مشاهدة النسخة كاملة : اطلب خدمه عااااااااااااجله
@حفـ الأميرـيدة@
01-10-2011, 12:46 AM
اتمنى منكم خدمه من كل قلبي ايجاد الحكم الشرعي من دخول الرجل على النساء في الاعراس
احب اعرف الحكم اليوم محتاجه الحكم ونظرة الشرع لذالك
ولكم جزيل الشركر والتقدير
ساروونه
01-10-2011, 08:31 PM
حكم دخول العريس قاعة النساء
<HR style="BACKGROUND-COLOR: #e5a9c1; COLOR: #e5a9c1" SIZE=1><!-- / icon and title --><!-- message -->السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أضع هنا بعض الفتوى في حكم دخول الزوج على النساء في الأعراس وما يصاحب ذلك من فتن ومحرمات ... وخاصة والآن نحن في موسم الاعراس ...
من الناس من يعاند في ذلك الامر لشهوة أو لهوى في نفسه ... ومن الناس من لا يعلم حكم ذلك ...
نسأل الله السلامة من هذا المنكر العظيم الذي أصبح عادة عند كثيراً من الناس ... أقول ما بال هؤلاء لا يفقهون ... كيف يرضى المسلم أن يبدأ حياته الزوجية بمنكرات وفتن أي بركة سيحل بهذا الزواج ... أي خير في هذا الزواج
كلمة لك يا عريس : " تبدأ فرحك وأسعد أيامك بمعصية الله عزوجل أي عقلاً يرضى ذلك بدل أن تشكره عزوجل أن يسر لك أمرك تبارزه بالمعاصي والمنكرات فالله المستعان "
وكلمة لولاة أمر العروسين : " أذكركما بحديث الرسول _ صلى الله عليه وسلم _ كل راعياً مسؤول عن رعيته " فكيف ترضى لابنك أو لابنتك أن تكون أولى خطواتهم في حياته الجديدة معصية فالله المستعان "
جاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" 19/120
ظهور الزوج على المنصة بجوار زوجته أمام النساء الأجنبيات عنه اللاتي حضرن حفلة الزواج ، وهو يشاهدهن وهن يشاهدنه ، وكل متجمل أتم تجميل وفي أتم زينة - لا يجوز ، بل هو منكر يجب إنكاره والقضاء عليه من ولي الأمر الخاص للزوجين ، وأولياء أمور النساء اللاتي حضرن حفل الزواج ، فكلٌّ يأخذ على يد من جعله الله تحت ولايته ، ويجب إنكاره مِن ولي الأمر العام ، مِن حكام وعلماء وهيئات الأمر بالمعروف ، كل بحسب حاله من نفوذ أو إرشاد ، وكذلك استعمال الطبول وسائر المحرمات الى ترتكب في مثل هذا الحفل . نسأل الله تعالى أن يوفق الجميع لما فيه رضاه ، وأن يجنبنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن ، وأن يلهم الجميع رشده " انتهى
وفي فتوى الشيخ ابن باز ( 4/244)
" ومـن الأمـور المنكـرة التـي استحدثهـا النـاس فـي هـذا الزمـان وضع منصة للعروس بين النساء ، يجلس إليها زوجها بحضرة النساء السافرات المتبرجات ، وربمـــا حضر معه غيره من أقاربه أو أقاربها من الرجال , ولا يخفى على ذوي الفطر السليمة والغيرة الدينية ما في هذا العمل من الفساد الكبير ، وتمكن الرجال الأجانب من مشاهدة النساء الفاتنات المتبرجــات , وما يترتب على ذلك مـن العواقب الوخيمة , فالواجب منع ذلك والقضاء عليه ، حسما لأسباب الفتنــــة ، وصيانة للمجتمعـات النسائية مما يخالف الشرع المطهر ، وإني أنصح جميع إخواني المسلمين في هذه البلاد وغيرها بأن يتقوا الله ويلتزموا شرعه في كل شيء ، وأن يحذروا كل ما حرم الله عليهـــــــــم ، وأن يبتعدوا عن أسباب الشر والفساد في الأعراس وغيرها ، التماسا لرضى الله سبحانه وتعالى ، وتجنبـــــا لأسباب سخطه وعقابه " انتهى .وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في "فتاوى نور على الدرب" (النكاح/س رقم/415) السؤال الآتي :
ما حكم ما يسمى بالتشريع للفتاة أثناء الحفل بين النساء ، نرجو منكم إجابة جزاكم الله خيرا ؟
فأجاب رحمه الله :
" تشريع المرأة ليلة الزواج إذا كان على الوجه الذي لا يتضمن محظوراً فلا بأس به ، مثل أن يؤتى بالمرأة المتزوجة وعليها ثيابٌ لا تخالف الشرع ، وتجلس على منصة حتى يراها النساء ، وليس في النساء خليطٌ من الرجال ، وليس مع المرأة زوجها ، فإن هذا لا بأس به ؛ لأن الأصل في غير العبادات الحل إلا ما قام الدليل على تحريمه ، أما لو كانت المرأة هذه تأتي إلى النساء ومعها زوجها ، أو يكون في محفل النساء رجال ، فإن ذلك لا يجوز ؛ لأن هذا يتضمن محظوراً شرعياً ، ثم إنه من المؤسف أنه في بعض الأحيان أو من عادات بعض الناس أن يحضر الزوج مع الزوجة في هذه المحفل ، وربما يُقَبِّلها أمام النساء ، وربما يلقمها الحلوى وما أشبه ذلك ، ولا شك أن هذا سخافةٌ عقلاً ومحظورٌ شرعاً : أما السخافة العقلية فلأنه كيف يليق بالإنسان عند أول ملاقاة زوجته أن يلاقيها أمام نساء يقبلها أو يلقمها الحلوى أو ما أشبه ذلك ، وهل هذا إلا سببٌ مثيرٌ لشهوة النساء ، لا شك في هذا .
