فتحية الحرز
12-10-2012, 09:22 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
دعي رضاك عن ذاتك في حالة عدم استقرار ... لكي لا تصلي إلى العجب والغرور , لأن الإعجاب بالذات هو نهاية الشخصية .
ولا تخلطي بين الرضا والقبول للذات ...فقبول الذات ليس معناه الرضا الدائم والمطلق , بل إن قبولها يجعلنا نقيد الرضا عنها ...
كلما كانت في حالة من الإيجاب والقوة .
فالذي يحب نفسه .. يسعى دائماً أن يكون أفضل الناس , وهذه سمة من سمات الأشخاص الذين لديهم قوة شخصية واعتزاز بدواتهم .
لأن الإنسان الذي يستطيع تقبل ذاته واحتوائها , يستطيع أن يقبل الآخر ويحتويه سواء كان زوج أو أب أو صديقة أو أي فرد من أفراد المجتمع .
وكلما شعر الفرد بالرضا والسلم الداخلي ... انعكس ذلك على تعامله مع الآخرين , وأصبح في حالة طمأنينة واستقرار ... وعاش سوياً متوازناً .
وبذلك يكون ذا شخصية متميزة ...
(( كل إناء بما فيه ينضح ))
مع خالص تحياتي المندوبة الإعلامية للابتدائية الثانية بالمنيزلة / فتحية الحرز
دعي رضاك عن ذاتك في حالة عدم استقرار ... لكي لا تصلي إلى العجب والغرور , لأن الإعجاب بالذات هو نهاية الشخصية .
ولا تخلطي بين الرضا والقبول للذات ...فقبول الذات ليس معناه الرضا الدائم والمطلق , بل إن قبولها يجعلنا نقيد الرضا عنها ...
كلما كانت في حالة من الإيجاب والقوة .
فالذي يحب نفسه .. يسعى دائماً أن يكون أفضل الناس , وهذه سمة من سمات الأشخاص الذين لديهم قوة شخصية واعتزاز بدواتهم .
لأن الإنسان الذي يستطيع تقبل ذاته واحتوائها , يستطيع أن يقبل الآخر ويحتويه سواء كان زوج أو أب أو صديقة أو أي فرد من أفراد المجتمع .
وكلما شعر الفرد بالرضا والسلم الداخلي ... انعكس ذلك على تعامله مع الآخرين , وأصبح في حالة طمأنينة واستقرار ... وعاش سوياً متوازناً .
وبذلك يكون ذا شخصية متميزة ...
(( كل إناء بما فيه ينضح ))
مع خالص تحياتي المندوبة الإعلامية للابتدائية الثانية بالمنيزلة / فتحية الحرز