وعد نايف
07-12-2012, 11:16 PM
هل سمعتم بألم الصداقةِ يوماً؟
هو أن أراقب صديقاتي بصمتٌ قآتل،
أود حديثهن ولگنْ أعجز، أراهن يبتـعـــدن عني رويداً رويداً،
وليس باستطاعتي منعهن،
فقط أراقبهن بألمْ .
صديقاتي ؛ أنا حقًا لا أعلم سبب التغير الذي طرأ علينا في الفترة الماضيه
لگن الحقيقة لم يعد أحدًا گالسابق ،
صديقاتي گل مره أتذگر فيها أننا تعدينا مرحلة الصداقة بعلاقتنا
حين كنـا روحًـا مقسومه لأربــع لا نلجـأ لأحد إلى إلينا ،
نعلم تفاصيل بعضنا ، لا أحـد يفهم غموضنا سوانا،
كلما تذكرت كيف كـانت علاقتنا
يزداد ألـــــــمي بسبب الحــآل الذي نمر به
أصبحت إحدانا لا تطيق الأخرى ،
نلجأ إلى الأعذار كي نتجنب بعضنا ،
أصبح الوقت الذي نجلس فيه يغلبه الصمت كثيرًا،
أعلم أننا جميعنا نتألم لهذا ،
ولم يعد أحدًا كالسابق ،
أصبحنا مجرد مسمى " صديقات "
صديقاتي بت أشاهد شريط ذكرياتنا يمر ببطء شديد أمام عيني ،
وگــأنُـــه يقول سأستمر في البطء لإثارة حنينگِ وشوقگِ لعودتهنْ ،
لعودة شخصياتهن الحقِيّقة ،
عندهآ أشعر بأن گل شيء حولي يذگرني بهن
أراهن في وجوه گل الأشخآص ،
و گلْ المواقف تذگِرني بهنْ و بأيام قضيتها برفقتهن،
وفي گلٰ شيء ، وفي گُلْ لحظـة ،
هن لم يرحلن بل لازالن هنـا وأيضا برفتي ولگن أجساد فقط ،
أحاول إخراجهن من حيآتي گِي لآ أتألـمْ أكثر لگن لا أستطيع
فقط أراقب نهايتنــآ بصمت حزين،
" المناسبة أنا جربت ألــــــــــــم الصداقة وتألمت كثيرًا "
بقلمي / وعد نايف
هو أن أراقب صديقاتي بصمتٌ قآتل،
أود حديثهن ولگنْ أعجز، أراهن يبتـعـــدن عني رويداً رويداً،
وليس باستطاعتي منعهن،
فقط أراقبهن بألمْ .
صديقاتي ؛ أنا حقًا لا أعلم سبب التغير الذي طرأ علينا في الفترة الماضيه
لگن الحقيقة لم يعد أحدًا گالسابق ،
صديقاتي گل مره أتذگر فيها أننا تعدينا مرحلة الصداقة بعلاقتنا
حين كنـا روحًـا مقسومه لأربــع لا نلجـأ لأحد إلى إلينا ،
نعلم تفاصيل بعضنا ، لا أحـد يفهم غموضنا سوانا،
كلما تذكرت كيف كـانت علاقتنا
يزداد ألـــــــمي بسبب الحــآل الذي نمر به
أصبحت إحدانا لا تطيق الأخرى ،
نلجأ إلى الأعذار كي نتجنب بعضنا ،
أصبح الوقت الذي نجلس فيه يغلبه الصمت كثيرًا،
أعلم أننا جميعنا نتألم لهذا ،
ولم يعد أحدًا كالسابق ،
أصبحنا مجرد مسمى " صديقات "
صديقاتي بت أشاهد شريط ذكرياتنا يمر ببطء شديد أمام عيني ،
وگــأنُـــه يقول سأستمر في البطء لإثارة حنينگِ وشوقگِ لعودتهنْ ،
لعودة شخصياتهن الحقِيّقة ،
عندهآ أشعر بأن گل شيء حولي يذگرني بهن
أراهن في وجوه گل الأشخآص ،
و گلْ المواقف تذگِرني بهنْ و بأيام قضيتها برفقتهن،
وفي گلٰ شيء ، وفي گُلْ لحظـة ،
هن لم يرحلن بل لازالن هنـا وأيضا برفتي ولگن أجساد فقط ،
أحاول إخراجهن من حيآتي گِي لآ أتألـمْ أكثر لگن لا أستطيع
فقط أراقب نهايتنــآ بصمت حزين،
" المناسبة أنا جربت ألــــــــــــم الصداقة وتألمت كثيرًا "
بقلمي / وعد نايف