ليبتون
24-12-2006, 04:09 AM
بعض الكتاب في جرائدنا اليومية يكتب ماشاء كيفما شاء دون مراعاة لحرمة احد , فلاينظر لحرمة دين اوانفة من ضمير
انما همه ان يكتب لالشيء اما فقط ليكتب مايحلو له من فكره السقيم ان لم يكن معوجا ايضا كمثل ماكتب
الاخ خالد بن عبدالله الحازمي في جريدة المدينة حيث قال :
العنوان ...... تدريس الصف الموسيقي في المدارس
ترددت كثيراً في كتابة هذا المقال ولكن في اعتقادي ان الوقت قد حان لطرح مثل هذه الامور الهامة لا سيما في عصر التقدم والازدهار واختلاط الحضارات التي كنا في معزل عنها وما دعاني الى الكتابة في هذا الموضوع هو انتشار بعض الظواهر السلبية في المدارس بسبب عدم وجود تدريس الصف الموسيقي في مدارسنا وتجميدها.
وبسبب ذلك انتشرت ظاهرة التسرب من التعليم والمدرسة التي تحولت بدورها الى بيئة طاردة للطلاب بعدما غيبت عنها مثل تلك الانشطة الطلابية التي تتضمن مجالات عدة تتنوع بين الثقافة والفنون الامر الذي يستوجب ادخال تلك الانشطة الى المدارس اذا اردنا وضع اللبنة الاولى في صرح بناء شخصية الطالب.
ويعتبر تدريس الصف الموسيقى من اهم وسائل التربية علاوة على ما تحققه من فوائد اخرى كثيرة في تقديم خبرات تربوية خاصة وعامة وسلوكيات علمية واجتماعية للمتعلمين في المجال التربوي فهذه الانشطة المتمثلة في حصص التربية الموسيقية والفنية مجال خصب لافراغ طاقة الطلاب فيما يفيد وابراز مواهبهم المتعددة.
وهناك سيل من الدراسات العلمية التي تؤكد الحاجة للانشطة الطلابية الفنية وتحذر من غيابها ودعت دراسة اعدها المجلس العربي للطفولة الى الاهتمام بالموسيقى والالعاب وتعليمها الاطفال كونها تسهم في تنمية شخصياتهم وتعزز الجوانب الاجتماعية لديهم وان لهم قدرة على التأثير في ادق انفعالات الانسان والتعبير عن احاسيسه وعواطفه مشيرة الى ارتباط الطفل بالموسيقى بدءا من انصاته لدقات قلب أمه له في المهد وما يصحب ذلك من فرحة بالموسيقى والاستمتاع بها ومن الناحية العقلية فان دور النشاط المدرسي لا سيما الموسيقى ينمي طبقاً لدراسة الادراك الحسي والقدرة على الملاحظة وعلى التنظيم المنطقي وتنمية الذاكرة السمعية والقدرة في الابتكار ومساهمتها في تسهيل التعلم وتلقي المواد الدراسية بعكس ما يعتقده البعض.
واكدت الدراسة تأثير هذه الانشطة في النواحي الانفعالية للاطفال وقدرتهم على التحرر من التوتر والقلق ليصبح الطالب اكثر توازناً موجهة انفعالاته في اتجاهها الصحيح كالفرح والحزن والشجاعة والقوة والتعاطف.
وغياب تدريس الصف الموسيقى في المدارس وتقليص دورها له آثاره السلبية في النواحي الاجتماعية وتشير الدراسة الى ان غياب تدريس الصف الموسيقى يؤدي الى زعزعة الثقة بالنفس والخجل من التعبير عن المشاعر وان تنمية العلاقات بالاصدقاء والاقران من اهم المؤثرات الاجتماعية فضلا عن الترفيه والتسلية. وأتمنى من مجلس الشورى الموقر في بلادنا الحبيبة طرح مثل هذه المواضيع ومناقشتها لما لها من فوائد على ابنائنا وبناتنا في المدارس.
