اداريه مبدعة
21-03-2007, 12:16 PM
إذا وصلتك هذه الرسالة وقرأتها فأنت في نعمتين عظيمتين
--------------------------------------------------------------------------------
إذا كان لديك بيت يؤويك، ومكان تنامي فيه، وطعام في بيتك، ولباس على جسمك، فأنت أغنى من 75% من سكان العالم .
إذا كان لديك مال في جيبك، واستطعت أن توفر شيء منه لوقت الشدة فأنت واحدة ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم.
إذا كنت قد أصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة، فهناك مليون إنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من
أسبوع بسبب مرضهم.
إذا لم تتجرعي خطر الحروب، ولم تتذوقي طعم وحدة السجن، ولم تتعرضي لروعة التعذيب فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح
الأرض.
إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو الموت، فأنت في نعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر.
إذا كان أبواك على قيد الحياة ويعيشان معاً غير مطلقين فأنت نادرة في هذا الوجود
إذا كنت تبتسمي وتشكري المولى عز وجل فأنت في نعمة، فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لا يفعلون.
إذا وصلتك هذه الرسالة وقرأتها فأنت في نعمتين عظيمتين
أولاهما أن هناك من يفكر فيك
والثانية أنك أفضل من مليارين من البشر الذين لا يحسنون القراءة في هذه الدنيا.
أقول لك لكي تكوني أسعد مما أنت عليه
احمدي الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وليكن لسانك رطباً بذكر الله، وكوني كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه:
"لا تدعنّ بعد كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك" صححه الألباني
ومن تمام الحمد أن تذكّري الآخرين بنعم الله عليهم، فالذكرى تنفع المؤمنين..
(وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ)
غزوووووووووله :32: :32: :32:
--------------------------------------------------------------------------------
إذا كان لديك بيت يؤويك، ومكان تنامي فيه، وطعام في بيتك، ولباس على جسمك، فأنت أغنى من 75% من سكان العالم .
إذا كان لديك مال في جيبك، واستطعت أن توفر شيء منه لوقت الشدة فأنت واحدة ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم.
إذا كنت قد أصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة، فهناك مليون إنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من
أسبوع بسبب مرضهم.
إذا لم تتجرعي خطر الحروب، ولم تتذوقي طعم وحدة السجن، ولم تتعرضي لروعة التعذيب فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح
الأرض.
إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو الموت، فأنت في نعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر.
إذا كان أبواك على قيد الحياة ويعيشان معاً غير مطلقين فأنت نادرة في هذا الوجود
إذا كنت تبتسمي وتشكري المولى عز وجل فأنت في نعمة، فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لا يفعلون.
إذا وصلتك هذه الرسالة وقرأتها فأنت في نعمتين عظيمتين
أولاهما أن هناك من يفكر فيك
والثانية أنك أفضل من مليارين من البشر الذين لا يحسنون القراءة في هذه الدنيا.
أقول لك لكي تكوني أسعد مما أنت عليه
احمدي الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وليكن لسانك رطباً بذكر الله، وكوني كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه:
"لا تدعنّ بعد كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك" صححه الألباني
ومن تمام الحمد أن تذكّري الآخرين بنعم الله عليهم، فالذكرى تنفع المؤمنين..
(وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ)
غزوووووووووله :32: :32: :32: