الأم والأب خطوط حمراء لا يمكن لأي زوجة أن تتجاوزها الا بتشجيع من الزوج فإذا كان الزوج يعامل زوجته بما يرضي الله ويطلب منها البر بوالديها ويبرهم معها هو ايضا فالزوجة لن تطلب منه يوما أن يتخلى عن والديه لان رضى الله من رضا الوالدين فكلما كان الزوج حكيما أصبح قادرا على تسيير حياته الزوجية والأسرية بحب وتألف واستقرار وستعتبر الزوجة أبوه وأمه أبا لها واما لها تقبل مروري ولك جزيل الشكر