فوز العرب
12-10-2011, 08:59 PM
إلى معالي وزير التربية و التعليم
إلي معالي نائب وزير التربية و التعليم
إلى كل من يهمه الأمر
أغيثوا التعليم في محافظة الأحساء فنحن نعاني أيما معاناة ,,,,,,
فمدير التعليم الأستاذ/ ........ اثبت انه لا يستطيع القيام بأعباء تعليم البنين و البنات
فقد أوكل إليه أمر تعليم البنات العام الماضي و دخل هذا المجال متخبطاً لا يدري ما يفعل. و حاول الاشتراك في المسابقات المحلية و الخارجية لعله ينال ما يرفع به شأنه , معتمداً على ما هو موجود أصلاً في ادارة تعليم البنات. و هو شخصية تفتقر الى صفات القائد و اتعجب كيف كان يقود تعليم البنين منذ سنوات؟! فهو شخصية مسيرة , أي يسير وفق ما يرسمه له الغير و تسيره القيادات النسائية . و أهم تلك الشخصيات , الشخصية رقم 2 في إدارة تعليم البنات و هي:
مساعدة الشؤون التعليمية الأستاذة / ......... فهي ذات شخصية ديكتاتورية يخشاها القريب و البعيد و لا يجرؤ على الدخول لها كائن من كان فهي تعيش على عرشها و تتحكم في الناس كيفما تشاء مستغلة سلطتها لصالحها و تتعامل مع الأمور من منظور التحدي تارة و من منظور الانتقام تارة. فهي تفكر في الانتقام من زوجة أخيها لإساءتها لأمها بنقلها إلى مكان آخر و هي تتسلط على فلانة لأنها تحدتها أو لأنها أحست أن في الموضوع تحدي لها. و هي تستخدم حاشيتها للتآمر على عباد الله.فلتلك المرأة سلطة عجيبة يخشاها كل من أصبح مديراً للتعليم و لكن السر في ذلك لم نكتشفه بعد.
أما تقنية المعلومات بعد مغادرة الأستاذ/....... , جاء الأستاذ/ ......... الذي اخشي أنه لا يفهم طبيعة عمل الإدارة و هو منح الأجهزة من حواسيب و طابعات و سكنرات و غيرها للإدارات و مكاتب الإشراف و المدارس فمذ مجيئه حفظه الله و هو يحافظ على تخزين تلك الأجهزة , ربما لعمل معرض لأشكالها. بالإضافة إلى سحب الطابعات من مراكز الإشراف و المدارس بحجة عمل طابعات مركزيات و هي فكرة غير مجدية لصعوبة تطبيقها في مراكز الإشراف و المدارس.
و نأتي على الإدارات فإدارة التقويم و الجودة , تحتاج إلى تقويم لنحقق الجودة فالأستاذة/....... ...... زوجة وفية لزوجها فما رأينا مدارس متميزة إلا مدارس أخوات زوجها و لله الحمد.
أما إدارة تعليم الكبيرات فتحتاج إلى إعادة تعليم في طريقة التعامل مع الآخرين فالأستاذة/ ........... ........... تحتاج دورات تدريبية في اللباقة و حسن معاملة المراجعات . فما حل بالأخوات المعلمات اللائي تم الاستغناء عنهن لفترة سابقة قبل قرار خادم الحرمين الشريفين أدامه الله سالما كن في تلك الفترة يحتجن إلى حسن استقبال و تعاطف , فكانت تتعامل معهن بقسوة و عدم احترام.
أما إدارة التقويم الشامل فتحتاج إلى تغيير شامل فالأستاذة / ............. هي و طاقمها تقيم المدارس تقييما سطحيا لا يتوافق مع الواقع فكم من مدرسة متميزة أظهرت بها من العيوب و العكس للعكس.
أما إدارة التعليم الأهلي فالأستاذة / .............. تسعى لضم طاقم جديد من المشرفات لها و لكن يجب أن يكن وفق مواصفات عجيبة , فهي لم تجد تلك المواصفات منذ سنتين ؟!
أما إدارة التربية الخاصة فهي حالة خاصة فالأستاذة/ ............ متمسكة بالقوانين لأبعد حد لدرجة أن الطالبات قد تتأخر مستحقاتهن و هي تحت يدها لحين تلاوة بعض الأوراد خشية أن لا يكونوا مستحقين لها و كأنها تصرف من جيبها الخاص.