وأما شرعاً فلأن الغالب أن النساء المحتفلات يكن كاشفات الوجوه ، بارزات أمام هذا الرجل ، وفي ليلة العرس ونشوة العرس يكن متجملات متطيبات ، فيحصل بهن الفتنة ، وربما يكون في ذلك ضرر على الزوجة نفسها ، فإن الزوج ربما يرى في هؤلاء المحتفلات من هي أجمل من زوجته وأبهى من زوجته ، فيتعلق قلبه بما رأى ، و( يقل قدر ) زوجته عنده ، وحينئذٍ تكون نكبة عليه وعلى الزوجة وعلى أهلها .
فالحذر الحذر من هذه العادة السيئة ، ويكفي إذا أرادوا أن تبرز المرأة وحدها أمام النساء كما جرت به العادة من قديم الزمان في بعض الجهات " انتهى .
ويقول أيضا في "اللقاء الشهري" (لقاء رقم/85،ص/8 )
" ومن المنكر : أن يأتي الزوج في محفل النساء ويكون قد أعد له ماسة ، وإن شئت فقل : منصة ، ويجلس هو والزوجة أمام النساء ، حتى قيل : إن بعض السفهاء يقبل زوجته أمام النساء !! نعوذ بالله ! ألا يثير الشهوة هذا ؟! بلى والله ، مهما كانت المرأة في التقوى وتشاهد شاباً وشابة يقبل أحدهما الآخر إلا وستثور شهوتها ، وربما يأتي بتفاحة أو بحلوى ويلقمها الزوجة أمام النساء ، كل هذا من الفتن ، وهذا حرام بلا شك ، وأقبح من ذلك أن بعض الناس يأتي بفيديو ويصور هذا المشهد ، كل هذا حدثت أخيراً " انتهى .
حكم دخول العريس على مكان النساء وخلفه المصور
سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز :
هل الإسلام يسمح لنا جماعة المسلمين أن نتعود عادات أو نقلد تقاليد غير إسلامية كالأوربيين وتقاليدهم في لباسهم وأفراحهم ، وهل يسمح للعريس أن يدخل على نساء الآخرين والمصور وراءه سواء كان عربياً أم أجنبياً وليس للعروس ولا المصورين علاقة تجعلهم محارم لهؤلاء النساء ؟
الاجابة:
يجب على المسلمين والمسلمات أن يحرصوا على الأخلاق الإسلامية ، وأن يسيروا على منهج الإسلام في أفراحهم ، وأتراحهم ، ولباسهم ، وطعامهم ، وشرابهم ، وجميع شئونهم ، ولا يجوز لهم أن يتشبهوا بالكفار في لباسهم بأن يلبسوا الملابس الضيقة التي تحدد العورة ، أو الملابس القصيرة التي لا تغطي الصدر أو الذراعين أو الرقبة أو الرأس أو الوجه ، كما لا يتشبهوا بهم في الطعام بأن يأكلوا بشمالهم أو يأكلوا مختلطين رجالاً ونساءً يتبادلون تناول الطعام على المائدة وليسوا محارم لهؤلاء النساء ، ويتبادلون كذلك كلمات المرح والتسلية والمداعبة كُلٍ مع غير زوجته أو محرمه ، ولا يجوز للمسلمين والمسلمات أيضاً أن يتشبهوا بالكفار في عادتهم في الأفراح بأن يدخل الرجل على عروسه ومعه المصور وحوله نساء محارم وأجنبيات فيأخذ لهم صورة أو صوراً على أشكال مختلفة ، فإن ذلك الشر الكبير من تصوير ذوات الأرواح ، وكشف المصورات للأجانب ، وإطلاع الأجانب على زينة النساء الباطنة في أبهى وأجل ما تكون الزينة ، واختلاط الرجال بالنساء ، وقد حرمت الشريعة الإسلامية ذلك ، ونهت عن تشبه المسلمين والمسلمات بالكفار . فينبغي للمسلمين رجالاً ونساءً أن يحافظوا على دينهم ، وأن يسيروا على نهجه القويم ، فإنه لا خير إلا دلنا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا شر إلا نهانا عنه وقد نهانا عن التشبه بالكفار ، فلا يجوز لنا أن نتشبه بهم في عاداتهم وتقاليدهم وإن لم نفعل تكن فتنة كبيرة وفساد في الأرض (1). * * *
(1) مجلة البحوث الإسلامية 42/92
<!-- / message -->
لن انساه
20-10-2011, 08:28 PM
يسلموووووووووووو
CopyRight © 2009 , TranZ by Almuhajir