ورد الرابعة
11-05-2012, 05:32 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلاً بكم جميعاً
أبشركم جمييييعاً فقد عاد نور نوارتنا يضيء مدينة المبرز من جديييد
ولهذا تتقدم المتوسطة الرابعة متمثلة في مديرة المدرسة : أ / فريدة الجامع ومساعدتاها المبدعتان : أ / منى العبدالقادر وأ / أمل اليوسف وجميع إدارياتها ومنسوباتها وطالباتها وبخاصة الصف : 3 / 7
إلى أسرة الطالبة الغااااالية : نورة الرزيحان بالتهنئة القلبية الحاااااارة والصادقة لرجوعها بالسلامة من المستشفى حيث كانت ترقد نتيجة حادث قد تعرضت له من فترة طويلة وإننا جميعاً هنا لنتمنى لها تمام الشفاء وأن تخرج من هذه الأزمة الصحية بوافر الصحة والمعافاة وتعود لتنير لنا أجواء المدرسة وتنعشها بحركاتها وضحكاتها التي اشتاقت لها نفوسنا قبل جدران الرابعة هيا ياصغيرتي نوارة كوني قوية وشجاعة وتخطي كل هذا لتعودي لنا فنحن جميعاً بشووووق لك ياحلوتنا
نوارتنا اسمحي لي أن أهمس في أذنك بهذه الفائدة التي انتقيتها من رسالة مطولة للأخ الفودري جزاه الله خيراً أودعها أحد المنتديات الطيبة ولعلها قد تكررت على مسامعك ولكن الذكرى تنفع المؤمنين يابنيتي
فلتكن لك كجرعة دووواء تسرّع من استعادتك لعافيتك كاملة بإذن الله
المرض نعـمة وليس بنقمة ، وأن في المرض لذائذ ولكنها ليست كتلك التي كنت تتعلمينها معي في معمل التدبير المنزلي :6: ههههههه بل هي أحلى وأجمل :
1ـ منها : لذة العطف الذي يحاط به المريض والحب الذي يغمره من أقاربه ومعارفه .
2ـ ومنها : اللذة الكبرى التي يجدها المريض ساعة اللجوء إلى الله ، عندما يدعوه مخلصاً مضطراً .
3ـ ومنها : لذة الرضا عن الله عندما تمر لحظات الضيق على المريض وهو مقيد على السرير ، ويبلغ به المرض أقصاه فيفيء لحظتها إلى الله كما حصل في نداء أيوب ، فلا يـُحكم على المريض أو البائس بمظهره ، فلعل وراء الجدار الخرب قصراً عامراً ، ولعل وراء الباب الضخم كوخاً خرباً .
4ـ ومنها : لذة المساواة التامة ، فهي سنة الحياة ، فلا يفرق المرض بين غني أو فقير ، فلو كان المرض سببه الفقر أو نقص الغذاء لكان المرض وقفاً على الفقراء ، ولكان الأغنياء في منجى منه ، لكنه لا يعرف حقيراً أو جليلاً ، الناس سواء .