أما إدارة التدريب فهي تحتاج لتدريب على فن التعامل مع الآخرين فالأستاذة/................. استيقظت باكرا لتجد نفسها في مكان تجهله و لا تفهم قوانينه و أنظمته فهي تتخبط هنا و هناك و بفضل من الله ثم الواسطة فقفزت قفزة عجيبة من مديرة مدرسة عليها قضية إلى مديرة إدارة لكونها من حاشية مساعدة الشؤون التعليمية و لا يخفى على الجميع ما تتمتع به المشرفات التدريبيات من حسن خلق جعل هناك إحجام واضح من المشرفات التربويات عن إعداد البرامج التدريبية .
و لنتطرق إلى مراكز الإشراف التربوي فمديرة مركز إشراف الهفوف الأستاذة/ .............. من أروع الشخصيات خلقاً و حسن تعامل مع الآخرين و لكنها تعتقد أن الجميع طيبا مثلها فحين أحضرت المشرفة/ ..............أداة حادة (ساطور) إلى مركز الإشراف و كان واضحا أنها تخطط لإحداث شغب , تغاضت مديرة المركز عن الموضوع و تعاطفت مع دموعها (دموع التماسيح) بالإضافة إلى سوء المبنى و مشاكل انقطاع الماء.
و هناك أيضاً مركز إشراف المبرز و لكن ياللمفاجأة انه ليس بالمبرز بل بالهفوف فهو عبارة عن معتقل صغير فمديرة المركز الأستاذة/ ............., تعيش في قلعتها الحصينة خشية أي اعتداءات قد تتعرض لها و كأنها تخشى على نفسها من المشرفات فالدخول عليها محظور من المحظورات و يتوجب كفارة فهي شخصية ترى نفسها فوق الجميع.
و هناك ما يسمى مركز إشراف القرى و الذي انشأ في نهاية العام الدراسي الماضي فرغم كل المعارضات ,قام ذلك المركز الذي أنشأه مدير تعليم البنات الأسبق الأستاذ/ ............. لأجل المشرفات اللاتي يسكن القرى و العجيب أن حتى مشرفات القرى و هن 6 مشرفات كن قد عارضن إنشاءه و انشأ رغماً عنهن و المشكلة انه قد ظلمت 20 مشرفة من ساكنات الهفوف بنقلهن إليه ياللعجب.. و الأعجب أن مديرة المركز الأستاذة/ .............. مصرية الجنسية !! ألا توجد مشرفة سعودية تستحق هذا المنصب ؟ ففي الوقت الذي يحث فيه خادم الحرمين الشريفين حفظه الله على السعودة , تنصب مشرفة مصرية كمديرة لمركز كل طاقمه سعوديات .. و لابأس لو كانت حسنة التعامل بل هي إنسانة لا أستطيع أن أقول سوى أنها لا تحترم السعوديات و تنتقص حقوقهن و تسيء التعامل معهن و تتعامل معهن بفوقية. و هذا المركز عبارة عن 6 غرف في الدور الثالث من ثانوية المنصورة و مكاتب المبنى قديمة و مستعملة بل تالفة و توجد في الغرفة الواحدة 4 تخصصات على الأقل بالإضافة إلى مشاكل الكهرباء و الاتصال و المجاري أعزكم الله.
بالنسبة للأمور المالية فهناك هدر لأموال الدولة حيث أن المنطقة لا تحتاج لأكثر من مركز إشراف واحد أو اثنان على الأكثر و رفع عدد ثلاث مراكز إشرافية للوزارة يعني ميزانية أكبر لإدارة التعليم.
أما المدارس فتعمها الفوضى حيث أن هناك مدارس لا توجد بها مديرة منذ 3 سنوات على الأقل, كما أن نقص الطاقم الإداري تعاني منه الكثير من مدارس المحافظة.
و مما لا يخفى على عاقل أن عدد المدارس بالهفوف الذي يصل إلى 47 مدرسة هو رقم غير واقعي إذ أن غالبية تلك المدارس عبارة عن مدرستين ابتدائيتين في نفس الحي لا بل و في نفس المبنى؟! ترى ما الهدف؟ إن الهدف واضح و هو ميزانية أكبر من الدولة.
