فاتحة خيريارب
20-10-2011, 09:23 AM
هل تعرفون ماذا وجدت داخل مصحفي عندما فتحته ؟!!
أهلا أخواني الأحباء
عندما فتحت مصحفي
وعندما تفتحين مصحفك وتسبحين في بحر معانيه العظام سنجد بلاشك فوائد عظيمة
<FONT size=6>لا يوجد ماهو أروع من التفكر في آيات الله وفهم معانيها وأخذ العبرة منها
آيات كثيرة نسمعها قد لاتؤثر فينا عندما نسمعها لعدم فهمنا لها أو اقتصاره على شيء معين
ثم لا نلبث حتى نسمع إيضاح أحد العلماء لمعناها وجانب من جوانب فهمه لهذه الآية
مما يجعلنا نتوقف عندها ونتفكر فيها في كل مرة نقرؤها
ولهاذا وضعت هذا الموضوع والذي أتمنى رؤية إثراءاتكم فيه
آية ضعيها لنا واذكر قول أحد العلماءفيها عندما سمعها كفائدة لا تتجاوز ال5 أسطر يكتب الله لك بها الأجر
حيا الله كل من قرأ واستفاد وبارك الله في كل من أضاف وأثرى
أخواني الأحباء :
قد مرت بنا سورة البقرة وقرأنا قول الله تعالى في الآية 201
" وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ "
يقول السعدي رحمه الله تعالى في تفسيره :
" الحسنات المطلوبة في الدنيا ، يدخل فيها كل ما يحسن وقوعه عند العبد : من رزق هنيء واسع حلال ، وزوجة صالحة ، وولد تقر به العين ، وراحة ، وعلم نافع ، وعمل صالح ، ونحو ذلك من المطالب المحبوبة والمباحة .
وحسنة الآخرة هي : السلامة من العقوبات في القبر ، والموقف ، والنار ، وحصول رضا الله ، والفوز بالنعيم المقيم ، والقرب من الرب الرحيم .
فصار هذا الدعاء أجمع دعاء ، وأولاه بالإيثار ، ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من الدعاء به ، ويحث عليه "أ.هـ
أهلا أخواني الأحباء
عندما فتحت مصحفي
وعندما تفتحين مصحفك وتسبحين في بحر معانيه العظام سنجد بلاشك فوائد عظيمة
<FONT size=6>لا يوجد ماهو أروع من التفكر في آيات الله وفهم معانيها وأخذ العبرة منها
آيات كثيرة نسمعها قد لاتؤثر فينا عندما نسمعها لعدم فهمنا لها أو اقتصاره على شيء معين
ثم لا نلبث حتى نسمع إيضاح أحد العلماء لمعناها وجانب من جوانب فهمه لهذه الآية
مما يجعلنا نتوقف عندها ونتفكر فيها في كل مرة نقرؤها
ولهاذا وضعت هذا الموضوع والذي أتمنى رؤية إثراءاتكم فيه
آية ضعيها لنا واذكر قول أحد العلماءفيها عندما سمعها كفائدة لا تتجاوز ال5 أسطر يكتب الله لك بها الأجر
حيا الله كل من قرأ واستفاد وبارك الله في كل من أضاف وأثرى
أخواني الأحباء :
قد مرت بنا سورة البقرة وقرأنا قول الله تعالى في الآية 201
" وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ "
يقول السعدي رحمه الله تعالى في تفسيره :
" الحسنات المطلوبة في الدنيا ، يدخل فيها كل ما يحسن وقوعه عند العبد : من رزق هنيء واسع حلال ، وزوجة صالحة ، وولد تقر به العين ، وراحة ، وعلم نافع ، وعمل صالح ، ونحو ذلك من المطالب المحبوبة والمباحة .
وحسنة الآخرة هي : السلامة من العقوبات في القبر ، والموقف ، والنار ، وحصول رضا الله ، والفوز بالنعيم المقيم ، والقرب من الرب الرحيم .
فصار هذا الدعاء أجمع دعاء ، وأولاه بالإيثار ، ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من الدعاء به ، ويحث عليه "أ.هـ