أمينة أحمد..
17-10-2011, 07:43 PM
رأيتها فبهرتني
نعم رأيتها فبهرتني...
بطولها...بعرضها...بجمالها...
بأسلوب تناثر شعرها...
بحلق أذناها...برشاقة هيكلها...
بلون شعرها الأخضر...
بلون لبسها البني...
شوقني منظرها بالأقتراب منها ومعرفة المزيد عنها فكان الجو بارداً أقتربت منها وشعرت بالدفء قليلاً،، فجلست بين أحضانها وملأتني حناناً وفائدتاً،،أأأأأأأه كم هي حنونه عطوفه مليئة بالعطاء،،
تذكرني بحنان الأم لطفلها،، تحضنه في البرد ليدفء،،
وهو مريض ليشفاء،،
وهو ضمئان ليروى،،
وهو جائع ليشبع،،
وأنا بين أحضانها لامستني قطرةٍ من الماء فأحسست بوهلةٌ في جسدي
حادثتها ماالخطب!ّ؟؟
فأجابت::هكذا أنا في كل صباح تسترسل بي قطرات من بخار ماء تعرف بالندى أكسبها من فقداني لأحتياجاتي ليلاً، فتتكثف في الظلمه،
فتلامسها البرودة، وعندما تؤفلُ الشمسُ تتكون على خصلاتي قطرات من الندى الباردة.....
واااااااااااااااو كم هي رائعة...
لحضات من الصمت مليئة بالتأمل والإعجاب وإذا بصوت أدخل في قلبي الراحة والسرورأشعرني وكأني أطير في فضاء الكون المظلم فأرا السماء وما فيها قريباً أمامي، تصعقني الشمس فتحرقني ،أدخل في الغيوم فتبردني، أذهب للقمر فأرا نفسي هناك،نعم صوت صغير البلبل المتناثر على خصلاتها في كل خصلة بلبل ينشد أعذب الأناشيد وأروعها ياااااااااااه ماأجمل هذه المناظر التي أرها أتعرفون من التي بهرتني؟؟؟ هي الشجرة....نعم الشجرة....
لقوله تعالى((وهو الذي أنشأ جنات معروشات وغير معروشات والنخل والزرع مختلفا أكله والزيتون والرمان متشابها وغير متشابه كلوا من ثمره إذا أثمروءاتوا حقه يوم حصاده ولا تسرفوا إنه لايحب المسرفين))....
هذه هي التي رأيتها فبهرتني..
.ولكم الحكم بتعبيري المتواضع.
نعم رأيتها فبهرتني...
بطولها...بعرضها...بجمالها...
بأسلوب تناثر شعرها...
بحلق أذناها...برشاقة هيكلها...
بلون شعرها الأخضر...
بلون لبسها البني...
شوقني منظرها بالأقتراب منها ومعرفة المزيد عنها فكان الجو بارداً أقتربت منها وشعرت بالدفء قليلاً،، فجلست بين أحضانها وملأتني حناناً وفائدتاً،،أأأأأأأه كم هي حنونه عطوفه مليئة بالعطاء،،
تذكرني بحنان الأم لطفلها،، تحضنه في البرد ليدفء،،
وهو مريض ليشفاء،،
وهو ضمئان ليروى،،
وهو جائع ليشبع،،
وأنا بين أحضانها لامستني قطرةٍ من الماء فأحسست بوهلةٌ في جسدي
حادثتها ماالخطب!ّ؟؟
فأجابت::هكذا أنا في كل صباح تسترسل بي قطرات من بخار ماء تعرف بالندى أكسبها من فقداني لأحتياجاتي ليلاً، فتتكثف في الظلمه،
فتلامسها البرودة، وعندما تؤفلُ الشمسُ تتكون على خصلاتي قطرات من الندى الباردة.....
واااااااااااااااو كم هي رائعة...
لحضات من الصمت مليئة بالتأمل والإعجاب وإذا بصوت أدخل في قلبي الراحة والسرورأشعرني وكأني أطير في فضاء الكون المظلم فأرا السماء وما فيها قريباً أمامي، تصعقني الشمس فتحرقني ،أدخل في الغيوم فتبردني، أذهب للقمر فأرا نفسي هناك،نعم صوت صغير البلبل المتناثر على خصلاتها في كل خصلة بلبل ينشد أعذب الأناشيد وأروعها ياااااااااااه ماأجمل هذه المناظر التي أرها أتعرفون من التي بهرتني؟؟؟ هي الشجرة....نعم الشجرة....
لقوله تعالى((وهو الذي أنشأ جنات معروشات وغير معروشات والنخل والزرع مختلفا أكله والزيتون والرمان متشابها وغير متشابه كلوا من ثمره إذا أثمروءاتوا حقه يوم حصاده ولا تسرفوا إنه لايحب المسرفين))....
هذه هي التي رأيتها فبهرتني..
.ولكم الحكم بتعبيري المتواضع.