نسأل الله من عظيم لطفه وكرمه وستره الجميل في الدنيا والآخرة ، ونعوذ به من زوال نعمته وتحول عافيته وفجأة نقمته وجميع سخطه .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
ختاماً لن أنسى أن أشكر معلمات الرابعة ذوات القلوب العـطوووفة اللواتي لم تستطعن الانتظار حتى تعود نورة للمدرسة بل بادرنها بزيارة لمنزلها لتهنئتها بسلامة العودة من المستشتفى وتكحلن أعينهن برؤيتها وقد أخبرتني المرشدة الطلابية أن زميلاتها تخططن أيضاً لزيارتها فهنيئاً لك يانوره بكل هؤلاء الأحباب / أسعد الله قلبك بالشفاء والصحة والسلامة إن شاء الله وإلى أن نلقاك غاليتنا تقبلي وأسرتك الكريمة مني كل التحية والاحترام .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع تحية المنسقة الإعلامية بالمدرسة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلاً بكم جميعاً
أبشركم جمييييعاً فقد عاد نور نوارتنا يضيء مدينة المبرز من جديييد
ولهذا تتقدم المتوسطة الرابعة متمثلة في مديرة المدرسة : أ / فريدة الجامع ومساعدتاها المبدعتان : أ / منى العبدالقادر وأ / أمل اليوسف وجميع إدارياتها ومنسوباتها وطالباتها وبخاصة الصف : 3 / 7
إلى أسرة الطالبة الغااااالية : نورة الرزيحان بالتهنئة القلبية الحاااااارة والصادقة لرجوعها بالسلامة من المستشفى حيث كانت ترقد نتيجة حادث قد تعرضت له من فترة طويلة وإننا جميعاً هنا لنتمنى لها تمام الشفاء وأن تخرج من هذه الأزمة الصحية بوافر الصحة والمعافاة وتعود لتنير لنا أجواء المدرسة وتنعشها بحركاتها وضحكاتها التي اشتاقت لها نفوسنا قبل جدران الرابعة هيا ياصغيرتي نوارة كوني قوية وشجاعة وتخطي كل هذا لتعودي لنا فنحن جميعاً بشووووق لك ياحلوتنا
نوارتنا اسمحي لي أن أهمس في أذنك بهذه الفائدة التي انتقيتها من رسالة مطولة للأخ الفودري جزاه الله خيراً أودعها أحد المنتديات الطيبة ولعلها قد تكررت على مسامعك ولكن الذكرى تنفع المؤمنين يابنيتي
فلتكن لك كجرعة دووواء تسرّع من استعادتك لعافيتك كاملة بإذن الله
المرض نعـمة وليس بنقمة ، وأن في المرض لذائذ ولكنها ليست كتلك التي كنت تتعلمينها معي في معمل التدبير المنزلي :6: ههههههه بل هي أحلى وأجمل :
1ـ منها : لذة العطف الذي يحاط به المريض والحب الذي يغمره من أقاربه ومعارفه .
2ـ ومنها : اللذة الكبرى التي يجدها المريض ساعة اللجوء إلى الله ، عندما يدعوه مخلصاً مضطراً .
3ـ ومنها : لذة الرضا عن الله عندما تمر لحظات الضيق على المريض وهو مقيد على السرير ، ويبلغ به المرض أقصاه فيفيء لحظتها إلى الله كما حصل في نداء أيوب ، فلا يـُحكم على المريض أو البائس بمظهره ، فلعل وراء الجدار الخرب قصراً عامراً ، ولعل وراء الباب الضخم كوخاً خرباً .
4ـ ومنها : لذة المساواة التامة ، فهي سنة الحياة ، فلا يفرق المرض بين غني أو فقير ، فلو كان المرض سببه الفقر أو نقص الغذاء لكان المرض وقفاً على الفقراء ، ولكان الأغنياء في منجى منه ، لكنه لا يعرف حقيراً أو جليلاً ، الناس سواء .
نسأل الله من عظيم لطفه وكرمه وستره الجميل في الدنيا والآخرة ، ونعوذ به من زوال نعمته وتحول عافيته وفجأة نقمته وجميع سخطه .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
ختاماً لن أنسى أن أشكر معلمات الرابعة ذوات القلوب العـطوووفة اللواتي لم تستطعن الانتظار حتى تعود نورة للمدرسة بل بادرنها بزيارة لمنزلها لتهنئتها بسلامة العودة من المستشتفى وتكحلن أعينهن برؤيتها وقد أخبرتني المرشدة الطلابية أن زميلاتها تخططن أيضاً لزيارتها فهنيئاً لك يانوره بكل هؤلاء الأحباب / أسعد الله قلبك بالشفاء والصحة والسلامة إن شاء الله وإلى أن نلقاك غاليتنا تقبلي وأسرتك الكريمة مني كل التحية والاحترام .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع تحية المنسقة الإعلامية بالمدرسة