك لَهُم الْفَضْل بَعْد الْلَّه فِي مَسِيْرَتَك وَفِي إِضَاءَة شُّعْلَتَك كَوَقْفَة مِنْهُم بِجَانِبِك
لَايَخْفَى عَلَيْنَا إِن كَانُوْا الْدَّرَجَة الْأُوْلَى هُم مِّن الْأَسِرَّة وَغَيْرِهِم مِن حَوْلِك كَأَخ أَو صِدِّيْق أَو قَرِيْب أَو مُعَلِّم وَغَيْرِهِم كَثِيْر
انْثُر لَنَا تَشْرِيْفِك لَهُم بِإِنْتِقَاء الأَوْسِمَة الَّتِي تَلِيْق بِهِم
لِمَن تَقَدَّم :
|| وِسَام حَب ......................
|| وِسَام تَقْدِيْر ....................
|| وِسَام شَكَر .....................
مِن هُنَا وَبَعْد هَذِه الرِّحْلَة وَالَّتِي اسْتَمْتَعْنَا بِهَا بِتَوَاجُد شَخْصَكُم الْكَرِيْم نَنْتَظِر كَلِمَة بَسِيْطَة تُهْدِيْهَا عِبَر هَذَا الْمُتَصَفَّح إِلَى مُنْتَدَى جَمَعْنَا عَلَى الْخَيْر ................
لِلْوَرْد وَالْزَهْر مَعَنَا هُنَا مَحَطَّاتُه انْتَقَلْنَا بَيْن تِلْك الْمُحَطَّات لِيعِطَرْنا بِأَرِيّج فَاح شَذَاه بِكُم :
مِن ذُوْقْك الْرَّفِيْع اخْتَر لَنَا بَاقَة وَرَد لِنَسُتَمَتِّع بِبَهَاء وَزُهَاء أَلْوَانُه
(( صُوْرَة مِن فَضْلِكـ )) ..................
كل عضو/عضوه
يمر/تمر
من هنا اتمنى يجاوبون على الاسئله
اجَمَل الْامْنِيَّات وَالْتَّحِيَّات لَكُمhttp://im9.gulfup.com/2011-08-26/1314347792252.gif
http://im9.gulfup.com/2011-08-26/1314346778714.gifhttp://im9.gulfup.com/2011-08-26/1314346778714.gif
منقول