معهد التدريب المهني - مكة-
khalid5001@maktoob.com
رابط الموضوع:
http://www.almadinapress.com/index.aspx?Issueid=1898&pubid=1&CatID=79&articleid=196553
يقول ليبتون:
اصلح الله شان هذا الاخ واعاده الى طريق الحق والهدى , اما علم ان كتابته هذه هو مؤتمن عليها ذلك انه يقراؤها الرجل الامي ذو التعليم البسيط والجاهل والسفية ولعل احدا منهم يقع في قلبه شي من ذلك فيكون ذلك سيبلا لاثارة فتنة في قلبه .
واني اتسال هل ضاقت الموضوعات على هذا الكاتب , ام حارت به الدنيا فلم يجد سوى هذا الموضوع ليكتب عنه !!!
هذا كله فضلا عما ورد من ادلة على تحريم الموسيقى والغناء يعرفها من لديه ذرة من علم وهي مبسوطة في مظانها .......
لعل هذا الرجل قد ارتج عليه فادعى جدلاعفوا اقصد جهلا ادعى انها من اهم وسائل التربية وانها مجال خصب لابراز المواهب ليصبح الطالب اكثر توازناً في مواجهة انفعالاته , وان ابرز اسباب التسرب من المدرسة هو عدم تدريس الموسيقى!!!!
قلت انا ليبتون لعل تلك حيل نفسية يدعيها الكاتب ,
فهاهو قد كتب ولم يات بفائدة فليتك ياخالد جئتنا بشي مفيد في علم الهندسة او في المجالات المهنية مجال تخصصك
اسال الله ان لايطغى حب الظهور على قلبك ولو كان على حساب دينك
اظنك كنت تكتب برجلك لابعقلك بل لعلك كتبت لمجرد الاثارة وليقال كتب وسبحان من سمح لك بذلك...........
ومااجمل التقدم والازدهار بين الامم حين يقاس بتدريس الموسيقى !!!!!!!!!!
همسة للاخوة بالمنتدى :لعل في تردد الاخ خالد الحازمي مايدل على ان بذرة الخيرفيه لم تمت فعليكم الانكار والنصح برفق اكرر برفق .........فما كان الرفق في شيء الازانه .....
اخوكم ليبتون
انما همه ان يكتب لالشيء اما فقط ليكتب مايحلو له من فكره السقيم ان لم يكن معوجا ايضا كمثل ماكتب
الاخ خالد بن عبدالله الحازمي في جريدة المدينة حيث قال :
العنوان ...... تدريس الصف الموسيقي في المدارس
ترددت كثيراً في كتابة هذا المقال ولكن في اعتقادي ان الوقت قد حان لطرح مثل هذه الامور الهامة لا سيما في عصر التقدم والازدهار واختلاط الحضارات التي كنا في معزل عنها وما دعاني الى الكتابة في هذا الموضوع هو انتشار بعض الظواهر السلبية في المدارس بسبب عدم وجود تدريس الصف الموسيقي في مدارسنا وتجميدها.
وبسبب ذلك انتشرت ظاهرة التسرب من التعليم والمدرسة التي تحولت بدورها الى بيئة طاردة للطلاب بعدما غيبت عنها مثل تلك الانشطة الطلابية التي تتضمن مجالات عدة تتنوع بين الثقافة والفنون الامر الذي يستوجب ادخال تلك الانشطة الى المدارس اذا اردنا وضع اللبنة الاولى في صرح بناء شخصية الطالب.
ويعتبر تدريس الصف الموسيقى من اهم وسائل التربية علاوة على ما تحققه من فوائد اخرى كثيرة في تقديم خبرات تربوية خاصة وعامة وسلوكيات علمية واجتماعية للمتعلمين في المجال التربوي فهذه الانشطة المتمثلة في حصص التربية الموسيقية والفنية مجال خصب لافراغ طاقة الطلاب فيما يفيد وابراز مواهبهم المتعددة.
