بارق الصيف
22-09-2012, 11:15 PM
عدد الردود ( 0 ) هل يعني إنك ( فاشل ) ؟ !
فكرة جديــــدة
في منطق غريب
مضمونها أسأل نفسي و أجيبها بصراحة
عندما تختفي آثار خطوات أقلام الكتاب في
الصفحات هل نكسر الأقلام
.
.
.
كثير من الأبطال
يغامر بحياته من أجل نجاح مهمته و تخليد إسمه
في صفحات التاريخ فهو مات قبل أن يسمع
كلمة بطل
و هناك رسامين عاشوا متسولين و عندما رحلوا
عن الدنيا إنجذب الناس لرسوماتهم و بيعت لوحاتهم بملايين الدولارات
حالهم كساعي البريد يوزع على الناس الرسائل
و صندوقه فارغ
أدباء و كتاب أودعوا السجن و عاشوا في المهانة
مع هذا
لم يستسلموا و تكسر أقلامهم
لأنهم أيقنوا
إن التاريخ هو من سيدفع ثمن أوراقهم
و بدأ عندهم عهد الكتابة على الجدران
شأنهم كالأسد الذي يجول في الميدان المقفل
هنالك الكثير من الذين سخروا جام أحبارهم ليس
لنشر ما يعتقدوه من أفكارهم بل كان همهم الوحيد هو
ترسيخ أسمائهم على صفحات التاريخ
و هنالك من يمسك القلم بكل جبروت يخوض به
الحياة بطولها و عرضها و يصنع به المستحيل
و يجسم به أعظم التصاوير
و هو لا يبحث برغم من كل ذلك إلى أن يشار له بالبنان
و لكن يبقى ذلك القلم الذي يخرج بعفوية
و بدون أي تزييف هو القلم المؤثر المحرر للفكر
من قيود الخوف الصانع للفكر المستنير المعبر
الصادق
بينما هناك طائفه
تعيش في الحرية
لكنها
تكنس أقلامها في كل المواقف . . . .
الحقيقة
هؤلاء ليس لهم وجود
لأنهم كالجيف الصامتة في الصحراء
يجب أن نكتب لندافع عن كلمة حق أو نوصل كلمة حق و تقديم فائدة لإخوان لنا في كل مكان
و بعد ذلك لا يهم إن كانت النتيجة صفر أو 4 أصفار
من كتب بسبب دافع داخلي لنشر الخير و نشر العلم المفيد لن يثنيه
( صفر )
أما من كان همه وجوده هو فقط فهذا مصيره
النسيان دون شك
و في الختـــــــــــام
لا تتضايق إذا نزل موضوعك بدون رد أو حذف
أو ذهب إلى مقص الرقيب
من أجل أن ننجح لابد أن نعتاد طعم الفشل
فالإنسان الناجح عندما يتذوق مرارة الفشل
يكون لديه رغبة و إصرار في تحقيق النجاح
حتى لا يصاب بالجمود و الدهشة . . .
تحياتي لكل من مر طيفه من هنا
ممـا راق لي
فكرة جديــــدة
في منطق غريب
مضمونها أسأل نفسي و أجيبها بصراحة
عندما تختفي آثار خطوات أقلام الكتاب في
الصفحات هل نكسر الأقلام
.
.
.
كثير من الأبطال
يغامر بحياته من أجل نجاح مهمته و تخليد إسمه
في صفحات التاريخ فهو مات قبل أن يسمع
كلمة بطل
و هناك رسامين عاشوا متسولين و عندما رحلوا
عن الدنيا إنجذب الناس لرسوماتهم و بيعت لوحاتهم بملايين الدولارات
حالهم كساعي البريد يوزع على الناس الرسائل
و صندوقه فارغ
أدباء و كتاب أودعوا السجن و عاشوا في المهانة
مع هذا
لم يستسلموا و تكسر أقلامهم
لأنهم أيقنوا
إن التاريخ هو من سيدفع ثمن أوراقهم
و بدأ عندهم عهد الكتابة على الجدران
شأنهم كالأسد الذي يجول في الميدان المقفل
هنالك الكثير من الذين سخروا جام أحبارهم ليس
لنشر ما يعتقدوه من أفكارهم بل كان همهم الوحيد هو
ترسيخ أسمائهم على صفحات التاريخ
و هنالك من يمسك القلم بكل جبروت يخوض به
الحياة بطولها و عرضها و يصنع به المستحيل
و يجسم به أعظم التصاوير
و هو لا يبحث برغم من كل ذلك إلى أن يشار له بالبنان
و لكن يبقى ذلك القلم الذي يخرج بعفوية
و بدون أي تزييف هو القلم المؤثر المحرر للفكر
من قيود الخوف الصانع للفكر المستنير المعبر
الصادق
بينما هناك طائفه
تعيش في الحرية
لكنها
تكنس أقلامها في كل المواقف . . . .
الحقيقة
هؤلاء ليس لهم وجود
لأنهم كالجيف الصامتة في الصحراء
يجب أن نكتب لندافع عن كلمة حق أو نوصل كلمة حق و تقديم فائدة لإخوان لنا في كل مكان
و بعد ذلك لا يهم إن كانت النتيجة صفر أو 4 أصفار
من كتب بسبب دافع داخلي لنشر الخير و نشر العلم المفيد لن يثنيه
( صفر )
أما من كان همه وجوده هو فقط فهذا مصيره
النسيان دون شك
و في الختـــــــــــام
لا تتضايق إذا نزل موضوعك بدون رد أو حذف
أو ذهب إلى مقص الرقيب
من أجل أن ننجح لابد أن نعتاد طعم الفشل
فالإنسان الناجح عندما يتذوق مرارة الفشل
يكون لديه رغبة و إصرار في تحقيق النجاح
حتى لا يصاب بالجمود و الدهشة . . .
تحياتي لكل من مر طيفه من هنا
ممـا راق لي