بالقرآن اسمو
26-10-2011, 10:11 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
حينما ترقب الطموح
لحظات مضت لكن ظلت في الذكرى
ساعة حوار هادئ و كل عفوية صادقة بين ( سارة المخيلد ) و معلمتها
-----------------------------------------------
مع إطلالة هذا الصباح المبارك و بلا ميعاد مسبق أنطلقت رحلتنا مع بناتنا الغاليات ( الموهوبات - جماعة المصلى )
و قلوبهن تهفو لتجديد و الترويح المباح و التطلع للاستفادة المرجوه إلى موقع ( نحن الأمل ) في قاعة سرايا و الذي يشرف عليه المنتدى الأسري بالأحساء
و كانت رحلة طيبة و لعل من فوائدها الشعور بالقرب أكثر من بناتنا الغاليات في كلا المرحلتين المتوسطة و الثانوية من الـ ( الموهوبات و المصلى ) و كذلك ما لمسته
من حرصهن على الاستفادة من المحاضرة التي قدمتها الاستاذة صباح هذا اليوم و التي تتحدث عن الحب و إيجابياتها و سلبياته
----------------------------------------------
وقفتي هنا و في هذه الرحلة حوار هادئ و كله عفوية صادقة عندما كنا نتجول في المعرض و إذ بسارة المخيلد تقول لم أجد ما يخص الاختراع او لم أجد اختراعفبادرتها و قلبي يحمل لها كل الحب و التقدير
( ليس شرطا أن أجد ما يخص الاختراع لكن الجيد أن أبحث ما ينمي هذا الاختراع أو ينمي ذاتي الشخصية فترتقي
فردت : بمعنى أن أتدرج قلت : نعم فالمرء يبدأ من الدرجة الأولى حتى ينتهي إلى الأعلى فقالت : إلى الاختراع قلت : نعم لكن يبحث و يتطلع و يستفيد لينمي ما لديه..انتهى الحوار
لحظتها أكبرت هذا الطموح في فتياتنا و تمنيت لو أملك القدرة على أن أكون سببا في أن تخرج مثل هذه الطاقات للمجتمع و أن تخدم الأمة بكل ما يفيد
و حمدت الله أن هناك قلوب متقده و طموحه و ليست سارة هي الوحيدة بل هناك الكثيرررررر ينتظرن منا التوجيه و المساعدة حتى ترى أعمالهن النور
------------------------
شكري و تقديري لكل طالبات الرحلة على حرصهن و أدبهن و عفوية حواراتهن
أسأل أن يبارك في الجميع و يسخرنا لخدمة كتابه و الدعوة إلى سبيله
------------
حينما ترقب الطموح
لحظات مضت لكن ظلت في الذكرى
ساعة حوار هادئ و كل عفوية صادقة بين ( سارة المخيلد ) و معلمتها
-----------------------------------------------
مع إطلالة هذا الصباح المبارك و بلا ميعاد مسبق أنطلقت رحلتنا مع بناتنا الغاليات ( الموهوبات - جماعة المصلى )
و قلوبهن تهفو لتجديد و الترويح المباح و التطلع للاستفادة المرجوه إلى موقع ( نحن الأمل ) في قاعة سرايا و الذي يشرف عليه المنتدى الأسري بالأحساء
و كانت رحلة طيبة و لعل من فوائدها الشعور بالقرب أكثر من بناتنا الغاليات في كلا المرحلتين المتوسطة و الثانوية من الـ ( الموهوبات و المصلى ) و كذلك ما لمسته
من حرصهن على الاستفادة من المحاضرة التي قدمتها الاستاذة صباح هذا اليوم و التي تتحدث عن الحب و إيجابياتها و سلبياته
----------------------------------------------
وقفتي هنا و في هذه الرحلة حوار هادئ و كله عفوية صادقة عندما كنا نتجول في المعرض و إذ بسارة المخيلد تقول لم أجد ما يخص الاختراع او لم أجد اختراعفبادرتها و قلبي يحمل لها كل الحب و التقدير
( ليس شرطا أن أجد ما يخص الاختراع لكن الجيد أن أبحث ما ينمي هذا الاختراع أو ينمي ذاتي الشخصية فترتقي
فردت : بمعنى أن أتدرج قلت : نعم فالمرء يبدأ من الدرجة الأولى حتى ينتهي إلى الأعلى فقالت : إلى الاختراع قلت : نعم لكن يبحث و يتطلع و يستفيد لينمي ما لديه..انتهى الحوار
لحظتها أكبرت هذا الطموح في فتياتنا و تمنيت لو أملك القدرة على أن أكون سببا في أن تخرج مثل هذه الطاقات للمجتمع و أن تخدم الأمة بكل ما يفيد
و حمدت الله أن هناك قلوب متقده و طموحه و ليست سارة هي الوحيدة بل هناك الكثيرررررر ينتظرن منا التوجيه و المساعدة حتى ترى أعمالهن النور
------------------------
شكري و تقديري لكل طالبات الرحلة على حرصهن و أدبهن و عفوية حواراتهن
أسأل أن يبارك في الجميع و يسخرنا لخدمة كتابه و الدعوة إلى سبيله
------------