وهناك سيل من الدراسات العلمية التي تؤكد الحاجة للانشطة الطلابية الفنية وتحذر من غيابها ودعت دراسة اعدها المجلس العربي للطفولة الى الاهتمام بالموسيقى والالعاب وتعليمها الاطفال كونها تسهم في تنمية شخصياتهم وتعزز الجوانب الاجتماعية لديهم وان لهم قدرة على التأثير في ادق انفعالات الانسان والتعبير عن احاسيسه وعواطفه مشيرة الى ارتباط الطفل بالموسيقى بدءا من انصاته لدقات قلب أمه له في المهد وما يصحب ذلك من فرحة بالموسيقى والاستمتاع بها ومن الناحية العقلية فان دور النشاط المدرسي لا سيما الموسيقى ينمي طبقاً لدراسة الادراك الحسي والقدرة على الملاحظة وعلى التنظيم المنطقي وتنمية الذاكرة السمعية والقدرة في الابتكار ومساهمتها في تسهيل التعلم وتلقي المواد الدراسية بعكس ما يعتقده البعض.
واكدت الدراسة تأثير هذه الانشطة في النواحي الانفعالية للاطفال وقدرتهم على التحرر من التوتر والقلق ليصبح الطالب اكثر توازناً موجهة انفعالاته في اتجاهها الصحيح كالفرح والحزن والشجاعة والقوة والتعاطف.
وغياب تدريس الصف الموسيقى في المدارس وتقليص دورها له آثاره السلبية في النواحي الاجتماعية وتشير الدراسة الى ان غياب تدريس الصف الموسيقى يؤدي الى زعزعة الثقة بالنفس والخجل من التعبير عن المشاعر وان تنمية العلاقات بالاصدقاء والاقران من اهم المؤثرات الاجتماعية فضلا عن الترفيه والتسلية. وأتمنى من مجلس الشورى الموقر في بلادنا الحبيبة طرح مثل هذه المواضيع ومناقشتها لما لها من فوائد على ابنائنا وبناتنا في المدارس.
معهد التدريب المهني - مكة-
khalid5001@maktoob.com
رابط الموضوع:
http://www.almadinapress.com/index.aspx?Issueid=1898&pubid=1&CatID=79&articleid=196553
يقول ليبتون:
اصلح الله شان هذا الاخ واعاده الى طريق الحق والهدى , اما علم ان كتابته هذه هو مؤتمن عليها ذلك انه يقراؤها الرجل الامي ذو التعليم البسيط والجاهل والسفية ولعل احدا منهم يقع في قلبه شي من ذلك فيكون ذلك سيبلا لاثارة فتنة في قلبه .
واني اتسال هل ضاقت الموضوعات على هذا الكاتب , ام حارت به الدنيا فلم يجد سوى هذا الموضوع ليكتب عنه !!!
هذا كله فضلا عما ورد من ادلة على تحريم الموسيقى والغناء يعرفها من لديه ذرة من علم وهي مبسوطة في مظانها .......
لعل هذا الرجل قد ارتج عليه فادعى جدلاعفوا اقصد جهلا ادعى انها من اهم وسائل التربية وانها مجال خصب لابراز المواهب ليصبح الطالب اكثر توازناً في مواجهة انفعالاته , وان ابرز اسباب التسرب من المدرسة هو عدم تدريس الموسيقى!!!!
قلت انا ليبتون لعل تلك حيل نفسية يدعيها الكاتب ,
فهاهو قد كتب ولم يات بفائدة فليتك ياخالد جئتنا بشي مفيد في علم الهندسة او في المجالات المهنية مجال تخصصك
اسال الله ان لايطغى حب الظهور على قلبك ولو كان على حساب دينك
اظنك كنت تكتب برجلك لابعقلك بل لعلك كتبت لمجرد الاثارة وليقال كتب وسبحان من سمح لك بذلك...........
ومااجمل التقدم والازدهار بين الامم حين يقاس بتدريس الموسيقى !!!!!!!!!!
همسة للاخوة بالمنتدى :لعل في تردد الاخ خالد الحازمي مايدل على ان بذرة الخيرفيه لم تمت فعليكم الانكار والنصح برفق اكرر برفق .........فما كان الرفق في شيء الازانه .....
اخوكم ليبتون