..
قد تقف سويعات الزمن .. متخاذلة عن المثول أمام صرحك ..
كما وقفت آن رحيلك .. !
" لحظات مرة " تلك هي ما تجاوزناها .. !
ولكن كل عزائنا .. " رَحلتِ .. كما لن ترحلي ! " ..
أستآذتي ..
يقف سطري هنآ .. لأن شرذمات حروفي .. ستبقى ثائرة .. !
لطالما بـ قيتي " لن أنساكمـ " .. !
أسأل الله لكِ الجنة .. والتوفيق في الدارين ..
طالبـة 3/1 ع ..
..