أريج الريحان
17-07-2012, 08:56 PM
ياصديقتي :”
عندما آتي إليكِ وأشتكي ، فانهريني بحب :”
أخبريني أن لي ربّ ليسَ لي غيره ربّ
وأخبريني أن حالنا في هذه الدنيا نكدْ
واتلي علي قوله ” و لقد خلقنا الإنسان في كبد “
أخبريني أن طبع البشر عجول :”
والهموم في أعماقنا تصول وتجول !
وأخبريني أن الفرح في الجناان :”“”
حيثُ لا هم ، لا ضيق ، ولا أحزان
أخبريني أن ربنا يحب العبد اللحوح :”“
أخبريني أن الربّ دومًا بابه مفتوح
ذكريني بحال الصحابة الأتقياء
وقبلهم رسولنا تحمل عِظم البلاء :”
قولي لي :
أن الصبر مطلوب ، وقل فاعله !
وأن الجنة مطلب ، قليل آخذه
ذكريني بأن أهل الجنّة قليلون
وأن المتمسكون بسنّة نبيه لها داخلون :”
أخبريني أن الربّ يحبّ فيبتلي :”
وأخبريني أن علي الصبر لأؤجر
أخبريني أن لدي نعم ليست لدى غيري
علميني كيف أشكر ، كيف أصبر ، كيف أبكي للربّ وأُكبّر :”
كيف أجلي الهم بصبر يؤثر
أخبريني أني راحلة ، مسافرة
وأن هذه الدنيا فانية ،
وزيدي علي في العتاب حين أتمتم ،
لا تعلمون كيف الهم بقلبي تعمق ،
وقولي : أربّك الذي خلقكِ لا يعلم !
كيف تشكين للبشر وتنسين ربّ البشر
قولي لي أن أصلي للإله وأبكي ،
في دجى الليل الدلس
ذكريني بالإله دوما :”“
من مجموعة بسمة أمل بالله
عندما آتي إليكِ وأشتكي ، فانهريني بحب :”
أخبريني أن لي ربّ ليسَ لي غيره ربّ
وأخبريني أن حالنا في هذه الدنيا نكدْ
واتلي علي قوله ” و لقد خلقنا الإنسان في كبد “
أخبريني أن طبع البشر عجول :”
والهموم في أعماقنا تصول وتجول !
وأخبريني أن الفرح في الجناان :”“”
حيثُ لا هم ، لا ضيق ، ولا أحزان
أخبريني أن ربنا يحب العبد اللحوح :”“
أخبريني أن الربّ دومًا بابه مفتوح
ذكريني بحال الصحابة الأتقياء
وقبلهم رسولنا تحمل عِظم البلاء :”
قولي لي :
أن الصبر مطلوب ، وقل فاعله !
وأن الجنة مطلب ، قليل آخذه
ذكريني بأن أهل الجنّة قليلون
وأن المتمسكون بسنّة نبيه لها داخلون :”
أخبريني أن الربّ يحبّ فيبتلي :”
وأخبريني أن علي الصبر لأؤجر
أخبريني أن لدي نعم ليست لدى غيري
علميني كيف أشكر ، كيف أصبر ، كيف أبكي للربّ وأُكبّر :”
كيف أجلي الهم بصبر يؤثر
أخبريني أني راحلة ، مسافرة
وأن هذه الدنيا فانية ،
وزيدي علي في العتاب حين أتمتم ،
لا تعلمون كيف الهم بقلبي تعمق ،
وقولي : أربّك الذي خلقكِ لا يعلم !
كيف تشكين للبشر وتنسين ربّ البشر
قولي لي أن أصلي للإله وأبكي ،
في دجى الليل الدلس
ذكريني بالإله دوما :”“
من مجموعة بسمة أمل بالله