كما أن ميزانية الإدارات لا تسلم لمديراتها ؟ هل هذا عدم ثقة بهن ؟ ؟
أم هو تلاعب بالميزانيات؟
منقووووووول
إلي معالي نائب وزير التربية و التعليم
إلى كل من يهمه الأمر
أغيثوا التعليم في محافظة الأحساء فنحن نعاني أيما معاناة ,,,,,,
فمدير التعليم الأستاذ/ ........ اثبت انه لا يستطيع القيام بأعباء تعليم البنين و البنات
فقد أوكل إليه أمر تعليم البنات العام الماضي و دخل هذا المجال متخبطاً لا يدري ما يفعل. و حاول الاشتراك في المسابقات المحلية و الخارجية لعله ينال ما يرفع به شأنه , معتمداً على ما هو موجود أصلاً في ادارة تعليم البنات. و هو شخصية تفتقر الى صفات القائد و اتعجب كيف كان يقود تعليم البنين منذ سنوات؟! فهو شخصية مسيرة , أي يسير وفق ما يرسمه له الغير و تسيره القيادات النسائية . و أهم تلك الشخصيات , الشخصية رقم 2 في إدارة تعليم البنات و هي:
مساعدة الشؤون التعليمية الأستاذة / ......... فهي ذات شخصية ديكتاتورية يخشاها القريب و البعيد و لا يجرؤ على الدخول لها كائن من كان فهي تعيش على عرشها و تتحكم في الناس كيفما تشاء مستغلة سلطتها لصالحها و تتعامل مع الأمور من منظور التحدي تارة و من منظور الانتقام تارة. فهي تفكر في الانتقام من زوجة أخيها لإساءتها لأمها بنقلها إلى مكان آخر و هي تتسلط على فلانة لأنها تحدتها أو لأنها أحست أن في الموضوع تحدي لها. و هي تستخدم حاشيتها للتآمر على عباد الله.فلتلك المرأة سلطة عجيبة يخشاها كل من أصبح مديراً للتعليم و لكن السر في ذلك لم نكتشفه بعد.
أما تقنية المعلومات بعد مغادرة الأستاذ/....... , جاء الأستاذ/ ......... الذي اخشي أنه لا يفهم طبيعة عمل الإدارة و هو منح الأجهزة من حواسيب و طابعات و سكنرات و غيرها للإدارات و مكاتب الإشراف و المدارس فمذ مجيئه حفظه الله و هو يحافظ على تخزين تلك الأجهزة , ربما لعمل معرض لأشكالها. بالإضافة إلى سحب الطابعات من مراكز الإشراف و المدارس بحجة عمل طابعات مركزيات و هي فكرة غير مجدية لصعوبة تطبيقها في مراكز الإشراف و المدارس.
و نأتي على الإدارات فإدارة التقويم و الجودة , تحتاج إلى تقويم لنحقق الجودة فالأستاذة/....... ...... زوجة وفية لزوجها فما رأينا مدارس متميزة إلا مدارس أخوات زوجها و لله الحمد.
أما إدارة تعليم الكبيرات فتحتاج إلى إعادة تعليم في طريقة التعامل مع الآخرين فالأستاذة/ ........... ........... تحتاج دورات تدريبية في اللباقة و حسن معاملة المراجعات . فما حل بالأخوات المعلمات اللائي تم الاستغناء عنهن لفترة سابقة قبل قرار خادم الحرمين الشريفين أدامه الله سالما كن في تلك الفترة يحتجن إلى حسن استقبال و تعاطف , فكانت تتعامل معهن بقسوة و عدم احترام.
أما إدارة التقويم الشامل فتحتاج إلى تغيير شامل فالأستاذة / ............. هي و طاقمها تقيم المدارس تقييما سطحيا لا يتوافق مع الواقع فكم من مدرسة متميزة أظهرت بها من العيوب و العكس للعكس.
أما إدارة التعليم الأهلي فالأستاذة / .............. تسعى لضم طاقم جديد من المشرفات لها و لكن يجب أن يكن وفق مواصفات عجيبة , فهي لم تجد تلك المواصفات منذ سنتين ؟!
أما إدارة التربية الخاصة فهي حالة خاصة فالأستاذة/ ............ متمسكة بالقوانين لأبعد حد لدرجة أن الطالبات قد تتأخر مستحقاتهن و هي تحت يدها لحين تلاوة بعض الأوراد خشية أن لا يكونوا مستحقين لها و كأنها تصرف من جيبها الخاص.
أما إدارة التدريب فهي تحتاج لتدريب على فن التعامل مع الآخرين فالأستاذة/................. استيقظت باكرا لتجد نفسها في مكان تجهله و لا تفهم قوانينه و أنظمته فهي تتخبط هنا و هناك و بفضل من الله ثم الواسطة فقفزت قفزة عجيبة من مديرة مدرسة عليها قضية إلى مديرة إدارة لكونها من حاشية مساعدة الشؤون التعليمية و لا يخفى على الجميع ما تتمتع به المشرفات التدريبيات من حسن خلق جعل هناك إحجام واضح من المشرفات التربويات عن إعداد البرامج التدريبية .
و لنتطرق إلى مراكز الإشراف التربوي فمديرة مركز إشراف الهفوف الأستاذة/ .............. من أروع الشخصيات خلقاً و حسن تعامل مع الآخرين و لكنها تعتقد أن الجميع طيبا مثلها فحين أحضرت المشرفة/ ..............أداة حادة (ساطور) إلى مركز الإشراف و كان واضحا أنها تخطط لإحداث شغب , تغاضت مديرة المركز عن الموضوع و تعاطفت مع دموعها (دموع التماسيح) بالإضافة إلى سوء المبنى و مشاكل انقطاع الماء.
و هناك أيضاً مركز إشراف المبرز و لكن ياللمفاجأة انه ليس بالمبرز بل بالهفوف فهو عبارة عن معتقل صغير فمديرة المركز الأستاذة/ ............., تعيش في قلعتها الحصينة خشية أي اعتداءات قد تتعرض لها و كأنها تخشى على نفسها من المشرفات فالدخول عليها محظور من المحظورات و يتوجب كفارة فهي شخصية ترى نفسها فوق الجميع.
و هناك ما يسمى مركز إشراف القرى و الذي انشأ في نهاية العام الدراسي الماضي فرغم كل المعارضات ,قام ذلك المركز الذي أنشأه مدير تعليم البنات الأسبق الأستاذ/ ............. لأجل المشرفات اللاتي يسكن القرى و العجيب أن حتى مشرفات القرى و هن 6 مشرفات كن قد عارضن إنشاءه و انشأ رغماً عنهن و المشكلة انه قد ظلمت 20 مشرفة من ساكنات الهفوف بنقلهن إليه ياللعجب.. و الأعجب أن مديرة المركز الأستاذة/ .............. مصرية الجنسية !! ألا توجد مشرفة سعودية تستحق هذا المنصب ؟ ففي الوقت الذي يحث فيه خادم الحرمين الشريفين حفظه الله على السعودة , تنصب مشرفة مصرية كمديرة لمركز كل طاقمه سعوديات .. و لابأس لو كانت حسنة التعامل بل هي إنسانة لا أستطيع أن أقول سوى أنها لا تحترم السعوديات و تنتقص حقوقهن و تسيء التعامل معهن و تتعامل معهن بفوقية. و هذا المركز عبارة عن 6 غرف في الدور الثالث من ثانوية المنصورة و مكاتب المبنى قديمة و مستعملة بل تالفة و توجد في الغرفة الواحدة 4 تخصصات على الأقل بالإضافة إلى مشاكل الكهرباء و الاتصال و المجاري أعزكم الله.
بالنسبة للأمور المالية فهناك هدر لأموال الدولة حيث أن المنطقة لا تحتاج لأكثر من مركز إشراف واحد أو اثنان على الأكثر و رفع عدد ثلاث مراكز إشرافية للوزارة يعني ميزانية أكبر لإدارة التعليم.
أما المدارس فتعمها الفوضى حيث أن هناك مدارس لا توجد بها مديرة منذ 3 سنوات على الأقل, كما أن نقص الطاقم الإداري تعاني منه الكثير من مدارس المحافظة.
و مما لا يخفى على عاقل أن عدد المدارس بالهفوف الذي يصل إلى 47 مدرسة هو رقم غير واقعي إذ أن غالبية تلك المدارس عبارة عن مدرستين ابتدائيتين في نفس الحي لا بل و في نفس المبنى؟! ترى ما الهدف؟ إن الهدف واضح و هو ميزانية أكبر من الدولة.
كما أن ميزانية الإدارات لا تسلم لمديراتها ؟ هل هذا عدم ثقة بهن ؟ ؟
أم هو تلاعب بالميزانيات؟
منقووووووول