زهرة الاحبه
18-01-2012, 11:09 PM
الفرق بين الصفة والحال هي :
الحال / وصف بمعنى في (أي في حالة كذا)
- الصفة / تابع يكمل متبوعه
-2- الحال يذكر لبيان هيئة صاحبها
- الصفة تذكر لبيان صفة من صفاته
3- -الحال تلزم حالة إعرابية واحدة ( وهي النصب )
- الصفة تتبع الموصوف في إعرابه ( سواء منصوب أو مجرور أو منصوب(
-4- الحال يلزم حالة واحدة من حيث التنكير
- الصفة تتبع الموصوف في التنكير والتعريف
مثال على الحال : شرح المعلم الدرس واقفا ( واقفا حال (
جاء الطفل باكيا ( باكيا حال منصوب (
مررت بالطفل لاعبا ( لاعبا حال منصوب (
مثال على الصفة: طلع البدر المنيرُ ( المنير صفة للبدر (
شاهدت البدر المنيرَ ( المنير صفة للبدر )
مررت بطفل صغيرٍ ( صغير صفة لطفل )
-5- وهناك اختلاف بين إعراب الجمل أحوالا أوصفانا
قاعدة عامة تقول ( الجمل بعد المعارف أحوال وبعد النكرات صفات مثال على ذلك الحال ( جاء الرجل يسعى( و قال عز وجل : [ و جاء رجل من أقصى المدينة يسعى] يسعى هنا تعرب حالا ...
وقلت " الحال ( جاء الرجل يسعى ) " لصفة ( جاء رجل يسعى (
أخي العزيز من قال أن جملة " يسعى " في الآية " وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى " حال؟ بارك الله فيك وحفظك ، بل هي في محل رفع صفة لرجل وذلك لأن رجل " نكرة. ونحن قلنا في قاعدة الجمل أن ما بعد النكرات صفات وما بعد المعارف أحوال وذكرت ذلك في الموضوع حيث قلت : مثال على ذلك
الحال ( جاء الرجل يسعى ) الصفة ( جاء رجل يسعى )
أما الإعراب -1- : جاء : فعل ماض مبني على الفتح الظاهرة
الرجل : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة والجملة الفعلية ابتدائية لامحل لها من الإعراب
يسعى : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره " هو " والجملة الفعلية في محل نصب حال للرجل
وهنا جاءت الجملة في محل نصب حال لأنها جاءت بعد معرفة " الرجل "
2- جاء : فعل ماض مبني على الفتح الظاهرة
رجل : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة والجملة الفعلية ابتدائية لامحل لها من الإعراب
يسعى : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره " هو " والجملة الفعلية في محل رفع صفة لــ "رجل "
وهنا جاءت الجملة في محل رفع صفة لأنها جاءت بعد نكرة " " رجل
الحال / وصف بمعنى في (أي في حالة كذا)
- الصفة / تابع يكمل متبوعه
-2- الحال يذكر لبيان هيئة صاحبها
- الصفة تذكر لبيان صفة من صفاته
3- -الحال تلزم حالة إعرابية واحدة ( وهي النصب )
- الصفة تتبع الموصوف في إعرابه ( سواء منصوب أو مجرور أو منصوب(
-4- الحال يلزم حالة واحدة من حيث التنكير
- الصفة تتبع الموصوف في التنكير والتعريف
مثال على الحال : شرح المعلم الدرس واقفا ( واقفا حال (
جاء الطفل باكيا ( باكيا حال منصوب (
مررت بالطفل لاعبا ( لاعبا حال منصوب (
مثال على الصفة: طلع البدر المنيرُ ( المنير صفة للبدر (
شاهدت البدر المنيرَ ( المنير صفة للبدر )
مررت بطفل صغيرٍ ( صغير صفة لطفل )
-5- وهناك اختلاف بين إعراب الجمل أحوالا أوصفانا
قاعدة عامة تقول ( الجمل بعد المعارف أحوال وبعد النكرات صفات مثال على ذلك الحال ( جاء الرجل يسعى( و قال عز وجل : [ و جاء رجل من أقصى المدينة يسعى] يسعى هنا تعرب حالا ...
وقلت " الحال ( جاء الرجل يسعى ) " لصفة ( جاء رجل يسعى (
أخي العزيز من قال أن جملة " يسعى " في الآية " وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى " حال؟ بارك الله فيك وحفظك ، بل هي في محل رفع صفة لرجل وذلك لأن رجل " نكرة. ونحن قلنا في قاعدة الجمل أن ما بعد النكرات صفات وما بعد المعارف أحوال وذكرت ذلك في الموضوع حيث قلت : مثال على ذلك
الحال ( جاء الرجل يسعى ) الصفة ( جاء رجل يسعى )
أما الإعراب -1- : جاء : فعل ماض مبني على الفتح الظاهرة
الرجل : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة والجملة الفعلية ابتدائية لامحل لها من الإعراب
يسعى : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره " هو " والجملة الفعلية في محل نصب حال للرجل
وهنا جاءت الجملة في محل نصب حال لأنها جاءت بعد معرفة " الرجل "
2- جاء : فعل ماض مبني على الفتح الظاهرة
رجل : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة والجملة الفعلية ابتدائية لامحل لها من الإعراب
يسعى : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره " هو " والجملة الفعلية في محل رفع صفة لــ "رجل "
وهنا جاءت الجملة في محل رفع صفة لأنها جاءت بعد نكرة " " رجل