السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكر الله لك أبا ناصر .. فأنت ترسم بكلماتك زوايا الظل التي لم يدركها النور وأحيانا لا نريد أن نراها !! .. لكن لاتنس أن هذا النوع من الرجال أو النساء هو ضحية في نهاية أمره اختار طريقه بنفسه ، أو وضع فيه لظروف سيئة.. فالناس لم يولدوا فجارا لكن ولدوا أحرارا .. من عبوديات الشهوات والمخلوقات إلا عبودية الله سبحانه وتعالى .
ذكرت وصف بائعات الهوى فجاء بيت إبرهيم طوقان حاضرا أمامي يؤكد ما ذكرت :
وردة تبهر العيون ولكن . . . . كثرة الشمِّ قد أضاعت شذاها !!
تحياتي لك